خليجيون ضد التطبيع
نيسان ـ نشر في 2020/04/29 الساعة 00:00
إصطادوا منا الساقطين على مر التاريخ ،وكانوا رؤوسا رخيصة طامحة في الحكم وأمور أخرى،ولكنهم فرّخوا اليوم وعمموا نهجهم التطبيعي من خلال سطوتهم على ضعاف النفوس، قراد الخيل الطامعين في صرة تحوي قريشات ربما لا تسمن ولا تغني من جوع،ولكن هذا ماتربوا عليه لمثل هذا اليوم الأغبر،وتم دفعهم للظهور في فيديوهات بالصوت والصورة يشتمون الشعب الفلسطيني ويمتدحون أبناء عمومتهم من يهود الذين زوروا التوراة وإستبدلوها بتلمود بابل، الذي لا يستثني من حقدهم حتى اليهود العرب المهانين في مستدمرة إسرائيل الخزرية الصهيونية الإرهابية التلمودية .
هؤلاء هم قراد الخيل وسقط المتاع وإن حملوا ألقابا مثل مدير مركز دراسات أو ممثل أو كاتب أو من أصحاب الشهادات العليا في الخسة والنذالة والسفالة ،ولو كانوا غير ذلك لما قبلوا الإنبطاح على طريقة أسيادهم أمثال مبز ومبس والبرميل،علما أن هناك مطبعين ومطبعات شذوا عن الطريقة وإنشقوا عن السرب وخالفوا نهج حكومتهم وبرلمانهم وقيادتهم ،وأعني بذلك بعض الساقطين والساقطات من الكويت الذين نشكوا في انهم فعلا كويتيين أصليين ،أما دولة قطر فما يزال مثقفوها ثابتين على العهد ويناهضون التطبيع مع الصهاينة.
لن أتمادى في وصف هؤلاء المطبعين من بقايا يهود في الخليج ،الذين ينتمون إلى خلية "كيس النجاسة" الصهيوني حسب التعبير الحريديمي عميل الموساد إيدي كوهين ،الذي أعلن خطبته مؤخرا على المطبعة الكويتية فجر السعيد ،وقال في تغريدته الفاضحة أن العرس سيكون في السعودية بعد هدوء الأحوال.
سأكتب فخورا ورأسي مرفوعا عن الخليجيين ضد التطبيع من سعوديين وكويتيين وبحريينيين وقطريين وعمانيين،وهم المثقفون الملتزمون الواعون لقضايا أمتهم ،والعارفون أن الخلل هنا سيمتد إلى هناك ،بمعنى أن أحدا لن ينجو من تبعات الخطر إن دب في أي بقعة ،فهؤلاء هم الذين بقوا لنا أبناء الأصول المحترمين الذين يعرفون معاني الشرف والعزة والكرامة ويقدرون الأخوّة ،وحافظوا على أنفسهم من الغرق في مستنقع الخيانة والمذلة والمهانة ،التي إرتضى بعض سقط المتاع في الخليج ،الوقوع فيه ،طمعا في مكسب مادي دنيوي.
خليجيون ضد التطبيع هم فخرنا وعزنا وهم يتوزعون في ساحات الشرف والعزة في الحجاز ونجد والكويت والإمارات والبحرين وقطر وعمان،وهم الذين يعبرون عن أصالتهم دون خوف أو وجل ،من الساقطين الذين فرطوا في القيم والأخلاق والمباديء ،طمعا في العرش الذي لن يصلوا إليه وإن وصلوا فمؤقتا وأعني بذلك الدب الداشر مبس ،الذي يقود الحجاز إلى الهلاك.
