اجتماع سري لرؤساء وزراء لمناقشة التهديدات التي تواجه المملكة
نيسان ـ نشر في 2020/12/12 الساعة 00:00
بقلم لقمان إسكندر
علمت نيسان من مصادر ليست مطلعة، أن اجتماعا سريا عقد على عجل في صالون منزل لاحد رؤساء الوزراء لمناقشة التحديات التي تواجه المملكة.
ووفق المصادر، فإن الصالون الذي اجتمع فيه الرؤساء يضم مرفق حمام ضيوف، ومغسلة خارجية.
على أن مصادر ليست عليمة قالت إن الاجتماع لم يناقش التحديات التي تواجه المملكة، بل التهديدات التي اسفرت عن تحرك برد الشفا في إحدى العطوات، على المستقبل السياسي لهؤلاء الرؤساء.
ووفق المصادر نفسها، فقد شارك في اللقاء ثلاثة رؤساء سابقين.
وكان برد الشفا قد هدد مساء امس الأدوار التاريخية التي اعتاد رؤساء وزراء على ممارستها بحرفية عالية، عندما شارك في التوقيع على صك مصالحة عشائرية في جنوب الاردن.
واعتاد رؤساء وزراء في الاردن على المشاركة في الصلحات والجاهات، كأداة سياسية، لم يسبقها عليهم الاولون ولا الاخرون.
وبحسب ما اطلعت عليه نيسان من مصادر غير مقربة من جمعية رؤساء وزراء الأردن، فإن غضبا واسعا اجتاح بعض الرؤساء، جراء تهديد برد الشفا أدوارهم التاريخية.
واقترح رئيس وزراء في برقية عاجلة لزملاء له اعتماد مصفوفة أدرجت ضمن بنودها مشاركة رؤساء وزراء في مناسبا "طهور الأولاد" نكاية ببرد الشفا.
وعزت مصادر عليمة في الرابع هذا التحرك الى شعور رئيس وزراء يكثر من عزايم الصلحات بالتهديد المباشر، نظرا لأن خبراته في سف المنسف ذات دلالات عميقة على التحديات التي تواجه المملكة.
فيما اعتقد رئيس وزراء اسبق خبير في شؤون الطُلبات أن تحركات برد الشفا ليست بريئة، وان جهات خارجية تدعم برد الشفا، وهو ما يحتاج الى دراسات - كالتي يقوم بها مركز الدراسات الاستراتيجية عن المئة يوم الاولى للحكومات.
وخلص تحقيق استقصائي قامت به شبكة سكاي اخبار السويدية، أن من شأن تحرك برد الشفا القضاء على آخر معاقل رؤساء وزراء في المملكة، خاصة وأن كثيرا منهم يعانون من بطالة مقنعة.
وبحسب دراسات استشرافية، فإن من شأن التحديات التي فرضها برد الشفا على "أصحاب دولة"، خطف كل الأضواء منهم.
يشار الى ان رؤساء وزراء اعتادوا على الجلوس في مكاتب خاصة بعد انتهاء صلاحيتهم من الرابع، منشغلين في عزايم الافراح والاتراح بصفتهم رجالات دولة.
علما بأن المواطن الاردني تمكن من تحويل الجاهات والصلحات والطلبات والطاولات، الى فعل سياسي مثمر جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا.
علمت نيسان من مصادر ليست مطلعة، أن اجتماعا سريا عقد على عجل في صالون منزل لاحد رؤساء الوزراء لمناقشة التحديات التي تواجه المملكة.
ووفق المصادر، فإن الصالون الذي اجتمع فيه الرؤساء يضم مرفق حمام ضيوف، ومغسلة خارجية.
على أن مصادر ليست عليمة قالت إن الاجتماع لم يناقش التحديات التي تواجه المملكة، بل التهديدات التي اسفرت عن تحرك برد الشفا في إحدى العطوات، على المستقبل السياسي لهؤلاء الرؤساء.
ووفق المصادر نفسها، فقد شارك في اللقاء ثلاثة رؤساء سابقين.
وكان برد الشفا قد هدد مساء امس الأدوار التاريخية التي اعتاد رؤساء وزراء على ممارستها بحرفية عالية، عندما شارك في التوقيع على صك مصالحة عشائرية في جنوب الاردن.
واعتاد رؤساء وزراء في الاردن على المشاركة في الصلحات والجاهات، كأداة سياسية، لم يسبقها عليهم الاولون ولا الاخرون.
وبحسب ما اطلعت عليه نيسان من مصادر غير مقربة من جمعية رؤساء وزراء الأردن، فإن غضبا واسعا اجتاح بعض الرؤساء، جراء تهديد برد الشفا أدوارهم التاريخية.
واقترح رئيس وزراء في برقية عاجلة لزملاء له اعتماد مصفوفة أدرجت ضمن بنودها مشاركة رؤساء وزراء في مناسبا "طهور الأولاد" نكاية ببرد الشفا.
وعزت مصادر عليمة في الرابع هذا التحرك الى شعور رئيس وزراء يكثر من عزايم الصلحات بالتهديد المباشر، نظرا لأن خبراته في سف المنسف ذات دلالات عميقة على التحديات التي تواجه المملكة.
فيما اعتقد رئيس وزراء اسبق خبير في شؤون الطُلبات أن تحركات برد الشفا ليست بريئة، وان جهات خارجية تدعم برد الشفا، وهو ما يحتاج الى دراسات - كالتي يقوم بها مركز الدراسات الاستراتيجية عن المئة يوم الاولى للحكومات.
وخلص تحقيق استقصائي قامت به شبكة سكاي اخبار السويدية، أن من شأن تحرك برد الشفا القضاء على آخر معاقل رؤساء وزراء في المملكة، خاصة وأن كثيرا منهم يعانون من بطالة مقنعة.
وبحسب دراسات استشرافية، فإن من شأن التحديات التي فرضها برد الشفا على "أصحاب دولة"، خطف كل الأضواء منهم.
يشار الى ان رؤساء وزراء اعتادوا على الجلوس في مكاتب خاصة بعد انتهاء صلاحيتهم من الرابع، منشغلين في عزايم الافراح والاتراح بصفتهم رجالات دولة.
علما بأن المواطن الاردني تمكن من تحويل الجاهات والصلحات والطلبات والطاولات، الى فعل سياسي مثمر جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا.
نيسان ـ نشر في 2020/12/12 الساعة 00:00