ثلاث قضايا يعززها جلالة الملك
نيسان ـ نشر في 2020/04/14 الساعة 00:00
ولأنه الاب القائد، يتابع جلالة الملك عبداالله الثاني جولاته ومتابعات المتتالية، المستمرة، النهضة بكل اعمال المملكة في ظل أزمة جائحة عدوى فيروس كورونا كوفيد19.
.. وهو في اجتماع مهم في مركز إدارة الازمات حيث اجتماعات الكوادر الأمنية والحكومة والمؤسسات كافة، وضع الملك المواطنين من أبناء شعبه الوفي في كل مدن وارياف وقري واغوار المملكة، أمام عينه ، تلمس حاجات اساسية في مجتمع عمال كثر من أبناء البلد وغيرهم ممن يعملون تحت مسميات عديدة، المياومة، و-ايصا-طلبة الجامعات، والتجربة الريادة في التعلم والتعليم عن بعد، وفق تطبيقات وأسس للتعليم العالي عبر التعلم عن بعد وكذلك، وضع جلالته يده، على خصوصية اقتصادية مهمة، وهي التزامات التجار
المصدرين لخارج البلد، دعما للاقتصاد الوطني والصناعات والمنتجات المحلية وما فيها من عقود و التزمات تجارية وتبادلات مع دول الجوار والعالم كافة.
.. وما بين زيارة وتتبع، وتماس مباشر مع الناس وخطابات وإصرار على العمل دون كلل او ملل، متفهما لمآلات الاردن والعالم جراء عدوى كورونا، واضعا نصب عينيه وصنو قيادتة الهاشمية المهمة، ان علينا الخلاص، والتعافي من اي تبعية جراء العدوى،وللحث على الاستجابة الجادة، وطنيا، على المستوى العام حكوميا وبتكاثف مع مهام الجيش العربي الأردني المصطفى، ومن اجل التعزيز والمثابرة رأس الملك الاب، والقائد الحكيم اجتماعا لمجلس السياسات الوطني،وفيه وقف جلالته على أهمية وحساسية الإجراءات المتعلقة بعملية التعلم عن بُعد في الجامعات على مستقبل العام الدراسي لأبنائنا الطلاب، وحفاظا على مكانة الاردن في قطاع التعليم العالي والجامعات.
. وجود جلالة الملك عبداالله الثاني على رأس الاجتماع، اصرار ملكي هاشمي على أهمية أن نعي ونعمل في هذا القطاع على تحسين البنية التحتية بهدف تعزيز المحتوى التعليمي عن بُعد لطلبة الجامعات، وضمان جودة تغطية شبكات الاتصالات، إضافة إلى ضمان جودة الإجراءات في الأجندة الجامعية واستقلال الجامعات.
جلالته اوعز إلى ضرورة وجود فريق عمل أكاديمي متكامل بين القطاع العام والخاص، يتابع عملية التعلم عن بُعد بشكل مستمر لتطويرها، مع الأخذ بملاحظات الطلبة وأساتذة الجامعات، وهي ملاحظات يتابعها الملك الاب، القائد، دون أن يسمح بأن يتم تجاوزها بشفافية ومحبة وحرص على مستقبل الطلبة.
.. وبذات الوقت، وكما هي عادة جلالة الملك على ضرورة وعي كل ما يواجه المواطنين ،دعا أن تعمل الحكومة على تلبية الاحتياجات الأساسية لعمال المياومة خلال اوقات منع الحظر وتوقف الأعمال خلال هذه الأزمة، بكل تبعياتها على حياة هذه الفئة من المجتمع.
.. وينتبه جلالة الملك، أثناء الازمة إلى موجبات مساعدة قطاع انتاجي، تجاري مهم وهو قطاع اعمال المصدرين وضرورة مساعدتهم على الإيفاء بالتزاماتهم الخارجية دون أن يؤثر ذلك سلبا على حاجات السوق المحلي.
