رفعت الأسد مع أولاده في دمشق
نيسان ـ نشر في 2021/10/11 الساعة 00:00
برز اسم رفعت الأسد، عم الرئيس السوري، بشار الأسد، مجدداً قبل أيام. فبعد 36 عاماً بالمنفى في فرنسا، عاد رفعت الأسد إلى دمشق.
وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي أمس الأحد أول صور لرفعت الأسد في دمشق مع نجله دريد وأحفاده.
يذكر أن رفعت الأسد عاد إلى دمشق الخميس بعد 36 عاماً أمضاها بالمنفى في فرنسا، حيث حكم عليه قبل شهر بالسجن 4 سنوات بتهمة غسل الأموال والاختلاس. ووفق وسائل إعلام تابعة للنظام، سمح بشار الأسد لعمه بالعودة إلى سوريا، غير أنه "لن يكون له دور سياسي أو اجتماعي".
عام 1984 غادر سوريا بعد محاولة انقلاب فاشلة ضد شقيقه حافظ، وأعلن معارضته لابن أخيه بشار الأسد بعد توليه الرئاسة عام 2000. وشارك القائد السابق لـ"سرايا الدفاع" في أحداث حماة عام 1982 التي خلفت 10 آلاف إلى 40 ألف قتيل، بحسب مصادر مختلفة.
كما دين رفعت الأسد في فرنسا بتهمة غسيل أموال في عصابة منظمة واختلاس أموال عامة سورية، وحكم عليه في سبتمبر بالسجن 4 سنوات فضلاً عن مصادرة أصول له بقيمة 90 مليون يورو.
وحقق القضاء الفرنسي عام 2014 في الثروة الضخمة لرفعت الأسد، بناء على شكوى من جمعيتي الشفافية الدولية وشيربا. وتمت مصادرة الأصول المنقولة والعقارات الفاخرة التي يحوزها. وأظهر التحقيق أن رفعت الأسد وأقاربه نقلوا أصولاً عبر شركات في بنما وليشتنشتاين ثم إلى لوكسمبورغ.
كذلك يلاحق رفعت الأسد في سويسرا أيضاً بشبهة ارتكاب جرائم حرب في الثمانينيات. وقد يحاكم في إسبانيا للاشتباه في تحقيقه "مكاسب غير مشروعة" تتعلق بأكثر من 500 عقار تم شراؤها في مقابل 691 مليون يورو.
وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي أمس الأحد أول صور لرفعت الأسد في دمشق مع نجله دريد وأحفاده.
يذكر أن رفعت الأسد عاد إلى دمشق الخميس بعد 36 عاماً أمضاها بالمنفى في فرنسا، حيث حكم عليه قبل شهر بالسجن 4 سنوات بتهمة غسل الأموال والاختلاس. ووفق وسائل إعلام تابعة للنظام، سمح بشار الأسد لعمه بالعودة إلى سوريا، غير أنه "لن يكون له دور سياسي أو اجتماعي".
عام 1984 غادر سوريا بعد محاولة انقلاب فاشلة ضد شقيقه حافظ، وأعلن معارضته لابن أخيه بشار الأسد بعد توليه الرئاسة عام 2000. وشارك القائد السابق لـ"سرايا الدفاع" في أحداث حماة عام 1982 التي خلفت 10 آلاف إلى 40 ألف قتيل، بحسب مصادر مختلفة.
كما دين رفعت الأسد في فرنسا بتهمة غسيل أموال في عصابة منظمة واختلاس أموال عامة سورية، وحكم عليه في سبتمبر بالسجن 4 سنوات فضلاً عن مصادرة أصول له بقيمة 90 مليون يورو.
وحقق القضاء الفرنسي عام 2014 في الثروة الضخمة لرفعت الأسد، بناء على شكوى من جمعيتي الشفافية الدولية وشيربا. وتمت مصادرة الأصول المنقولة والعقارات الفاخرة التي يحوزها. وأظهر التحقيق أن رفعت الأسد وأقاربه نقلوا أصولاً عبر شركات في بنما وليشتنشتاين ثم إلى لوكسمبورغ.
كذلك يلاحق رفعت الأسد في سويسرا أيضاً بشبهة ارتكاب جرائم حرب في الثمانينيات. وقد يحاكم في إسبانيا للاشتباه في تحقيقه "مكاسب غير مشروعة" تتعلق بأكثر من 500 عقار تم شراؤها في مقابل 691 مليون يورو.
نيسان ـ نشر في 2021/10/11 الساعة 00:00