إضراب عن الطعام للأسرى الفلسطينيين الأسبوع المقبل
نيسان ـ نشر في 2019/04/03 الساعة 00:00
يبدأ الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي الأسبوع المقبل، إضرابا مفتوحا عن الطعام، احتجاجا على تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية بحقهم.
وقال الناطق باسم هيئة "شؤون الأسرى" التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية حسن عبد ربه إن "المعتقلين في السجون الإسرائيلية، قرروا البدء بخطوات احتجاجية ردا على استمرار الانتهاكات الإسرائيلية بحقهم"، لافتا إلى أنه "في يوم 7 نيسان الجاري، تبدأ المجموعة الأولى من المعتقلين بالإضراب المفتوح عن الطعام، على أن يلحق بهم مجموعة ثانية يوم 17 من الشهر ذاته".
وبين عبد ربه خلال حوار مع وكالة الأناضول، أن "أعدادا أخرى ستدخل في الإضراب تباعا، من بينها قيادات من مختلف الفصائل الفلسطينية"، مضيفا أن "الأجهزة المركبة غير مسبوقة في نوعها وحجمها وقوتها، وأنها تطلق إشعاعات تؤدي إلى صداع في الرأس وآلاف في الأذن".
ويطالب المعتقلون بتحسين ظروفهم المعيشية، ووقف التصعيد الإسرائيلي بحقهم، ويطالبون بإزالة أجهزة التشويش على الهواتف النقالة، ركبتها مصلحة السجون في عدد من المعتقلات، منتصف شباط/ فبراير الماضي، بحسب عبد ربه.
ومنذ مطلع 2019، تشهد السجون الإسرائيلية توترا، على خلفية إجراءات تتخذها مصلحة السجون بحق المعتقلين الفلسطينيين، وتزايدت وتيرة التوتر في الأيام الماضية، إثر اقتحام قوات خاصة عددا من المعتقلات، والاعتداء على السجناء بالضرب والغاز المسيل للدموع، ما أدى لإصابة العشرات.
وقال الناطق باسم هيئة "شؤون الأسرى" التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية حسن عبد ربه إن "المعتقلين في السجون الإسرائيلية، قرروا البدء بخطوات احتجاجية ردا على استمرار الانتهاكات الإسرائيلية بحقهم"، لافتا إلى أنه "في يوم 7 نيسان الجاري، تبدأ المجموعة الأولى من المعتقلين بالإضراب المفتوح عن الطعام، على أن يلحق بهم مجموعة ثانية يوم 17 من الشهر ذاته".
وبين عبد ربه خلال حوار مع وكالة الأناضول، أن "أعدادا أخرى ستدخل في الإضراب تباعا، من بينها قيادات من مختلف الفصائل الفلسطينية"، مضيفا أن "الأجهزة المركبة غير مسبوقة في نوعها وحجمها وقوتها، وأنها تطلق إشعاعات تؤدي إلى صداع في الرأس وآلاف في الأذن".
ويطالب المعتقلون بتحسين ظروفهم المعيشية، ووقف التصعيد الإسرائيلي بحقهم، ويطالبون بإزالة أجهزة التشويش على الهواتف النقالة، ركبتها مصلحة السجون في عدد من المعتقلات، منتصف شباط/ فبراير الماضي، بحسب عبد ربه.
ومنذ مطلع 2019، تشهد السجون الإسرائيلية توترا، على خلفية إجراءات تتخذها مصلحة السجون بحق المعتقلين الفلسطينيين، وتزايدت وتيرة التوتر في الأيام الماضية، إثر اقتحام قوات خاصة عددا من المعتقلات، والاعتداء على السجناء بالضرب والغاز المسيل للدموع، ما أدى لإصابة العشرات.
نيسان ـ نشر في 2019/04/03 الساعة 00:00