رغم العتمة التي نشرها المطبعون الذي إرتضوا لأنفسهم ان يقتاتوا من روث قصور صهاينة العرب في الخليج،ورغم نباحهم ونهيقهم في الفيديوهات صوت وصورة وهم يشتمون الشعب الفلسطيني ،ويمجدون أسياد أسيادهم ،وبعضهم علق في حرف الفن عن مساره وقبل التمثيل في مسلسل ام هاون"شارون"والمخرج رقم 7ونذروا انفسهم لتحقيق اهداف أبناء عمومتهم من صهاينة بحر الخزر،إلا اننا نقول لهم أن حذاء شريف واحد رافض للتطبيع في الخليج ،أطهر من أطهركم وأشرف من أشرفكم،هذا إن كان فيكم واحد طاهر أو شريف.
هؤلاء هم قراد الخيل وسقط المتاع وإن حملوا ألقابا مثل مدير مركز دراسات أو ممثل أو كاتب أو من أصحاب الشهادات العليا في الخسة والنذالة والسفالة ،ولو كانوا غير ذلك لما قبلوا الإنبطاح على طريقة أسيادهم أمثال مبز ومبس والبرميل،علما أن هناك مطبعين ومطبعات شذوا عن الطريقة وإنشقوا عن السرب وخالفوا نهج حكومتهم وبرلمانهم وقيادتهم ،وأعني بذلك بعض الساقطين والساقطات من الكويت الذين نشكوا في انهم فعلا كويتيين أصليين ،أما دولة قطر فما يزال مثقفوها ثابتين على العهد ويناهضون التطبيع مع الصهاينة.
لن أتمادى في وصف هؤلاء المطبعين من بقايا يهود في الخليج ،الذين ينتمون إلى خلية "كيس النجاسة" الصهيوني حسب التعبير الحريديمي عميل الموساد إيدي كوهين ،الذي أعلن خطبته مؤخرا على المطبعة الكويتية فجر السعيد ،وقال في تغريدته الفاضحة أن العرس سيكون في السعودية بعد هدوء الأحوال.
سأكتب فخورا ورأسي مرفوعا عن الخليجيين ضد التطبيع من سعوديين وكويتيين وبحريينيين وقطريين وعمانيين،وهم المثقفون الملتزمون الواعون لقضايا أمتهم ،والعارفون أن الخلل هنا سيمتد إلى هناك ،بمعنى أن أحدا لن ينجو من تبعات الخطر إن دب في أي بقعة ،فهؤلاء هم الذين بقوا لنا أبناء الأصول المحترمين الذين يعرفون معاني الشرف والعزة والكرامة ويقدرون الأخوّة ،وحافظوا على أنفسهم من الغرق في مستنقع الخيانة والمذلة والمهانة ،التي إرتضى بعض سقط المتاع في الخليج ،الوقوع فيه ،طمعا في مكسب مادي دنيوي.
خليجيون ضد التطبيع هم فخرنا وعزنا وهم يتوزعون في ساحات الشرف والعزة في الحجاز ونجد والكويت والإمارات والبحرين وقطر وعمان،وهم الذين يعبرون عن أصالتهم دون خوف أو وجل ،من الساقطين الذين فرطوا في القيم والأخلاق والمباديء ،طمعا في العرش الذي لن يصلوا إليه وإن وصلوا فمؤقتا وأعني بذلك الدب الداشر مبس ،الذي يقود الحجاز إلى الهلاك.
رغم العتمة التي نشرها المطبعون الذي إرتضوا لأنفسهم ان يقتاتوا من روث قصور صهاينة العرب في الخليج،ورغم نباحهم ونهيقهم في الفيديوهات صوت وصورة وهم يشتمون الشعب الفلسطيني ،ويمجدون أسياد أسيادهم ،وبعضهم علق في حرف الفن عن مساره وقبل التمثيل في مسلسل ام هاون"شارون"والمخرج رقم 7ونذروا انفسهم لتحقيق اهداف أبناء عمومتهم من صهاينة بحر الخزر،إلا اننا نقول لهم أن حذاء شريف واحد رافض للتطبيع في الخليج ،أطهر من أطهركم وأشرف من أشرفكم،هذا إن كان فيكم واحد طاهر أو شريف.
نيسان ـ نشر في 2020/04/29 الساعة 00:00