تسجيل 88 حالة طيران مسير على واجهات الحدود الأردنية
نيسان ـ نشر في 2023-09-18 الساعة 22:09
x
نيسان ـ أظهرت بيانات القوات المسلحة الأردنية، تسجيل "88 حالة طيران مسيّرة" على واجهات المناطق العسكرية المختلفة منذ بداية 2023 وحتى 24 آب، موزعة بين حالات "الإسقاط أو الرصد والتشويش"، إضافة إلى التصدي لما مجموعه 194 عملية موزعة بين 81 محاولة تهريب أو تسلل، و98 عملية تسلل مضبوطة، و15 عملية تهريب مضبوطة، حتى 28 /آب 2023 وذلك وفقا لمعلومات حصلت عليها CNN بالعربية.
وفي عام 2022، أظهرت البيانات أن محاولات وعمليات التسلل والتهريب بلغ مجموعها 383، موزعة بين 218 محاولة تهريب أو تسلل، و120 عملية تسلل مضبوطة، و45 عملية تهريب مضبوطة.
وسجلت عمليات التسلل المضبوطة في 2022 حتى نهاية شهر أغسطس/آب 75، بينما بلغت 98 عملية تسلل مضبوطة في 2023 حتى نهاية أغسطس 2023.
وحول المواد المضبوطة، أظهرت البيانات حتى 20 أغسطس الماضي ضبط 3776 "كف حشيش" (قطعة من مادة الحشيش المخدر بحجم كف اليد)، و1.7 مليون قرص كبتاغون، و2.6 كيلوغرام من "الكريستال" (ميثامفيتامين).
كما تكشف البيانات العسكرية أيضا، عن استخدام المهربّين للبالونات الطائرة "مختلفة الأحجام" لتهريب المواد المخدّرة، وكذلك "المقذوفات" عبر تفريغ الحشوات الداخلية لتهريب المخدّرات "باهظة الثمن"، إضافة إلى الطائرات المسيّرة "القادمة جميعها من الجنوب السوري".
ويستخدم الجيش الأردني على واجهاته العسكرية، بما في ذلك الواجهة العسكرية الحدودية مع سوريا الممتدة على شريط يصل إلى نحو 387 كيلومترا، ما وصفته المصادر الرسمية الأردنية بـ"القوة المناسبة" لردع هذا التهديد "غير التقليدي"، وصد عمليات ومحاولات التسلل "القادمة من الجنوب السوري".
وأكدت المصادر على "استعداد وجاهزية القوات المسلحة الأردنية الدائم لاستخدام أعلى مستويات القوة وفي عدة اتجاهات ضد شبكات التهريب في الجنوب السوري عندما يتعلق الأمر بأمن واستقرار المملكة والمنطقة الحدودية"، قائلة: "لن نتردد في ذلك".
وفي عام 2022، أظهرت البيانات أن محاولات وعمليات التسلل والتهريب بلغ مجموعها 383، موزعة بين 218 محاولة تهريب أو تسلل، و120 عملية تسلل مضبوطة، و45 عملية تهريب مضبوطة.
وسجلت عمليات التسلل المضبوطة في 2022 حتى نهاية شهر أغسطس/آب 75، بينما بلغت 98 عملية تسلل مضبوطة في 2023 حتى نهاية أغسطس 2023.
وحول المواد المضبوطة، أظهرت البيانات حتى 20 أغسطس الماضي ضبط 3776 "كف حشيش" (قطعة من مادة الحشيش المخدر بحجم كف اليد)، و1.7 مليون قرص كبتاغون، و2.6 كيلوغرام من "الكريستال" (ميثامفيتامين).
كما تكشف البيانات العسكرية أيضا، عن استخدام المهربّين للبالونات الطائرة "مختلفة الأحجام" لتهريب المواد المخدّرة، وكذلك "المقذوفات" عبر تفريغ الحشوات الداخلية لتهريب المخدّرات "باهظة الثمن"، إضافة إلى الطائرات المسيّرة "القادمة جميعها من الجنوب السوري".
ويستخدم الجيش الأردني على واجهاته العسكرية، بما في ذلك الواجهة العسكرية الحدودية مع سوريا الممتدة على شريط يصل إلى نحو 387 كيلومترا، ما وصفته المصادر الرسمية الأردنية بـ"القوة المناسبة" لردع هذا التهديد "غير التقليدي"، وصد عمليات ومحاولات التسلل "القادمة من الجنوب السوري".
وأكدت المصادر على "استعداد وجاهزية القوات المسلحة الأردنية الدائم لاستخدام أعلى مستويات القوة وفي عدة اتجاهات ضد شبكات التهريب في الجنوب السوري عندما يتعلق الأمر بأمن واستقرار المملكة والمنطقة الحدودية"، قائلة: "لن نتردد في ذلك".