حكومة العالم الخفية
نيسان ـ نشر في 2018/12/08 الساعة 00:00
يطلقون عليها إسم منظمة "بيلدربيرغ" ،وقرأنا عنها منذ زمن أنها تقبع في إحدى الجزر النائية وكافة أعضائها من اليهود المتنفذين في العالم،وتدير العالم لمصلحة الماسونية ،وبطبيعة الحال فإن للصهيونية العالمية نصيب من المكاسب،وهي منظمة سرية لا تصدر بيانات أو توصيات لمناقشاتها القضايا العالمية المهمة ،وقد أسسها البولندي "ريتينجر" الذي حمل لقب الأب الروحي للإتحاد الأوروبي، وكان قسيسا كاثوليكيا ،وهو صاحب "الحركة الأوروبية" التي حصلت على دعم السي آي إي ،واللجنة الأمريكية من أجل أوروبا موحدة ،لكنه إستقال منها عام 1952 وأسس منظمة "بيلدربيرغ"التي عقدت مؤتمرها الأول عام 1954 ،وإتسمت بالسرية حتى العام 1964 ،بسبب تأسيس تجمعات مشابهة علنا ،مثل منتدى ميونيخ للشؤون الأمنية لشؤون الأسلحة سابقا ،ومنتدى دافوس "المؤتمر الإقتصادي العالمي".
تضم هذه المنظمة نخبا مختارة من أصحاب النفوذ وصناع القرار في العالم وغالبيتهم من اليهود طبعا، وتحولت لقاءاتها من نصف سنوية إلى سنوية عام 2009 لمدة ثلاثة أيام،وكان مؤسسها أرستقراطيا وارتبط بعلاقات وثيقة خلال الحرب العالمية الثانية مع تشيرشل ودالاس ،وإتهم أثناء الحرب بأنه جاسوس للفاتيكان.
كم تضم مؤسسات مالية كبرى وشركات عالمية ومنظمات مالية مثل بنك دويتشة الألماني، والمصرف المالي العالمي وإتحاد شركة إيرباص ودافوس وقادة حلف الأطلسي وآخرين،وتتسم بالغموض في كيفية إختيار المسؤولين ،ودارة الشؤون المالية والتنظمية وتوزيع الصلاحيات والمهام،وكذلك السرية التامة كما أسلفنا،وكذلك وجود دستور أو نظام داخلي معلن لها.
من أبرز اعضاء الشرف فيها رجل المال اليهودي الكبير ديفيد روكفلر وهنري كيسنجر،وتتشكل من تحالف اليد الخفية "الروتشيلديين"والقتلة العالميين ،وهي اليد الخفية التي تحرك الأحداث العالمية وتخطط لها ،وآخرها الفوضى الحالية في فرنسا ،التي إندلعت بعد هروب كوهين وهو أحد الماسونيين المقربين من الرئيس الفرنسي ماكرون إلى مستدمرة إسرائيل الخزرية الصهيونية الإرهابية ، وسرقته صندوقا إئتمانيا تابعا لإحدى الجمعيات الكبرى،بهدف معاقبة ماكرون بسبب تعنيفه لولي العهد السعودي محمد بن سلمان في قمة العشرين ،ودعوة فرنسا لعقد مؤتمر دولي لحل القضية الفلسطينية ،وجاء إمتداد هذه الفوضى إلى بلجيكا لمعاقبتها على تأييدها لفرنسا في هذا المسعى ،ولا ننسى جرائم صنيعتهم داعش في فرنسا وبلجيكا مؤخرا.
يطلق على هذه المنظمة أيضا حكومة العالم العميقة التي تنظم تقاسم الثروات العالمية ،ومن ضحاياها الكاتب وليام غاي غار مؤلف كتاب أحجار على رقعة الشطرنج،الذي كشف فيه أسرار العالم ودور الأيدي الخفية التي تدير العالم وتتحكم في حكومات الدول ،وتقف خلف معظم الحروب والأزمات العالمية والإغتيالات الكبرى ،ويديرها بطبيعة الحال أصحاب النفوذ المالي والإعلامي وصناع القرار،وتعمل من أجل أن تسود مباديء الماسونية في العالم،وتدير العالم بدقة متناهية ويتصدرها الروتشليديون.
