الرئاسة الفلسطينية: عواقب التصعيد الإسرائيلي وخيمة وخطرة
نيسان ـ نشر في 2022/04/02 الساعة 00:00
قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن التصعيد الإسرائيلي الخطير، الذي ترافق السبت مع بداية شهر رمضان في الأراضي الفلسطينية، مرفوض ومدان بشدة.
وشدد على أن إسرائيل تتحمل نتائج هذا التصعيد الخطير، الذي ستكون عواقبه وخيمة وخطرة على الجميع والمنطقة بأسرها.
وأشار إلى أن إسرائيل تقوم بهجوم مبرمج، أدى إلى استشهاد ثلاثة مواطنين فجر السبت في مدينة جنين، في الوقت الذي تسعى فيه أطراف عدة من للحيلولة دون التصعيد في شهر رمضان.
وتابع، أن هذه السياسة الإسرائيلية تشكل تهديدا وتحديا صارخا للشرعية، وطالب قوات الاحتلال الإسرائيلي بالتوقف عن كل الممارسات الخطيرة، التي تهدد الامن والاستقرار والهدوء، إلى جانب استمرار اقتحام المتطرفين اليهود للمسجد الأقصى المبارك مترافقة مع جرائم المستوطنين اليومية، التي لن تؤدي سوى إلى خلق مناخ من التوتر وعدم الاستقرار.
وقال أبو ردينة إن الطريق الوحيد للامن هو إلزام إسرائيل الالتزام بقرارات الشرعية الدولية وعدم القيام بأية إجراءات أحادية الجانب، مطالبا المجتمع الدولي بأسره، وفي مقدمته الإدارة الأميركية بوقف هذا العبث الإسرائيلي المدان والخطير.
وأضاف، كذلك نطالب المجتمع الدولي بتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني وعدم السماح بازدواجية المعايير.
وأكد أبو ردينة أن القدس والمقدسات خطر احمر، وان الطريق الوحيد لتحقيق السلام هو بقيام دولة مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وفق قرارات مجلس الامن والشرعية الدولية.
وشدد على أن إسرائيل تتحمل نتائج هذا التصعيد الخطير، الذي ستكون عواقبه وخيمة وخطرة على الجميع والمنطقة بأسرها.
وأشار إلى أن إسرائيل تقوم بهجوم مبرمج، أدى إلى استشهاد ثلاثة مواطنين فجر السبت في مدينة جنين، في الوقت الذي تسعى فيه أطراف عدة من للحيلولة دون التصعيد في شهر رمضان.
وتابع، أن هذه السياسة الإسرائيلية تشكل تهديدا وتحديا صارخا للشرعية، وطالب قوات الاحتلال الإسرائيلي بالتوقف عن كل الممارسات الخطيرة، التي تهدد الامن والاستقرار والهدوء، إلى جانب استمرار اقتحام المتطرفين اليهود للمسجد الأقصى المبارك مترافقة مع جرائم المستوطنين اليومية، التي لن تؤدي سوى إلى خلق مناخ من التوتر وعدم الاستقرار.
وقال أبو ردينة إن الطريق الوحيد للامن هو إلزام إسرائيل الالتزام بقرارات الشرعية الدولية وعدم القيام بأية إجراءات أحادية الجانب، مطالبا المجتمع الدولي بأسره، وفي مقدمته الإدارة الأميركية بوقف هذا العبث الإسرائيلي المدان والخطير.
وأضاف، كذلك نطالب المجتمع الدولي بتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني وعدم السماح بازدواجية المعايير.
وأكد أبو ردينة أن القدس والمقدسات خطر احمر، وان الطريق الوحيد لتحقيق السلام هو بقيام دولة مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وفق قرارات مجلس الامن والشرعية الدولية.
نيسان ـ نشر في 2022/04/02 الساعة 00:00