بلاغ بلاغ بلاغ..
نيسان ـ نشر في 2022/03/17 الساعة 00:00
إبراهيم قبيلات...
إلى حكماء مجلس النواب.
إلى السادة أعضاء مجلس النواب الأكرمين.
تحية طيبة وبعد؛
أبعث إلى مسامعكم تحذيرا بالغ الجدية عقب أن وصلت علاقة رئيس مجلس النواب، المحامي عبدالكريم الدغمي مع النائب رائد سميرات إلى نقطة تنذر بخطر داهم على صحة وأعصاب الدغمي.
أعصاب أزعم أنها أوصلت رئيس مجلس النواب حد الشعور بالندم على ترؤسه "مجلس الديكور".
وقد لاحظ خبراء الشؤون النيابية ان مطرقة رئيس المجلس ما عادت تفيد، وما عاد يفيد صراخه ايضا، ولا التلويح بالأنظمة الداخلية لمجلس النواب، فما الحل؟
في الحقيقة، لا حل للأسف ولا طائل منه.
وبحسب مصادر خاصة جدا جدا، فإن توجها لدى صانع القرار بفرض عقوبة جديدة على بعض المسؤولين، وذلك بوضع المخطئ منهم فترة من الزمن– حسب جرمه – رئيسا لمجلس النواب؛ ما دفع صانع القرار الى التفكير الجدي باعتبار منصب رئيس مجلس النواب عقوبة من بين العقوبات المعتمدة.
أقول هذا وأنا أتذكر آخر ما انتهى اليه رئيس مجلس النواب الحالي، من ردود فعل، حين لم يجد ما يفعله مع النائب سميرات، الا أن يضع كفه على جبينه، ويسحب نفسا عميقا وهو ينظر الى طاولة الرئاسة.
ووفق هذه المصادر، فإن صانع القرار رصد الحالة النفسية المتقلبة التي وصل إليها رئيس مجلس النواب في ملف التعامل مع النائب رائد السميرات، فقد لوحظ أن ردود فعل الدغمي، على أداء السميرات باتت مضطربة. فأحيانا تجده يضحك، وأحيانا غاضبا، وثالثة تجده متوترا، وأحيانا تجد يده التي تحمل المطرقة وقد بدأت بالطرق بعنف على الخشبة، مرة ومرة ومرة من دون توقف.
إلى حكماء مجلس النواب.
إلى السادة أعضاء مجلس النواب الأكرمين.
تحية طيبة وبعد؛
أبعث إلى مسامعكم تحذيرا بالغ الجدية عقب أن وصلت علاقة رئيس مجلس النواب، المحامي عبدالكريم الدغمي مع النائب رائد سميرات إلى نقطة تنذر بخطر داهم على صحة وأعصاب الدغمي.
أعصاب أزعم أنها أوصلت رئيس مجلس النواب حد الشعور بالندم على ترؤسه "مجلس الديكور".
وقد لاحظ خبراء الشؤون النيابية ان مطرقة رئيس المجلس ما عادت تفيد، وما عاد يفيد صراخه ايضا، ولا التلويح بالأنظمة الداخلية لمجلس النواب، فما الحل؟
في الحقيقة، لا حل للأسف ولا طائل منه.
وبحسب مصادر خاصة جدا جدا، فإن توجها لدى صانع القرار بفرض عقوبة جديدة على بعض المسؤولين، وذلك بوضع المخطئ منهم فترة من الزمن– حسب جرمه – رئيسا لمجلس النواب؛ ما دفع صانع القرار الى التفكير الجدي باعتبار منصب رئيس مجلس النواب عقوبة من بين العقوبات المعتمدة.
أقول هذا وأنا أتذكر آخر ما انتهى اليه رئيس مجلس النواب الحالي، من ردود فعل، حين لم يجد ما يفعله مع النائب سميرات، الا أن يضع كفه على جبينه، ويسحب نفسا عميقا وهو ينظر الى طاولة الرئاسة.
ووفق هذه المصادر، فإن صانع القرار رصد الحالة النفسية المتقلبة التي وصل إليها رئيس مجلس النواب في ملف التعامل مع النائب رائد السميرات، فقد لوحظ أن ردود فعل الدغمي، على أداء السميرات باتت مضطربة. فأحيانا تجده يضحك، وأحيانا غاضبا، وثالثة تجده متوترا، وأحيانا تجد يده التي تحمل المطرقة وقد بدأت بالطرق بعنف على الخشبة، مرة ومرة ومرة من دون توقف.
نيسان ـ نشر في 2022/03/17 الساعة 00:00