هوندا تعلق إنتاجها مؤقتا في أميركا وكندا
نيسان ـ نشر في 2021/03/17 الساعة 00:00
أعلنت شركة هوندا لصناعة السيارات، في وقت متأخر الثلاثاء، أنها ستعلق مؤقتا بعض الإنتاج خلال الأسبوع المقبل في جميع المصانع الأميركية والكندية، وفقا لما نقلته وكالة رويترز.
وعزت شركة السيارات اليابانية قرارها، إلى عدد من المشكلات التي تتعلق بالتوريد.
وقالت إن "تأثير جائحة كورونا والازدحام في الموانئ المختلفة، ونقص أشباه الموصلات والطقس الشتوي القاسي على مدى الأسابيع الماضية، كل ذلك أدى إلى تعليق الإنتاج الأسبوع القادم".
قرر الرئيس الأميركي، جو بايدن، معالجة مشكلة النقص في السلع "الأساسية" التي تؤثر على الصناعات الرئيسية في الولايات المتحدة بدءا بقطاع انتاج السيارات الذي يواجه صعوبات بسبب أزمة شبه الموصلات العالمية. وامتنعت الشركة عن تحديد حجم المركبات المتضررة لكنها قالت إن "أعضاء فرق شراء هذه الموارد والإنتاج يعملون على الحد من تأثير هذه المشكلات".
يذكر أن الرئيس الأميركي، جو بايدن، وقع في أواخر فبراير الماضي، مرسوما يهدف إلى التدقيق في شبكات الإمداد للسلع التي تعتبر "أساسية" بدءا من شبه الموصلات، وهي رقائق لازمة لتصنيع السيارات أو الهواتف المحمولة، إلى المنتجات الصيدلانية مرورا بالمعادن المهمة بما في ذلك تلك الضرورية للتكنولوجيا الحديثة المستخدمة في الهواتف الذكية أو شاشات البلازما.
وذكر البيت الأبيض حينها أنه "في السنوات الماضية عانت الأسر والشركات والعاملون في الولايات المتحدة أكثر وأكثر من نقص في السلع الأساسية والأدوية والأغذية مرورا بالشرائح الالكترونية".
ولم تحدد إدارة بايدن أي دولة تود تقليص اعتمادها عليها في توفير تلك السلع، لكن يبدو أنها تستهدف الصين التي تنتج القسم الأكبر من المعادن المهمة.
وعزت شركة السيارات اليابانية قرارها، إلى عدد من المشكلات التي تتعلق بالتوريد.
وقالت إن "تأثير جائحة كورونا والازدحام في الموانئ المختلفة، ونقص أشباه الموصلات والطقس الشتوي القاسي على مدى الأسابيع الماضية، كل ذلك أدى إلى تعليق الإنتاج الأسبوع القادم".
قرر الرئيس الأميركي، جو بايدن، معالجة مشكلة النقص في السلع "الأساسية" التي تؤثر على الصناعات الرئيسية في الولايات المتحدة بدءا بقطاع انتاج السيارات الذي يواجه صعوبات بسبب أزمة شبه الموصلات العالمية. وامتنعت الشركة عن تحديد حجم المركبات المتضررة لكنها قالت إن "أعضاء فرق شراء هذه الموارد والإنتاج يعملون على الحد من تأثير هذه المشكلات".
يذكر أن الرئيس الأميركي، جو بايدن، وقع في أواخر فبراير الماضي، مرسوما يهدف إلى التدقيق في شبكات الإمداد للسلع التي تعتبر "أساسية" بدءا من شبه الموصلات، وهي رقائق لازمة لتصنيع السيارات أو الهواتف المحمولة، إلى المنتجات الصيدلانية مرورا بالمعادن المهمة بما في ذلك تلك الضرورية للتكنولوجيا الحديثة المستخدمة في الهواتف الذكية أو شاشات البلازما.
وذكر البيت الأبيض حينها أنه "في السنوات الماضية عانت الأسر والشركات والعاملون في الولايات المتحدة أكثر وأكثر من نقص في السلع الأساسية والأدوية والأغذية مرورا بالشرائح الالكترونية".
ولم تحدد إدارة بايدن أي دولة تود تقليص اعتمادها عليها في توفير تلك السلع، لكن يبدو أنها تستهدف الصين التي تنتج القسم الأكبر من المعادن المهمة.
نيسان ـ نشر في 2021/03/17 الساعة 00:00