مطربة فرنسية تغني “طلع البدر علينا” بالفرنسية رداً على “إساءة” ماكرون والمساس بالإسلام (فيديو)
نيسان ـ نشر في 2021-01-20 الساعة 08:15
x
نيسان ـ انتقدت الفنانة الفرنسية ليونيدا تيموش، ذات الأصول المولدوفية،مواقف الرئيس إيمانويل ماكرون، المناهضة للإسلام، عبر إنشادها "طلع البدر علينا" باللغة الفرنسية.
الفنانة تيموش المولودة عام 1998 في عاصمة مولدوفا، كيشيناو، اعتنقت الدين الإسلامي بعد مشوار أمضته في البحث عن القرآن الكريم والإسلام.
في معرض تعليقها على الأمر، أعربت تيموش عن أسفها إزاء تصريحات المسؤولين الفرنسيين خلال الفترة الأخيرة، والتي تسيء لمقدس إسلامي رسول الله صل الله عليه وسلم.
كما أضافت أنها وللتنديد بتصريحات المسؤولين الفرنسيين ورئيس بلادهم ماكرون، قامت بغناء أنشودة "طلع البدر علينا" الشهيرة، باللغة الفرنسية.
المتحدثة ذاتها أشارت إلى أن ماكرون وبتهجمه على الإسلام، تسبب بإيذاء مشاعر الناس، مشددة على رفضها الإساءة للقيم والرموز والمعتقدات الإسلامية.
كما أكدت أن مثل هذه الإساءات تضر بالقيم الإنسانية العالمية وحساسيات المجتمع.
جدير ذكره أن فرنسا شهدت في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، نشر رسوم كاريكاتيرية مسيئة للنبي محمد، صلى الله عليه وسلم، على واجهات مبانٍ، واعتبرها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "حرية تعبير".
وأثارت الرسوم وتصريح ماكرون موجة غضب بين المسلمين في أنحاء العالم، وأُطلقت في العديد من الدول الإسلامية والعربية حملات لمقاطعة المنتجات الفرنسية، بالإضافة إلى المئات من المسيرات والتظاهرات الاحتجاجية في العديد من العواصم العالمية.
الفنانة تيموش المولودة عام 1998 في عاصمة مولدوفا، كيشيناو، اعتنقت الدين الإسلامي بعد مشوار أمضته في البحث عن القرآن الكريم والإسلام.
في معرض تعليقها على الأمر، أعربت تيموش عن أسفها إزاء تصريحات المسؤولين الفرنسيين خلال الفترة الأخيرة، والتي تسيء لمقدس إسلامي رسول الله صل الله عليه وسلم.
كما أضافت أنها وللتنديد بتصريحات المسؤولين الفرنسيين ورئيس بلادهم ماكرون، قامت بغناء أنشودة "طلع البدر علينا" الشهيرة، باللغة الفرنسية.
المتحدثة ذاتها أشارت إلى أن ماكرون وبتهجمه على الإسلام، تسبب بإيذاء مشاعر الناس، مشددة على رفضها الإساءة للقيم والرموز والمعتقدات الإسلامية.
كما أكدت أن مثل هذه الإساءات تضر بالقيم الإنسانية العالمية وحساسيات المجتمع.
جدير ذكره أن فرنسا شهدت في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، نشر رسوم كاريكاتيرية مسيئة للنبي محمد، صلى الله عليه وسلم، على واجهات مبانٍ، واعتبرها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "حرية تعبير".
وأثارت الرسوم وتصريح ماكرون موجة غضب بين المسلمين في أنحاء العالم، وأُطلقت في العديد من الدول الإسلامية والعربية حملات لمقاطعة المنتجات الفرنسية، بالإضافة إلى المئات من المسيرات والتظاهرات الاحتجاجية في العديد من العواصم العالمية.
