الحبس والغرامة لصاحبة مركز تجميل بالصويفية
نيسان ـ نشر في 2021/12/26 الساعة 00:00
قضت إحدى المحاكم في عمان بإدانة مشتكى عليها وهي مالكة مركز تجميل في الصويفية بارتكاب الجرائم التالية:
أولاً: إدانتها بجرم قيادة مركبة تحت تأثير المشروبات الروحية، وحكمت عليها بالحبس مدة شهر والرسوم.
ثانياً: إدانتها بجرم مقاومة الموظفين أثناء قيامهم بالواجب الرسمي، وحكمت عليها بالحبس ثلاثة اشهر والرسوم .
ونظراً لاعترافها ولإتاحة الفرصة امامها لتصويب اوضاعها قررت المحكمة تخفيض العقوبة بحقها لتصبح الحبس لمدة شهر واحد والرسوم.
ثالثاً: إدانتها بجرم المسير بعكس السير، وحكمت عليها بالغرامة خمسين ديناراً والرسوم، ونظرا لاعتراف المشتكى عليها الأمر الذي تعتبره المحكمة من الأسباب المخففة التقديرية قررت المحكمة تخفيض العقوبة بحقها لتصبح الغرامة (15) دينارا والرسوم.
رابعاً: وعملا بأحكام المادة 72 من قانون العقوبات جمع العقوبات المحكوم بها المشتكى عليه لتصبح الحبس مدة شهرين والغرامة (15) ديناراً والرسوم.
وثبت للمحكمة أنه وأثناء قيام منظمي الضبط بوظيفتهم تم مشاهدة المركبة التي كانت تقودها المشتكى عليها بعكس السير وكانت تفوح منها رائحة الكحول، وطلب منها منظم الضبط ابراز الرخصة فقامت بإبرازها ولكنها كانت غير واضحة، فطلب منها الهوية، فرفضت إعطاءه الهوية وقامت بالصراخ على مسؤول الدورية.
أولاً: إدانتها بجرم قيادة مركبة تحت تأثير المشروبات الروحية، وحكمت عليها بالحبس مدة شهر والرسوم.
ثانياً: إدانتها بجرم مقاومة الموظفين أثناء قيامهم بالواجب الرسمي، وحكمت عليها بالحبس ثلاثة اشهر والرسوم .
ونظراً لاعترافها ولإتاحة الفرصة امامها لتصويب اوضاعها قررت المحكمة تخفيض العقوبة بحقها لتصبح الحبس لمدة شهر واحد والرسوم.
ثالثاً: إدانتها بجرم المسير بعكس السير، وحكمت عليها بالغرامة خمسين ديناراً والرسوم، ونظرا لاعتراف المشتكى عليها الأمر الذي تعتبره المحكمة من الأسباب المخففة التقديرية قررت المحكمة تخفيض العقوبة بحقها لتصبح الغرامة (15) دينارا والرسوم.
رابعاً: وعملا بأحكام المادة 72 من قانون العقوبات جمع العقوبات المحكوم بها المشتكى عليه لتصبح الحبس مدة شهرين والغرامة (15) ديناراً والرسوم.
وثبت للمحكمة أنه وأثناء قيام منظمي الضبط بوظيفتهم تم مشاهدة المركبة التي كانت تقودها المشتكى عليها بعكس السير وكانت تفوح منها رائحة الكحول، وطلب منها منظم الضبط ابراز الرخصة فقامت بإبرازها ولكنها كانت غير واضحة، فطلب منها الهوية، فرفضت إعطاءه الهوية وقامت بالصراخ على مسؤول الدورية.
نيسان ـ نشر في 2021/12/26 الساعة 00:00