مقتل 3 عسكريين جزائريين بتحطم هليكوبتر.. وفتح تحقيق بالحادث
نيسان ـ نشر في 2023/01/23 الساعة 00:00
أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية، الاثنين، أنّ طاقم طائرة مروحية، مكون من ثلاثة أفراد، قُتل بتحطّم طائرتهم خلال "مهمة تدريبية" بولاية عين الدفلى، على بُعد نحو 200 كلم جنوب غرب العاصمة.
وقالت وزارة الدفاع في بيان بثّه التلفزيون الحكومي، إنّه " إثر مهمة تدريبية مبرمجة تحطمت مساء اليوم (الاثنين) مروحية من نوع +أم أي 171 بضواحي العطاف بولاية عين الدفلى، حيث أسفر هذا الحادث الأليم عن استشهاد طاقم المروحية".
وأوضح البيان أنّ الضحايا هم "العقيد مناري مراد والرائد دحماني موسى محمد والرقيب شبوع أسامة".
وأضاف أنّ رئيس أركان الجيش الفريق أول السعيد شنقريحة "أمر بفتح تحقيق في أسباب وظروف هذا الحادث".
ووقعت حوادث جوية عدّة لمروحيات وطائرات مدنية وعسكرية في السنوات الأخيرة في الجزائر، آخرها في مارس حين قُتل طيار إثر تحطم طائرته المقاتلة من نوع "ميغ 29" في وهران بغرب البلاد.
وفي ديسمبر 2020 قُتل ثلاثة ضباط في البحرية الجزائرية في حادث تحطم مروحية قبالة تيبازة قرب الجزائر العاصمة.
وفي يناير من نفس السنة تحطّمت طائرة عسكرية مقاتلة خلال طلعة تدريبية ليلية في شرق البلاد ما أدى إلى مقتل طيارَيها.
وأسفر حادثا مروحيتين عسكريتين في مايو ويونيو 2017 عن مقتل خمسة أشخاص.
وتعود أسوأ كارثة جوية حديثة إلى أبريل 2018 عندما تحطمت طائرة نقل عسكرية روسية من طراز إليوشن-76 بعيد إقلاعها من قاعدة بوفاريك في جنوب الجزائر العاصمة، ما أسفر عن مقتل 257 شخصاً معظمهم من العسكريين وأفراد عائلاتهم.
وقالت وزارة الدفاع في بيان بثّه التلفزيون الحكومي، إنّه " إثر مهمة تدريبية مبرمجة تحطمت مساء اليوم (الاثنين) مروحية من نوع +أم أي 171 بضواحي العطاف بولاية عين الدفلى، حيث أسفر هذا الحادث الأليم عن استشهاد طاقم المروحية".
وأوضح البيان أنّ الضحايا هم "العقيد مناري مراد والرائد دحماني موسى محمد والرقيب شبوع أسامة".
وأضاف أنّ رئيس أركان الجيش الفريق أول السعيد شنقريحة "أمر بفتح تحقيق في أسباب وظروف هذا الحادث".
ووقعت حوادث جوية عدّة لمروحيات وطائرات مدنية وعسكرية في السنوات الأخيرة في الجزائر، آخرها في مارس حين قُتل طيار إثر تحطم طائرته المقاتلة من نوع "ميغ 29" في وهران بغرب البلاد.
وفي ديسمبر 2020 قُتل ثلاثة ضباط في البحرية الجزائرية في حادث تحطم مروحية قبالة تيبازة قرب الجزائر العاصمة.
وفي يناير من نفس السنة تحطّمت طائرة عسكرية مقاتلة خلال طلعة تدريبية ليلية في شرق البلاد ما أدى إلى مقتل طيارَيها.
وأسفر حادثا مروحيتين عسكريتين في مايو ويونيو 2017 عن مقتل خمسة أشخاص.
وتعود أسوأ كارثة جوية حديثة إلى أبريل 2018 عندما تحطمت طائرة نقل عسكرية روسية من طراز إليوشن-76 بعيد إقلاعها من قاعدة بوفاريك في جنوب الجزائر العاصمة، ما أسفر عن مقتل 257 شخصاً معظمهم من العسكريين وأفراد عائلاتهم.
نيسان ـ نشر في 2023/01/23 الساعة 00:00