ترتبط هذه الحكومة بحكومة أخرى لا تقل عنها خطورة عنها، وهي فرسان مالطا الماسونية التي تأسست قبل 927 عاما ،ولها سفارات في 16 دولة عربية وإسلامية ،وهي عضو في الأمم المتحدة،مع انه ليس لها وجود على الأرض.
اليوم يهتف أصحاب السترات الصفراء في باريس سياسيا :ماكرون إرحل؟؟؟!!أي أن حراكهم في الأصل لم يكن إجتماعيا أو من أجل ضريبة المحروقات..القضية أبعد من ذلك والسر عند كوهين الهارب بالصندوق إلى مستدمرة إسرائيل.
تضم هذه المنظمة نخبا مختارة من أصحاب النفوذ وصناع القرار في العالم وغالبيتهم من اليهود طبعا، وتحولت لقاءاتها من نصف سنوية إلى سنوية عام 2009 لمدة ثلاثة أيام،وكان مؤسسها أرستقراطيا وارتبط بعلاقات وثيقة خلال الحرب العالمية الثانية مع تشيرشل ودالاس ،وإتهم أثناء الحرب بأنه جاسوس للفاتيكان.
كم تضم مؤسسات مالية كبرى وشركات عالمية ومنظمات مالية مثل بنك دويتشة الألماني، والمصرف المالي العالمي وإتحاد شركة إيرباص ودافوس وقادة حلف الأطلسي وآخرين،وتتسم بالغموض في كيفية إختيار المسؤولين ،ودارة الشؤون المالية والتنظمية وتوزيع الصلاحيات والمهام،وكذلك السرية التامة كما أسلفنا،وكذلك وجود دستور أو نظام داخلي معلن لها.
من أبرز اعضاء الشرف فيها رجل المال اليهودي الكبير ديفيد روكفلر وهنري كيسنجر،وتتشكل من تحالف اليد الخفية "الروتشيلديين"والقتلة العالميين ،وهي اليد الخفية التي تحرك الأحداث العالمية وتخطط لها ،وآخرها الفوضى الحالية في فرنسا ،التي إندلعت بعد هروب كوهين وهو أحد الماسونيين المقربين من الرئيس الفرنسي ماكرون إلى مستدمرة إسرائيل الخزرية الصهيونية الإرهابية ، وسرقته صندوقا إئتمانيا تابعا لإحدى الجمعيات الكبرى،بهدف معاقبة ماكرون بسبب تعنيفه لولي العهد السعودي محمد بن سلمان في قمة العشرين ،ودعوة فرنسا لعقد مؤتمر دولي لحل القضية الفلسطينية ،وجاء إمتداد هذه الفوضى إلى بلجيكا لمعاقبتها على تأييدها لفرنسا في هذا المسعى ،ولا ننسى جرائم صنيعتهم داعش في فرنسا وبلجيكا مؤخرا.
يطلق على هذه المنظمة أيضا حكومة العالم العميقة التي تنظم تقاسم الثروات العالمية ،ومن ضحاياها الكاتب وليام غاي غار مؤلف كتاب أحجار على رقعة الشطرنج،الذي كشف فيه أسرار العالم ودور الأيدي الخفية التي تدير العالم وتتحكم في حكومات الدول ،وتقف خلف معظم الحروب والأزمات العالمية والإغتيالات الكبرى ،ويديرها بطبيعة الحال أصحاب النفوذ المالي والإعلامي وصناع القرار،وتعمل من أجل أن تسود مباديء الماسونية في العالم،وتدير العالم بدقة متناهية ويتصدرها الروتشليديون.
ترتبط هذه الحكومة بحكومة أخرى لا تقل عنها خطورة عنها، وهي فرسان مالطا الماسونية التي تأسست قبل 927 عاما ،ولها سفارات في 16 دولة عربية وإسلامية ،وهي عضو في الأمم المتحدة،مع انه ليس لها وجود على الأرض.
اليوم يهتف أصحاب السترات الصفراء في باريس سياسيا :ماكرون إرحل؟؟؟!!أي أن حراكهم في الأصل لم يكن إجتماعيا أو من أجل ضريبة المحروقات..القضية أبعد من ذلك والسر عند كوهين الهارب بالصندوق إلى مستدمرة إسرائيل.
نيسان ـ نشر في 2018/12/08 الساعة 00:00