مع رؤية الملك.. سيادة القانون أساس دولة المستقبل
نيسان ـ نشر في 2021/03/24 الساعة 00:00
في منتصف شهر تشرين الأول من عام 2016 ،حدد الملك عبداالله الثاني، العديد من
الأفكار والرؤى حول مسار عملية الإصلاح السياسي سواءً تطوير الممارسات الضرورية
للديمقراطية، والأدوار المأمولة من كل طرف في العملية السياسية، والهدف النهائي
المتمثل بالوصول إلى المستوى المنشود من المشاركة الديمقراطية، والتي تعتبر
ضرورة أساسية لازدهار واستقرار وبناء مستقبل واعد للدولة الأردنية، التي تستشرف
المستقبل بدخولها مسارات المجد والعزم نحو آفاق الألفية الثالثة، وسط العديد من
تحديات العمل والإنجاز والتنمية المستدامة، التي يقودها جل?لته بقوة وعزم القائد الأعلى الذي يلين، ولا ينام أو
يهدأ إلا والشعب بخير وصحة وإيمان بالتشارك والتواصل والحوار وتحقيق المكتبات التي تغمر وقائع ومشاريع
وتحديات الدولة وهي تحتفي بكل مفاصل الدولة العصرية النموذج وسط تيارات تتصارع في عالم من الأزمات
وتداعيات جائحة كورونا.
يصلنا الملك الأب، مع رؤيته التي جاد بها النطق السامي، واضعا موروثاً هاشمياً لبناة الدولة/ المملكة التي
يريدها جلالته: «طموحي لبلدنا وشعبنا كبير، لأن هذا ما تستحقونه. ولكي نحقق أهدافنا ونواصل بناءنا لوطننا
فإن سيادة القانون هي الأساس الذي نرتكز إليه والجسر الذي يمكن أن ينقلنا إلى مستقبل أفضل».
.. وفي ذات النهج، ولاننا نتمكن من دولتنا، برعاية هموم الناس والحياة اليومية، نصنع التحدي من خلال
استجابتنا لإرادة القوانين وسيادة الأجهزة الأمنية وعز وقوة الجيش العربي المصطفوي، فقد كان وما يزال القائد
الأعلى، الملك الهاشمي، يطلب من كل مواطن أن: «يعبر عن حبه لبلدنا العزيز من خلال احترامه لقوانينه، وأن
يكون عهدنا بأن يكون مبدأ سيادة القانون الأساس في سلوكنا وتصرفاتنا».
.. هنا نقف مع الملك أولا، مع احتفائنا بالدولة الأردنية وهي تقود معركة جدية، ليس فيها إلا حماية الشعب، وكل
إنسان أراد الأمن والأمان في بلد أبي الحسين، عبداالله الثاني ابن الحسين، وارث التاج الهاشمي الميمون، فهو
من يجود، مخلصا، بكل الوقت والعمل والمنجز، لتكون رؤيتة على تماس وإيمان مع إنسان هذا البلد الأمن،
الصابر، الذي يصبو نحو دولة نستشف من خلال مسيرته، وعيا يحقق البناء، والعدل، والصحة، وتواصل وتشارك
أجهزة الدولة والأمن والجيش والإعلام الوطني، نستشف تلك الفرحة بالصحة والعدالة والحقوق، وسلامة
المملكة من كل خر?ج على القانون، أو تلك الدعوات المشبوهه التي لا ترى إلا الأنانية وتعمل من تحت الأرض،
يرعبها أن دولتنا الأردنية، تتساند مع تاجها الهاشمي، مع ملك نادر في عزمه وإراته واقترابه من كل الأردنيين
الشرفاء، مع العامل والمزارع والطبيب والممرض، مع الإعلامي ابن مؤسسات الأردن الإعلامية التي نهضت مع
الدولة،.. وأيضا، لنا ملك يعيش بيننا، ينثر المحبة والجمال، مثلما يغضب لكل جائحة أو سوء يصيب العباد
والبلاد، ملك عزمه فاق حدود التحديات ولنا نصيب من عشقه الموصول مع المواطنين، مع حوارنا، مع عالمنا،
لتكون مملكتنا على قدر أهل الع?م، في الأمن والأمان.. والمستقبل.
