الإفراج عن عميد الأسرى الأردنيين بإسرائيل اليوم
نيسان ـ نشر في 2020/02/09 الساعة 00:00
من المنتظر، أن تفرج سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، عن عميد الأسرى الأردنيين لديها، الأسير عمر عطاطرة بعد انتهاء محكوميته البالغة 20 عاما
وكانت محكمة الاحتلال أصدرت بحق الأسير عطاطرة حكماً بالسجن مدة 20عاماً، وذلك بعد إدانته بتنفيذ عمليه تفجيرية أدت إلى إصابة 20 إسرائيلياً بجراح
وولد عطاطرة في الإمارات، وعاش فيها شبابه، ثم انتقل بعدها هو وعائلته إلى الأردن، وحصل هناك على الجنسية الأردنية، وبقي حتى العام 1991، قبل أن يعود لفلسطين وتحديداً لمسقط رأس أبيه مدينة جنين
وتعرض الأسير عطاطرة إلى ظروف صحية قاسية في الأسر، وذلك بعد أن أصيب بالعديد من الأمراض في فترة قصيرة أخطرها ضغط الدم المزمن، واختلال دقات القلب، وارتعاش بالأطراف، والآم حادة بالرأس، ودوران دائم، وهو يتناول خمس أنواع من الأدوية، ورغم ذلك لم يطرأ عليه أي تحسن وتتراجع حالته الصحية يومياً
تجدر الإشارة إلى أن الأسير عطاطرة يعتبر من الشعراء داخل السجون، فقد كتب العديد من القصائد والدواوين الشعرية، كما أنه يشارك بشعره في كل النشاطات التثقيفية التي تعقد في السجون
وكانت محكمة الاحتلال أصدرت بحق الأسير عطاطرة حكماً بالسجن مدة 20عاماً، وذلك بعد إدانته بتنفيذ عمليه تفجيرية أدت إلى إصابة 20 إسرائيلياً بجراح
وولد عطاطرة في الإمارات، وعاش فيها شبابه، ثم انتقل بعدها هو وعائلته إلى الأردن، وحصل هناك على الجنسية الأردنية، وبقي حتى العام 1991، قبل أن يعود لفلسطين وتحديداً لمسقط رأس أبيه مدينة جنين
وتعرض الأسير عطاطرة إلى ظروف صحية قاسية في الأسر، وذلك بعد أن أصيب بالعديد من الأمراض في فترة قصيرة أخطرها ضغط الدم المزمن، واختلال دقات القلب، وارتعاش بالأطراف، والآم حادة بالرأس، ودوران دائم، وهو يتناول خمس أنواع من الأدوية، ورغم ذلك لم يطرأ عليه أي تحسن وتتراجع حالته الصحية يومياً
تجدر الإشارة إلى أن الأسير عطاطرة يعتبر من الشعراء داخل السجون، فقد كتب العديد من القصائد والدواوين الشعرية، كما أنه يشارك بشعره في كل النشاطات التثقيفية التي تعقد في السجون
نيسان ـ نشر في 2020/02/09 الساعة 00:00