الذكرى السنوية السابعة عشرة لوفاة فقيد الوطن محمد رسول الكيلاني
نيسان ـ نشر في 2020-12-29 الساعة 16:50
x
نيسان ـ يصادف اليوم الثلاثاء 29/12/2020 الذكرى السنوية السابعة عشرة لوفاة فقيد الوطن والأمة وأحد رجالات الرعيل الأول المرحوم بإذن الله محمد رسول الكيلاني بعد حياة حافلة بالبذل والعطاء.
ولد المرحوم في السلط بتاريخ30/03/1933 والتحق بالخدمة العسكرية برتبة ملازم أول وتدرج في الرتب العسكرية الى أن وصل الى رتبة فريق.
ونستذكر اليوم بكل التقدير والاحترام جهود الفقيد الخيرة التي بذلها من أجل خدمة الأردن الغالي والعرش الهاشمي المفدى. فقد شغل الباشا محمد رسول الكيلاني مناصب رفيعة في الدولة كان أهمها مديراً للمخابرات العامة ومديراً للأمن العام ووزيراً للداخلية وسفيراً للأردن في عدة دول عربية وعضواً في مجلس الأعيان وكان اخرها مستشاراً للمغفور له جلالة الملك الحسين رحمه الله للأمن القومي.
وحصل الفقيد على عدة أوسمة منها وسام الاستقلال من الدرجة الأولى والرابعة ووسام الكوكب الأردني من الدرجة الأولى ووسام النهضة من الدرجة الرابعة.
لقد كان الباشا محمد رسول الكيلاني مثالاً يحتذى ويقتدى به في الأمانة والمسؤولية وأحد رجالات الوطن البارزين والمخلصين الأوفياء للأردن وللعرش الهاشمي بشهادة الجميع، كما كان له الكثير من الإنجازات العظيمة. ونحن نستذكر سيرته العطرة النبيلة ومنجزاته الوطنية ندرك بأن الوطن أحوج ما يكون إلى رجال أوفياء مخلصين أمثاله. ندعو المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
ولد المرحوم في السلط بتاريخ30/03/1933 والتحق بالخدمة العسكرية برتبة ملازم أول وتدرج في الرتب العسكرية الى أن وصل الى رتبة فريق.
ونستذكر اليوم بكل التقدير والاحترام جهود الفقيد الخيرة التي بذلها من أجل خدمة الأردن الغالي والعرش الهاشمي المفدى. فقد شغل الباشا محمد رسول الكيلاني مناصب رفيعة في الدولة كان أهمها مديراً للمخابرات العامة ومديراً للأمن العام ووزيراً للداخلية وسفيراً للأردن في عدة دول عربية وعضواً في مجلس الأعيان وكان اخرها مستشاراً للمغفور له جلالة الملك الحسين رحمه الله للأمن القومي.
وحصل الفقيد على عدة أوسمة منها وسام الاستقلال من الدرجة الأولى والرابعة ووسام الكوكب الأردني من الدرجة الأولى ووسام النهضة من الدرجة الرابعة.
لقد كان الباشا محمد رسول الكيلاني مثالاً يحتذى ويقتدى به في الأمانة والمسؤولية وأحد رجالات الوطن البارزين والمخلصين الأوفياء للأردن وللعرش الهاشمي بشهادة الجميع، كما كان له الكثير من الإنجازات العظيمة. ونحن نستذكر سيرته العطرة النبيلة ومنجزاته الوطنية ندرك بأن الوطن أحوج ما يكون إلى رجال أوفياء مخلصين أمثاله. ندعو المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
