خسارة الوزن تصبح أسهل بمساعدة الشريك
نيسان ـ نشر في 2020/08/29 الساعة 00:00
توصلت دراسة جديدة أجريت في هولندا إلى أن الأزواج الذين يحاولون إنقاص الوزن معاً تزداد لديهم فرصة نجاح عملية فقدان الوزن بمقدار ثلاثة أضعاف مقارنة بالآخرين.
خلال الدراسة، تم تشجيع مجموعة مؤلفة من 824 من الأزواج الذين يعانون من أمراض القلب والذين يرغبون بتخفيض الوزن، على ممارسة الرياضة معاً، حتى يتمكن العلماء من مقارنة معدلات النجاح لدى الأزواج الذين حاولوا إنقاص الوزن سوية مع الأزواج الذين لم يفعلوا ذلك.
وأظهرت النتائج أن 411 مريضاً حرصوا على إنقاص الوزن بدعم من شركاء حياتهم، فقدوا المزيد من الوزن، وأصبحوا أكثر عرضة لفقدان الوزن بمقدار 2.7 مرة من أولئك الذين حاولوا إنقاص وزنهم دون دعم من شركائهم.
وقد تم تقديم الدراسة، التي قادتها طالبة الدكتوراه في جامعة أمستردام للعلوم التطبيقية، لوت فيروي، خلال إحاطة افتراضية في المؤتمر السنوي للجمعية الأوربية لأمراض القلب.
وقالت السيدة فيرويج: "تظهر دراستنا أنه عندما ينضم الأزواج إلى جهود تغيير العادات، يكون لدى المرضى فرصة أفضل ليصبحوا أكثر صحة، خاصة عندما يتعلق الأمر بفقدان الوزن"
يذكر بأن العديد من الأبحاث السابقة، أظهرت بأن الناجين من النوبات القلبية، كانوا أكثر عرضة لضبط سلوكهم وأسلوب حياتهم إذا تم إخضاعهم لدعم إرشادي بمشاركة ودعم شركاء حياتهم، وفق ما نقلت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
خلال الدراسة، تم تشجيع مجموعة مؤلفة من 824 من الأزواج الذين يعانون من أمراض القلب والذين يرغبون بتخفيض الوزن، على ممارسة الرياضة معاً، حتى يتمكن العلماء من مقارنة معدلات النجاح لدى الأزواج الذين حاولوا إنقاص الوزن سوية مع الأزواج الذين لم يفعلوا ذلك.
وأظهرت النتائج أن 411 مريضاً حرصوا على إنقاص الوزن بدعم من شركاء حياتهم، فقدوا المزيد من الوزن، وأصبحوا أكثر عرضة لفقدان الوزن بمقدار 2.7 مرة من أولئك الذين حاولوا إنقاص وزنهم دون دعم من شركائهم.
وقد تم تقديم الدراسة، التي قادتها طالبة الدكتوراه في جامعة أمستردام للعلوم التطبيقية، لوت فيروي، خلال إحاطة افتراضية في المؤتمر السنوي للجمعية الأوربية لأمراض القلب.
وقالت السيدة فيرويج: "تظهر دراستنا أنه عندما ينضم الأزواج إلى جهود تغيير العادات، يكون لدى المرضى فرصة أفضل ليصبحوا أكثر صحة، خاصة عندما يتعلق الأمر بفقدان الوزن"
يذكر بأن العديد من الأبحاث السابقة، أظهرت بأن الناجين من النوبات القلبية، كانوا أكثر عرضة لضبط سلوكهم وأسلوب حياتهم إذا تم إخضاعهم لدعم إرشادي بمشاركة ودعم شركاء حياتهم، وفق ما نقلت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
نيسان ـ نشر في 2020/08/29 الساعة 00:00