طاقة الاعيان تزور مركز الملك عبدالله الثاني للتصميم والتطوير
نيسان ـ نشر في 2018/04/09 الساعة 00:00
زارت لجنة الطاقة والثروة المعدنية في مجلس الاعيان برئاسة العين هشام الخطيب اليوم الاثنين مركز الملك عبدالله الثاني للتصميم والتطوير للاطلاع على احدث المستجدات في الصناعات الدفاعية الاردنية.
وقدم مدير المركز العميد محمد الهباهبة عرضا لطبيعة عمل المركز وكيفية بدء عملية التصنيع والتطوير والتي تبدأ بفكرة وتنتهي بالعينة الاولية ويتم التصنيع وفقا للمواصفات العالمية بعد خضوعها للفحص في المركز المختص والتابع لكادبي.
وبين ان المركز يتعاون مع الجامعات الاردنية لإيجاد بيئة للطلبة لتطبيق ابحاثهم ومشاريعهم العلمية وتبني ما هو قابل للتطبيق لخدمة اهداف المركز .
وقال رئيس هيئة المديرين لمركز الملك عبدالله الثاني للتصميم والتطوير عاطف التل ان المركز انشئ بإرادة ملكية سامية عام 1999، بهدف ايجاد صناعة دفاعية متطورة في الاردن والعمل على توظيف التكنولوجيا وتوليد واذكاء المعرفة وتأسيس الاعتماد على الذات من خلال تطوير القدرات البشرية الاردنية كقوة مؤهلة.
واضاف ان المركز يعمل على تصنيع منتجات، اهمها الآليات المصفحة المدولبة والانظمة الإلكترونية والروبوتات والاسلحة والذخائر والتصفيح والطائرات المسيرة عن بعد ومعدات الحماية الشخصية للجنود، لافتا الى ان جميع هذه المنتوجات مصنعة بمواصفات عالمية مناسبة تضاهي افضل الموجود في الاسواق وبأسعار منافسة وجودة عالية.
وقال رئيس لجنة الطاقة والثروة المعدنية العين هشام الخطيب ان هذا المركز يعد مفخرة وطنية معربا عن سعادته واعضاء اللجنة بزيارة هذا الصرح الوطني الكبير والذي شهد تطورا كبيرا خلال السنوات الخمس الماضية.
وجالت اللجنة التي ضمن الاعيان طلال عريقات ومنير صوبر وعاطف التل ومحمد جواد وعادل بني حمد وغازي الطيب على بعض اقسام المركز، وشملت معدات الحماية الشخصية وتطوير الاسلحة وتصفيح المركبات.
وقدم مدير المركز العميد محمد الهباهبة عرضا لطبيعة عمل المركز وكيفية بدء عملية التصنيع والتطوير والتي تبدأ بفكرة وتنتهي بالعينة الاولية ويتم التصنيع وفقا للمواصفات العالمية بعد خضوعها للفحص في المركز المختص والتابع لكادبي.
وبين ان المركز يتعاون مع الجامعات الاردنية لإيجاد بيئة للطلبة لتطبيق ابحاثهم ومشاريعهم العلمية وتبني ما هو قابل للتطبيق لخدمة اهداف المركز .
وقال رئيس هيئة المديرين لمركز الملك عبدالله الثاني للتصميم والتطوير عاطف التل ان المركز انشئ بإرادة ملكية سامية عام 1999، بهدف ايجاد صناعة دفاعية متطورة في الاردن والعمل على توظيف التكنولوجيا وتوليد واذكاء المعرفة وتأسيس الاعتماد على الذات من خلال تطوير القدرات البشرية الاردنية كقوة مؤهلة.
واضاف ان المركز يعمل على تصنيع منتجات، اهمها الآليات المصفحة المدولبة والانظمة الإلكترونية والروبوتات والاسلحة والذخائر والتصفيح والطائرات المسيرة عن بعد ومعدات الحماية الشخصية للجنود، لافتا الى ان جميع هذه المنتوجات مصنعة بمواصفات عالمية مناسبة تضاهي افضل الموجود في الاسواق وبأسعار منافسة وجودة عالية.
وقال رئيس لجنة الطاقة والثروة المعدنية العين هشام الخطيب ان هذا المركز يعد مفخرة وطنية معربا عن سعادته واعضاء اللجنة بزيارة هذا الصرح الوطني الكبير والذي شهد تطورا كبيرا خلال السنوات الخمس الماضية.
وجالت اللجنة التي ضمن الاعيان طلال عريقات ومنير صوبر وعاطف التل ومحمد جواد وعادل بني حمد وغازي الطيب على بعض اقسام المركز، وشملت معدات الحماية الشخصية وتطوير الاسلحة وتصفيح المركبات.
نيسان ـ نشر في 2018/04/09 الساعة 00:00