كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله
نيسان ـ نشر في 2023/10/23 الساعة 00:00
قال تعالى عن اليهود:
...وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۚ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ ۚ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا ۚ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (64) المائدة
الآية تتكلم عن زمننا هذا، ولا تتكلم عن تاريخهم مع انبيائهم، ولا في زمن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، ففي زمن الرسول لم تكن لهم دولة، بل كانوا تجمعات في حصون منفصلة عن بقية الناس ولم يشنوا حرباً ضد المسلمين.. كانوا يقومون بالمؤامرات وتحشيد العرب ضد المسلمين فقط ومع ذلك كانت نار مؤامراتهم تطفأ ولا يحققون أهدافهم، وقد حسم صلى الله عليه وسلم أمرهم.. فمنهم من غادر مدينة الرسول ومنهم من دخل الاسلام..
ثم تصف "سورة المائدة" انحطاط هذه الفئة من البشر، حتى أنه سبحانه في آيات سابقة لهذه الآية، قال إنه لعنهم وجعل منهم القردة والخنازير وعبدة الطاغوت.. فأي إهانة لهذه الفئة المنحطة المتعجرفة التي لا تعترف إلا بنزواتها وأطماعها حتى صارت هي الشر بعينه..
لكن ما يعنينا هو هذه الجزئية من الآية التي تتحدث عن "اليهود" وعن مستقبلهم في الأرض وبالأخص في زمننا هذا ومواجهاتهم الوحشية مع المسلمين، والآية تثبت أن من أهم صفاتهم التي تثبطهم وتمنعهم من تحقيق أهدافهم دائماً، هي صفة البغض والعداوة فيما بينهم... فهم لا يستطيعون إنجاز هدف حتى في أيامنا هذه، رغم انحياز العالم الغربي وقوى الشر لهم، حتى انتصاراتهم المزعومة على العرب لا تعتبر انتصارات،!! فالانجليز مهدوا لهم وحجزوا عنهم العرب وجردوهم من السلاح، ومع ذلك لم يحسموا الحرب معهم، فالفلسطينيون والعرب لم يقروا لهم بالهزيمة رغم الدعم الغربي اللامحدود، وحرمان العرب من امتلاك أمرهم وامتلاك السلاح، والحرب ما زالت مشتعلة، وحتى تُنتهي لابد من تحقيق أهدافها، وأهم هدف هو أن يقر المنهزم بالهزيمة ويترك الساحة، لذلك هم لم يحققوا أهدافهم ولم ينتصروا على مدى زمن احتلالهم لفلسطين.
في حربهم الاولى(1948) مع العرب انطفأت نار حربهم دون حسم ولم ينتصروا، لأن كثيراً من الشعب الفلسطيني تشبث بارضه وما زال يقاتل، والعالم الإسلامي ما زالت بوصلته تشير إلى فلسطين بالرغم من أن دولة الاحتلال تخترق معظم الأنظمة العربية حولها، ثم أطفأ الله نار حربهم في (1967) وبقي معظم أهل الضفة الغربية فيها وما زالوا يقاومون ولم يقروا بالهزيمة وسيحققون أهدافهم بطرد الاحتلال.
وينسحب هذا الحكم (كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله) على جميع حروبهم التي كانت تمهدها لهم القوى الكبرى، وما زالت حروبهم الجبانة التي يمارسونها من وراء آلة الحرب ولا يواجهون وجها لوجه، حتى جن جنونهم وصاروا يقتلون النساء والأطفال، ويقصفون المستشفيات والمدارس، ظانين أنهم سينتصرون، كل ذلك ولا يحققون هدفهم من الحرب!! لأن الله سبحانه (أطفأ نار حربهم) وذهبت أهدافهم أدراج الرياح.
وما دام الفلسطينيون لم يسلّموا لهم باحتلال فلسطين ولا العرب الشرفاء ولا العالم الاسلامي، بل ما زال الفلسطينيون يقاتلونهم منذ ما يقرب من القرن، ويقدمون التضحيات العظيمة التي تثقل كاهل أي شعب، وعازمون على المضي في هذه الطريق حتى الانتصار الكبير وتحقيق أهداف الشعوب العربية والإسلامية في طرد أحفاد القردة والخنازير من فلسطين.. فالنصر قريب وتبقى القضية قضية وقت... وستكون المعركة الأخيرة لنا نوقدها نحن ولن تُطفأ بعون الله ونحقق أهدافنا بالنصر عليهم وطردهم من بلادنا إلى غير رجعة..
كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله
..صابر العبادي..
قال تعالى عن اليهود:
...وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۚ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ ۚ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا ۚ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (64) المائدة
الآية تتكلم عن زمننا هذا، ولا تتكلم عن تاريخهم مع انبيائهم، ولا في زمن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، ففي زمن الرسول لم تكن لهم دولة، بل كانوا تجمعات في حصون منفصلة عن بقية الناس ولم يشنوا حرباً ضد المسلمين.. كانوا يقومون بالمؤامرات وتحشيد العرب ضد المسلمين فقط ومع ذلك كانت نار مؤامراتهم تطفأ ولا يحققون أهدافهم، وقد حسم صلى الله عليه وسلم أمرهم.. فمنهم من غادر مدينة الرسول ومنهم من دخل الاسلام..
ثم تصف "سورة المائدة" انحطاط هذه الفئة من البشر، حتى أنه سبحانه في آيات سابقة لهذه الآية، قال إنه لعنهم وجعل منهم القردة والخنازير وعبدة الطاغوت.. فأي إهانة لهذه الفئة المنحطة المتعجرفة التي لا تعترف إلا بنزواتها وأطماعها حتى صارت هي الشر بعينه..
لكن ما يعنينا هو هذه الجزئية من الآية التي تتحدث عن "اليهود" وعن مستقبلهم في الأرض وبالأخص في زمننا هذا ومواجهاتهم الوحشية مع المسلمين، والآية تثبت أن من أهم صفاتهم التي تثبطهم وتمنعهم من تحقيق أهدافهم دائماً، هي صفة البغض والعداوة فيما بينهم... فهم لا يستطيعون إنجاز هدف حتى في أيامنا هذه، رغم انحياز العالم الغربي وقوى الشر لهم، حتى انتصاراتهم المزعومة على العرب لا تعتبر انتصارات،!! فالانجليز مهدوا لهم وحجزوا عنهم العرب وجردوهم من السلاح، ومع ذلك لم يحسموا الحرب معهم، فالفلسطينيون والعرب لم يقروا لهم بالهزيمة رغم الدعم الغربي اللامحدود، وحرمان العرب من امتلاك أمرهم وامتلاك السلاح، والحرب ما زالت مشتعلة، وحتى تُنتهي لابد من تحقيق أهدافها، وأهم هدف هو أن يقر المنهزم بالهزيمة ويترك الساحة، لذلك هم لم يحققوا أهدافهم ولم ينتصروا على مدى زمن احتلالهم لفلسطين.
في حربهم الاولى(1948) مع العرب انطفأت نار حربهم دون حسم ولم ينتصروا، لأن كثيراً من الشعب الفلسطيني تشبث بارضه وما زال يقاتل، والعالم الإسلامي ما زالت بوصلته تشير إلى فلسطين بالرغم من أن دولة الاحتلال تخترق معظم الأنظمة العربية حولها، ثم أطفأ الله نار حربهم في (1967) وبقي معظم أهل الضفة الغربية فيها وما زالوا يقاومون ولم يقروا بالهزيمة وسيحققون أهدافهم بطرد الاحتلال.
وينسحب هذا الحكم (كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله) على جميع حروبهم التي كانت تمهدها لهم القوى الكبرى، وما زالت حروبهم الجبانة التي يمارسونها من وراء آلة الحرب ولا يواجهون وجها لوجه، حتى جن جنونهم وصاروا يقتلون النساء والأطفال، ويقصفون المستشفيات والمدارس، ظانين أنهم سينتصرون، كل ذلك ولا يحققون هدفهم من الحرب!! لأن الله سبحانه (أطفأ نار حربهم) وذهبت أهدافهم أدراج الرياح.
وما دام الفلسطينيون لم يسلّموا لهم باحتلال فلسطين ولا العرب الشرفاء ولا العالم الاسلامي، بل ما زال الفلسطينيون يقاتلونهم منذ ما يقرب من القرن، ويقدمون التضحيات العظيمة التي تثقل كاهل أي شعب، وعازمون على المضي في هذه الطريق حتى الانتصار الكبير وتحقيق أهداف الشعوب العربية والإسلامية في طرد أحفاد القردة والخنازير من فلسطين.. فالنصر قريب وتبقى القضية قضية وقت... وستكون المعركة الأخيرة لنا نوقدها نحن ولن تُطفأ بعون الله ونحقق أهدافنا بالنصر عليهم وطردهم من بلادنا إلى غير رجعة..
...وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۚ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ ۚ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا ۚ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (64) المائدة
الآية تتكلم عن زمننا هذا، ولا تتكلم عن تاريخهم مع انبيائهم، ولا في زمن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، ففي زمن الرسول لم تكن لهم دولة، بل كانوا تجمعات في حصون منفصلة عن بقية الناس ولم يشنوا حرباً ضد المسلمين.. كانوا يقومون بالمؤامرات وتحشيد العرب ضد المسلمين فقط ومع ذلك كانت نار مؤامراتهم تطفأ ولا يحققون أهدافهم، وقد حسم صلى الله عليه وسلم أمرهم.. فمنهم من غادر مدينة الرسول ومنهم من دخل الاسلام..
ثم تصف "سورة المائدة" انحطاط هذه الفئة من البشر، حتى أنه سبحانه في آيات سابقة لهذه الآية، قال إنه لعنهم وجعل منهم القردة والخنازير وعبدة الطاغوت.. فأي إهانة لهذه الفئة المنحطة المتعجرفة التي لا تعترف إلا بنزواتها وأطماعها حتى صارت هي الشر بعينه..
لكن ما يعنينا هو هذه الجزئية من الآية التي تتحدث عن "اليهود" وعن مستقبلهم في الأرض وبالأخص في زمننا هذا ومواجهاتهم الوحشية مع المسلمين، والآية تثبت أن من أهم صفاتهم التي تثبطهم وتمنعهم من تحقيق أهدافهم دائماً، هي صفة البغض والعداوة فيما بينهم... فهم لا يستطيعون إنجاز هدف حتى في أيامنا هذه، رغم انحياز العالم الغربي وقوى الشر لهم، حتى انتصاراتهم المزعومة على العرب لا تعتبر انتصارات،!! فالانجليز مهدوا لهم وحجزوا عنهم العرب وجردوهم من السلاح، ومع ذلك لم يحسموا الحرب معهم، فالفلسطينيون والعرب لم يقروا لهم بالهزيمة رغم الدعم الغربي اللامحدود، وحرمان العرب من امتلاك أمرهم وامتلاك السلاح، والحرب ما زالت مشتعلة، وحتى تُنتهي لابد من تحقيق أهدافها، وأهم هدف هو أن يقر المنهزم بالهزيمة ويترك الساحة، لذلك هم لم يحققوا أهدافهم ولم ينتصروا على مدى زمن احتلالهم لفلسطين.
في حربهم الاولى(1948) مع العرب انطفأت نار حربهم دون حسم ولم ينتصروا، لأن كثيراً من الشعب الفلسطيني تشبث بارضه وما زال يقاتل، والعالم الإسلامي ما زالت بوصلته تشير إلى فلسطين بالرغم من أن دولة الاحتلال تخترق معظم الأنظمة العربية حولها، ثم أطفأ الله نار حربهم في (1967) وبقي معظم أهل الضفة الغربية فيها وما زالوا يقاومون ولم يقروا بالهزيمة وسيحققون أهدافهم بطرد الاحتلال.
وينسحب هذا الحكم (كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله) على جميع حروبهم التي كانت تمهدها لهم القوى الكبرى، وما زالت حروبهم الجبانة التي يمارسونها من وراء آلة الحرب ولا يواجهون وجها لوجه، حتى جن جنونهم وصاروا يقتلون النساء والأطفال، ويقصفون المستشفيات والمدارس، ظانين أنهم سينتصرون، كل ذلك ولا يحققون هدفهم من الحرب!! لأن الله سبحانه (أطفأ نار حربهم) وذهبت أهدافهم أدراج الرياح.
وما دام الفلسطينيون لم يسلّموا لهم باحتلال فلسطين ولا العرب الشرفاء ولا العالم الاسلامي، بل ما زال الفلسطينيون يقاتلونهم منذ ما يقرب من القرن، ويقدمون التضحيات العظيمة التي تثقل كاهل أي شعب، وعازمون على المضي في هذه الطريق حتى الانتصار الكبير وتحقيق أهداف الشعوب العربية والإسلامية في طرد أحفاد القردة والخنازير من فلسطين.. فالنصر قريب وتبقى القضية قضية وقت... وستكون المعركة الأخيرة لنا نوقدها نحن ولن تُطفأ بعون الله ونحقق أهدافنا بالنصر عليهم وطردهم من بلادنا إلى غير رجعة..
كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله
..صابر العبادي..
