واقع الصحفيين المزري يتطلب اختيار الأكفاء وصاحب الرأي الحر والموقف الجريّ.
نيسان ـ نشر في 2021/06/19 الساعة 00:00
مستقبل نقابة الصحفيين مرهون بحسن اختيار الهيئة العامة للمجلس القادم.
لا تحاولوا كسب ود الناخبين عن طريق الولائم الممولة والكولسة تواصلوا معهم عبر التواصل الاجتماعي واللقاءات العامة.
يا أهل الصحافة والإعلام انتم ركيزة أساسية بل محور رئيسي من محاور الإصلاح الوطني والأصل أن تكونوا نموذجا يقتدى به في المواقف والنزاهة والممارسة الديموقراطية وحرية التعبير عن الرأي واحترام الرأي الآخر.
الزملاء والزميلات الاعزاء الراغبون بالترشح لمجلس النقابة سواء لمركز النقيب أم للعضوية أن يعلن عن رأيه ومواقفه وبرنامجه وتصوراته التي يمكن أن ترتقي بعمل النقابة للسنوات القادمة بعد أن وصلت إلى حالة من التردي بل والانهيار كما تشير الآراء المختلفة.
أعتقد أنه يحق لنا أن نطالب المترشحون بالتواصل المباشر مع أعضاء الهيئة العامة للتعبير عن رؤاهم وبرامجهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي التي أصبحت متاحة للجميع والابتعاد عن الطرق التقليدية في مخاطبة فئة الصحفيين هذه الفئة التي تمتلك الوعي والفكر والثقافة والقدرة على التحليل والتمييز بين المرشحين وبرامجهم المختلفة
يا أهل الإعلام الذين حسمتم أمرك بالترشح لمجلس النقابة أعلنوا ما في جعبتكم من رؤى وأفكار ومواقف بكل جرأة وعلنية بعيدا عن حسابات الربح والخسارة ولا تركنوا إلى الطرق التقليدية القائمة على العلاقات الشخصية والقرابة ومحاولات كسب ود الناخبين بالطرق البالية من خلال الولائم التي يقيمها البعض على حسابهم الشخصي أو الممولة من الاخرين كما يشاع.
أعتقد إن واقع النقابة والأداء النقابي خلال السنوات الماضية أصبح لا يحتمل، نظرا لسؤ الاختيار السليم النابع من عدم الجدية والتقصي والاهتمام في اختيار المترشحين الأكفاء وأصحاب الرأي الحر وعليه فإن وضع النقابة ودورها المستقبلي مرهون بحسن اختيارنا لقيادتها خلال الدورة القادمة الذي بدوره سوف ينعكس على الجميع.
زملائي مارسوا دوركم ناقشوا حللوا اربطوا الأحداث قبل أن تختاروا لا تركزوا على النقيب وتعتبروه المنقذ بل على أن يكون العضو الذي تختارونه بوزن النقيب وصاحب موقف وتاريخ نقي وليس له مصالح وأهداف شخصية و رفض التحركات والحركات البهلوانية والنطنطة ونقل البندقية من كتف إلى اخر لإقناع الهيئة العامة بدوره بينما مواقفه وقراراته في الغرف المغلقة تختلف عن تصريحاته
الاعزاء اعتقد اننا مللنا و لا نريد أصحاب أجندات ومصالح شخصية او من يعتبرون العمل النقابي وجاهة ومركز اجتماعي نريد أصحاب موقف وراي لديهم الجرأة في اتخاذ القرارات بكامل إرادتهم دون توجيهات من أحد وبما يحقق المصلحة العامة.
لا تحاولوا كسب ود الناخبين عن طريق الولائم الممولة والكولسة تواصلوا معهم عبر التواصل الاجتماعي واللقاءات العامة.
يا أهل الصحافة والإعلام انتم ركيزة أساسية بل محور رئيسي من محاور الإصلاح الوطني والأصل أن تكونوا نموذجا يقتدى به في المواقف والنزاهة والممارسة الديموقراطية وحرية التعبير عن الرأي واحترام الرأي الآخر.
الزملاء والزميلات الاعزاء الراغبون بالترشح لمجلس النقابة سواء لمركز النقيب أم للعضوية أن يعلن عن رأيه ومواقفه وبرنامجه وتصوراته التي يمكن أن ترتقي بعمل النقابة للسنوات القادمة بعد أن وصلت إلى حالة من التردي بل والانهيار كما تشير الآراء المختلفة.
أعتقد أنه يحق لنا أن نطالب المترشحون بالتواصل المباشر مع أعضاء الهيئة العامة للتعبير عن رؤاهم وبرامجهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي التي أصبحت متاحة للجميع والابتعاد عن الطرق التقليدية في مخاطبة فئة الصحفيين هذه الفئة التي تمتلك الوعي والفكر والثقافة والقدرة على التحليل والتمييز بين المرشحين وبرامجهم المختلفة
يا أهل الإعلام الذين حسمتم أمرك بالترشح لمجلس النقابة أعلنوا ما في جعبتكم من رؤى وأفكار ومواقف بكل جرأة وعلنية بعيدا عن حسابات الربح والخسارة ولا تركنوا إلى الطرق التقليدية القائمة على العلاقات الشخصية والقرابة ومحاولات كسب ود الناخبين بالطرق البالية من خلال الولائم التي يقيمها البعض على حسابهم الشخصي أو الممولة من الاخرين كما يشاع.
أعتقد إن واقع النقابة والأداء النقابي خلال السنوات الماضية أصبح لا يحتمل، نظرا لسؤ الاختيار السليم النابع من عدم الجدية والتقصي والاهتمام في اختيار المترشحين الأكفاء وأصحاب الرأي الحر وعليه فإن وضع النقابة ودورها المستقبلي مرهون بحسن اختيارنا لقيادتها خلال الدورة القادمة الذي بدوره سوف ينعكس على الجميع.
زملائي مارسوا دوركم ناقشوا حللوا اربطوا الأحداث قبل أن تختاروا لا تركزوا على النقيب وتعتبروه المنقذ بل على أن يكون العضو الذي تختارونه بوزن النقيب وصاحب موقف وتاريخ نقي وليس له مصالح وأهداف شخصية و رفض التحركات والحركات البهلوانية والنطنطة ونقل البندقية من كتف إلى اخر لإقناع الهيئة العامة بدوره بينما مواقفه وقراراته في الغرف المغلقة تختلف عن تصريحاته
الاعزاء اعتقد اننا مللنا و لا نريد أصحاب أجندات ومصالح شخصية او من يعتبرون العمل النقابي وجاهة ومركز اجتماعي نريد أصحاب موقف وراي لديهم الجرأة في اتخاذ القرارات بكامل إرادتهم دون توجيهات من أحد وبما يحقق المصلحة العامة.
نيسان ـ نشر في 2021/06/19 الساعة 00:00