متى يظهر انعكاس مخالطة المال السياسي في الانتخابات على الحالة الوبائية السياسية لمجلس النواب؟
نيسان ـ نشر في 2020/11/15 الساعة 00:00
بقلم لقمان إسكندر
بحسب تقديرات الاستشاريين السياسيين والأساتذة غير المشاركين في السلطة، فإن أثر مخالطة المال السياسي التي حصلت في الانتخابات النيابية وما قبلها، على الحالة السياسية الوبائية في الأردن سيكون، بناء على معدل حضانة "نواب" في البرلمان، لكنه سيكون في ذروته بعد افتتاح الدورة العادية، ومع بدء إصابة القبة بالنواب ومناقشاتهم لمشاريع القوانين من جهة ومراقبتهم للسلطة التنفيذية من جهة أخرى.
ما يدعو لقلق هؤلاء الاستشاريين أن الإغلاقات السياسية التي تعاني منها المملكة منذ عقود والتزام الحكومة بمراقبة مجلس النواب وليس العكس، إضافة الى الانتشار الرسمي في مجلس النواب تشريعيا، سيساهم في مضاعفة اعداد المصابين بفايروس الجائحة الاقتصادية في البلاد.
وأكد هؤلاء الاستشاريون أن عدد الاصابات النيابية هو المهم الآن، في ظل الانتشار الرسمي في مجلس النواب والأحزاب، إضافة الى ما تستدعيه خطورة خصائص المصابين والمخالطين السياسيين وأعداد الإدخالات والفاسدين.
وحذر استشاريون من أن انعكاس مخالطة المال السياسي ما بعد الانتخابات والفاسدين سيضاعف من اعداد الفسدة ومخالطيهم ومخالطي مخالطيهم، متوقعين أن تظهر تلك الانعكاسات خلال بدء عمل النواب، ولا سيما مع وصول صغار السن السياسي في البرلمان، وهم كثر، والمرضى ممن يعانون من رئة شراء الأصوات، وذويهم.
وحذر الاستشاريون السياسيون من ان نسبة الاختطار العالية ستعني أننا امام جائحة ستنهار معها منظومة غرف الإنعاش السياسية والاقتصادية الى حد لم يسبق له مثيل، مشيرين الى اننا حينها سنترحّم على مواسم الانفلونزا النيابية السابقة.
بحسب تقديرات الاستشاريين السياسيين والأساتذة غير المشاركين في السلطة، فإن أثر مخالطة المال السياسي التي حصلت في الانتخابات النيابية وما قبلها، على الحالة السياسية الوبائية في الأردن سيكون، بناء على معدل حضانة "نواب" في البرلمان، لكنه سيكون في ذروته بعد افتتاح الدورة العادية، ومع بدء إصابة القبة بالنواب ومناقشاتهم لمشاريع القوانين من جهة ومراقبتهم للسلطة التنفيذية من جهة أخرى.
ما يدعو لقلق هؤلاء الاستشاريين أن الإغلاقات السياسية التي تعاني منها المملكة منذ عقود والتزام الحكومة بمراقبة مجلس النواب وليس العكس، إضافة الى الانتشار الرسمي في مجلس النواب تشريعيا، سيساهم في مضاعفة اعداد المصابين بفايروس الجائحة الاقتصادية في البلاد.
وأكد هؤلاء الاستشاريون أن عدد الاصابات النيابية هو المهم الآن، في ظل الانتشار الرسمي في مجلس النواب والأحزاب، إضافة الى ما تستدعيه خطورة خصائص المصابين والمخالطين السياسيين وأعداد الإدخالات والفاسدين.
وحذر استشاريون من أن انعكاس مخالطة المال السياسي ما بعد الانتخابات والفاسدين سيضاعف من اعداد الفسدة ومخالطيهم ومخالطي مخالطيهم، متوقعين أن تظهر تلك الانعكاسات خلال بدء عمل النواب، ولا سيما مع وصول صغار السن السياسي في البرلمان، وهم كثر، والمرضى ممن يعانون من رئة شراء الأصوات، وذويهم.
وحذر الاستشاريون السياسيون من ان نسبة الاختطار العالية ستعني أننا امام جائحة ستنهار معها منظومة غرف الإنعاش السياسية والاقتصادية الى حد لم يسبق له مثيل، مشيرين الى اننا حينها سنترحّم على مواسم الانفلونزا النيابية السابقة.
نيسان ـ نشر في 2020/11/15 الساعة 00:00