قال تعالى عن اليهود:
...وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۚ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ ۚ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا ۚ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (64) المائدة
الآية تتكلم عن زمننا هذا، ولا تتكلم عن تاريخهم مع انبيائهم، ولا في زمن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، ففي زمن الرسول لم تكن لهم دولة، بل كانوا تجمعات في حصون منفصلة عن بقية الناس ولم يشنوا حرباً ضد المسلمين.. كانوا يقومون بالمؤامرات وتحشيد العرب ضد المسلمين فقط ومع ذلك كانت نار مؤامراتهم تطفأ ولا يحققون أهدافهم، وقد حسم صلى الله عليه وسلم أمرهم.. فمنهم من غادر مدينة الرسول ومنهم من دخل الاسلام..
ثم تصف "سورة المائدة" انحطاط هذه الفئة من البشر، حتى أنه سبحانه في آيات سابقة لهذه الآية، قال إنه لعنهم وجعل منهم القردة والخنازير وعبدة الطاغوت.. فأي إهانة لهذه الفئة المنحطة المتعجرفة التي لا تعترف إلا بنزواتها وأطماعها حتى صارت هي الشر بعينه..
لكن ما يعنينا هو هذه الجزئية من الآية التي تتحدث عن "اليهود" وعن مستقبلهم في الأرض وبالأخص في زمننا هذا ومواجهاتهم الوحشية مع المسلمين، والآية تثبت أن من أهم صفاتهم التي تثبطهم وتمنعهم من تحقيق أهدافهم دائماً، هي صفة البغض والعداوة فيما بينهم... فهم لا يستطيعون إنجاز هدف حتى في أيامنا هذه، رغم انحياز العالم الغربي وقوى الشر لهم، حتى انتصاراتهم المزعومة على العرب لا تعتبر انتصارات،!! فالانجليز مهدوا لهم وحجزوا عنهم العرب وجردوهم من السلاح، ومع ذلك لم يحسموا الحرب معهم، فالفلسطينيون والعرب لم يقروا لهم بالهزيمة رغم الدعم الغربي اللامحدود، وحرمان العرب من امتلاك أمرهم وامتلاك السلاح، والحرب ما زالت مشتعلة، وحتى تُنتهي لابد من تحقيق أهدافها، وأهم هدف هو أن يقر المنهزم بالهزيمة ويترك الساحة، لذلك هم لم يحققوا أهدافهم ولم ينتصروا على مدى زمن احتلالهم لفلسطين.
في حربهم الاولى(1948) مع العرب انطفأت نار حربهم دون حسم ولم ينتصروا، لأن كثيراً من الشعب الفلسطيني تشبث بارضه وما زال يقاتل، والعالم الإسلامي ما زالت بوصلته تشير إلى فلسطين بالرغم من أن دولة الاحتلال تخترق معظم الأنظمة العربية حولها، ثم أطفأ الله نار حربهم في (1967) وبقي معظم أهل الضفة الغربية فيها وما زالوا يقاومون ولم يقروا بالهزيمة وسيحققون أهدافهم بطرد الاحتلال.
وينسحب هذا الحكم (كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله) على جميع حروبهم التي كانت تمهدها لهم القوى الكبرى، وما زالت حروبهم الجبانة التي يمارسونها من وراء آلة الحرب ولا يواجهون وجها لوجه، حتى جن جنونهم وصاروا يقتلون النساء والأطفال، ويقصفون المستشفيات والمدارس، ظانين أنهم سينتصرون، كل ذلك ولا يحققون هدفهم من الحرب!! لأن الله سبحانه (أطفأ نار حربهم) وذهبت أهدافهم أدراج الرياح.
وما دام الفلسطينيون لم يسلّموا لهم باحتلال فلسطين ولا العرب الشرفاء ولا العالم الاسلامي، بل ما زال الفلسطينيون يقاتلونهم منذ ما يقرب من القرن، ويقدمون التضحيات العظيمة التي تثقل كاهل أي شعب، وعازمون على المضي في هذه الطريق حتى الانتصار الكبير وتحقيق أهداف الشعوب العربية والإسلامية في طرد أحفاد القردة والخنازير من فلسطين.. فالنصر قريب وتبقى القضية قضية وقت... وستكون المعركة الأخيرة لنا نوقدها نحن ولن تُطفأ بعون الله ونحقق أهدافنا بالنصر عليهم وطردهم من بلادنا إلى غير رجعة..
نيسان ـ نشر في 2023/10/23 الساعة 00:00