.. نحن في مملكة، يخلص ملكها، بحرص واستنادا لميراث هاشمي متأصل، على سيادة وقوة الاردن، مملكة تتشرف القوة وتعلي من شأن الجيش العربي، من خلال مسؤوليته الكبيرة في تنفيذ أوامر قانون الدفاع، لصالح بقاء المواطن الردني، قويا بعمله وصحتة وتعليم، وايضا، نرى ان وقوف جلالة الملك المعزز، على مراحل عمل الحكومة، وضع القيادة الحكومية في خط مواز للامن والاعلام والأمان والثقة بالاردن المملكة التي تستند في خياراتها، مع خيارات وارادات الملك، الذي يحملنا معه إلى قوة الدولة الاردنية وصورتها الهاشمية السامية
.. وهو في اجتماع مهم في مركز إدارة الازمات حيث اجتماعات الكوادر الأمنية والحكومة والمؤسسات كافة، وضع الملك المواطنين من أبناء شعبه الوفي في كل مدن وارياف وقري واغوار المملكة، أمام عينه ، تلمس حاجات اساسية في مجتمع عمال كثر من أبناء البلد وغيرهم ممن يعملون تحت مسميات عديدة، المياومة، و-ايصا-طلبة الجامعات، والتجربة الريادة في التعلم والتعليم عن بعد، وفق تطبيقات وأسس للتعليم العالي عبر التعلم عن بعد وكذلك، وضع جلالته يده، على خصوصية اقتصادية مهمة، وهي التزامات التجار
المصدرين لخارج البلد، دعما للاقتصاد الوطني والصناعات والمنتجات المحلية وما فيها من عقود و التزمات تجارية وتبادلات مع دول الجوار والعالم كافة.
.. وما بين زيارة وتتبع، وتماس مباشر مع الناس وخطابات وإصرار على العمل دون كلل او ملل، متفهما لمآلات الاردن والعالم جراء عدوى كورونا، واضعا نصب عينيه وصنو قيادتة الهاشمية المهمة، ان علينا الخلاص، والتعافي من اي تبعية جراء العدوى،وللحث على الاستجابة الجادة، وطنيا، على المستوى العام حكوميا وبتكاثف مع مهام الجيش العربي الأردني المصطفى، ومن اجل التعزيز والمثابرة رأس الملك الاب، والقائد الحكيم اجتماعا لمجلس السياسات الوطني،وفيه وقف جلالته على أهمية وحساسية الإجراءات المتعلقة بعملية التعلم عن بُعد في الجامعات على مستقبل العام الدراسي لأبنائنا الطلاب، وحفاظا على مكانة الاردن في قطاع التعليم العالي والجامعات.
. وجود جلالة الملك عبداالله الثاني على رأس الاجتماع، اصرار ملكي هاشمي على أهمية أن نعي ونعمل في هذا القطاع على تحسين البنية التحتية بهدف تعزيز المحتوى التعليمي عن بُعد لطلبة الجامعات، وضمان جودة تغطية شبكات الاتصالات، إضافة إلى ضمان جودة الإجراءات في الأجندة الجامعية واستقلال الجامعات.
جلالته اوعز إلى ضرورة وجود فريق عمل أكاديمي متكامل بين القطاع العام والخاص، يتابع عملية التعلم عن بُعد بشكل مستمر لتطويرها، مع الأخذ بملاحظات الطلبة وأساتذة الجامعات، وهي ملاحظات يتابعها الملك الاب، القائد، دون أن يسمح بأن يتم تجاوزها بشفافية ومحبة وحرص على مستقبل الطلبة.
.. وبذات الوقت، وكما هي عادة جلالة الملك على ضرورة وعي كل ما يواجه المواطنين ،دعا أن تعمل الحكومة على تلبية الاحتياجات الأساسية لعمال المياومة خلال اوقات منع الحظر وتوقف الأعمال خلال هذه الأزمة، بكل تبعياتها على حياة هذه الفئة من المجتمع.
.. وينتبه جلالة الملك، أثناء الازمة إلى موجبات مساعدة قطاع انتاجي، تجاري مهم وهو قطاع اعمال المصدرين وضرورة مساعدتهم على الإيفاء بالتزاماتهم الخارجية دون أن يؤثر ذلك سلبا على حاجات السوق المحلي.
.. نحن في مملكة، يخلص ملكها، بحرص واستنادا لميراث هاشمي متأصل، على سيادة وقوة الاردن، مملكة تتشرف القوة وتعلي من شأن الجيش العربي، من خلال مسؤوليته الكبيرة في تنفيذ أوامر قانون الدفاع، لصالح بقاء المواطن الردني، قويا بعمله وصحتة وتعليم، وايضا، نرى ان وقوف جلالة الملك المعزز، على مراحل عمل الحكومة، وضع القيادة الحكومية في خط مواز للامن والاعلام والأمان والثقة بالاردن المملكة التي تستند في خياراتها، مع خيارات وارادات الملك، الذي يحملنا معه إلى قوة الدولة الاردنية وصورتها الهاشمية السامية
نيسان ـ نشر في 2020/04/14 الساعة 00:00