نصائح طبية المانية لمعالجة التوتر
نيسان ـ نشر في 2020/08/21 الساعة 00:00
قال المركز الاتحادي للتوعية الصحية إن التوتر النفسي يُعيق إنقاص الوزن، حيث إنه يؤدي إلى إفراز هرمون التوتر “الكورتيزول”، الذي يتسبب في إبطاء عملية الأيض (التمثيل الغذائي)، وخاصة عملية حرق الدهون.
ولتجنّب ذلك ينصح المركز الألماني بمحاربة التوتر النفسي من خلال تقنيات الاسترخاء كاليوجا والتأمل والاسترخاء العضلي التقدمي مع المواظبة على ممارسة الرياضة والأنشطة الحركية التي تعمل على تنشيط الأيض.
ومن المهم أيضا أخذ قسط كاف من النوم بمعدل يتراوح بين 6 و8 ساعات، فضلا عن شرب الماء بكمية كافية تتراوح بين لتر ونصف وثلاثة لترات.
وأكدت دراسة سابقة وجود صلة بين التعرض للتوتر بشكل متكرر وزيادة الوزن، وقد يعود السبب لإفراز الكورتيزول في الجسم في حالة التوتر، مما يؤدي إلى السمنة التي تستمر مع مرور الوقت بالنسبة للذين يعانون من ارتفاع الكورتيزول.
وقال باحثون إن وجود صلة بين التوتر المزمن واكتساب المزيد من الكيلوغرامات، فضلا عن صعوبة التخلص من الوزن الزائد.
ولتجنّب ذلك ينصح المركز الألماني بمحاربة التوتر النفسي من خلال تقنيات الاسترخاء كاليوجا والتأمل والاسترخاء العضلي التقدمي مع المواظبة على ممارسة الرياضة والأنشطة الحركية التي تعمل على تنشيط الأيض.
ومن المهم أيضا أخذ قسط كاف من النوم بمعدل يتراوح بين 6 و8 ساعات، فضلا عن شرب الماء بكمية كافية تتراوح بين لتر ونصف وثلاثة لترات.
وأكدت دراسة سابقة وجود صلة بين التعرض للتوتر بشكل متكرر وزيادة الوزن، وقد يعود السبب لإفراز الكورتيزول في الجسم في حالة التوتر، مما يؤدي إلى السمنة التي تستمر مع مرور الوقت بالنسبة للذين يعانون من ارتفاع الكورتيزول.
وقال باحثون إن وجود صلة بين التوتر المزمن واكتساب المزيد من الكيلوغرامات، فضلا عن صعوبة التخلص من الوزن الزائد.
نيسان ـ نشر في 2020/08/21 الساعة 00:00