عهدنا، عهد هاشمي لا ينقطع، ففي بلدنا ما يستحق الحياة والتآخي.. واستمرار المسيرة
الأفكار والرؤى حول مسار عملية الإصلاح السياسي سواءً تطوير الممارسات الضرورية
للديمقراطية، والأدوار المأمولة من كل طرف في العملية السياسية، والهدف النهائي
المتمثل بالوصول إلى المستوى المنشود من المشاركة الديمقراطية، والتي تعتبر
ضرورة أساسية لازدهار واستقرار وبناء مستقبل واعد للدولة الأردنية، التي تستشرف
المستقبل بدخولها مسارات المجد والعزم نحو آفاق الألفية الثالثة، وسط العديد من
تحديات العمل والإنجاز والتنمية المستدامة، التي يقودها جل?لته بقوة وعزم القائد الأعلى الذي يلين، ولا ينام أو
يهدأ إلا والشعب بخير وصحة وإيمان بالتشارك والتواصل والحوار وتحقيق المكتبات التي تغمر وقائع ومشاريع
وتحديات الدولة وهي تحتفي بكل مفاصل الدولة العصرية النموذج وسط تيارات تتصارع في عالم من الأزمات
وتداعيات جائحة كورونا.
يصلنا الملك الأب، مع رؤيته التي جاد بها النطق السامي، واضعا موروثاً هاشمياً لبناة الدولة/ المملكة التي
يريدها جلالته: «طموحي لبلدنا وشعبنا كبير، لأن هذا ما تستحقونه. ولكي نحقق أهدافنا ونواصل بناءنا لوطننا
فإن سيادة القانون هي الأساس الذي نرتكز إليه والجسر الذي يمكن أن ينقلنا إلى مستقبل أفضل».
.. وفي ذات النهج، ولاننا نتمكن من دولتنا، برعاية هموم الناس والحياة اليومية، نصنع التحدي من خلال
استجابتنا لإرادة القوانين وسيادة الأجهزة الأمنية وعز وقوة الجيش العربي المصطفوي، فقد كان وما يزال القائد
الأعلى، الملك الهاشمي، يطلب من كل مواطن أن: «يعبر عن حبه لبلدنا العزيز من خلال احترامه لقوانينه، وأن
يكون عهدنا بأن يكون مبدأ سيادة القانون الأساس في سلوكنا وتصرفاتنا».
.. هنا نقف مع الملك أولا، مع احتفائنا بالدولة الأردنية وهي تقود معركة جدية، ليس فيها إلا حماية الشعب، وكل
إنسان أراد الأمن والأمان في بلد أبي الحسين، عبداالله الثاني ابن الحسين، وارث التاج الهاشمي الميمون، فهو
من يجود، مخلصا، بكل الوقت والعمل والمنجز، لتكون رؤيتة على تماس وإيمان مع إنسان هذا البلد الأمن،
الصابر، الذي يصبو نحو دولة نستشف من خلال مسيرته، وعيا يحقق البناء، والعدل، والصحة، وتواصل وتشارك
أجهزة الدولة والأمن والجيش والإعلام الوطني، نستشف تلك الفرحة بالصحة والعدالة والحقوق، وسلامة
المملكة من كل خر?ج على القانون، أو تلك الدعوات المشبوهه التي لا ترى إلا الأنانية وتعمل من تحت الأرض،
يرعبها أن دولتنا الأردنية، تتساند مع تاجها الهاشمي، مع ملك نادر في عزمه وإراته واقترابه من كل الأردنيين
الشرفاء، مع العامل والمزارع والطبيب والممرض، مع الإعلامي ابن مؤسسات الأردن الإعلامية التي نهضت مع
الدولة،.. وأيضا، لنا ملك يعيش بيننا، ينثر المحبة والجمال، مثلما يغضب لكل جائحة أو سوء يصيب العباد
والبلاد، ملك عزمه فاق حدود التحديات ولنا نصيب من عشقه الموصول مع المواطنين، مع حوارنا، مع عالمنا،
لتكون مملكتنا على قدر أهل الع?م، في الأمن والأمان.. والمستقبل.
عهدنا، عهد هاشمي لا ينقطع، ففي بلدنا ما يستحق الحياة والتآخي.. واستمرار المسيرة
نيسان ـ نشر في 2021/03/24 الساعة 00:00