مخاطر الإفراط في ممارسة الرياضة قد لا تتوقعها
نيسان ـ نشر في 2023/11/13 الساعة 00:00
تُعرف ممارسة الرياضة بفوائدها الصحية العديدة، فهي تساعد على تحسين اللياقة البدنية، وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، وتعزيز الحالة المزاجية. ومع ذلك، فإن الإفراط في ممارسة الرياضة يمكن أن يكون له آثار سلبية على الصحة النفسية، بما في ذلك:
• التقلبات المزاجية: يمكن أن يؤدي الإفراط في ممارسة الرياضة إلى التقلبات المزاجية، بما في ذلك الشعور بالقلق والتوتر والاكتئاب. وقد يكون ذلك بسبب زيادة إفراز هرمون الكورتيزول، وهو هرمون يرتبط بالإجهاد.
• اضطرابات النوم: يمكن أن يؤدي الإفراط في ممارسة الرياضة إلى اضطرابات النوم، مثل الأرق أو صعوبة النوم. وقد يكون ذلك بسبب زيادة مستويات الأدرينالين والنورادرينالين، وهي هرمونات تبقي الجسم في حالة تأهب.
• الإرهاق والتعب: يمكن أن يؤدي الإفراط في ممارسة الرياضة إلى الإرهاق والتعب، مما قد يؤثر على القدرة على التركيز والأداء في العمل أو المدرسة أو العلاقات الشخصية.
• الاعتماد النفسي: يمكن أن يؤدي الإفراط في ممارسة الرياضة إلى الاعتماد النفسي، مما يعني أن الشخص يشعر بالحاجة إلى ممارسة الرياضة بشكل مستمر حتى يشعر بالرضا. وقد يكون ذلك بسبب الإفراز المستمر لهرمونات السعادة، مثل الإندورفين.
• التقلبات المزاجية: يمكن أن يؤدي الإفراط في ممارسة الرياضة إلى التقلبات المزاجية، بما في ذلك الشعور بالقلق والتوتر والاكتئاب. وقد يكون ذلك بسبب زيادة إفراز هرمون الكورتيزول، وهو هرمون يرتبط بالإجهاد.
• اضطرابات النوم: يمكن أن يؤدي الإفراط في ممارسة الرياضة إلى اضطرابات النوم، مثل الأرق أو صعوبة النوم. وقد يكون ذلك بسبب زيادة مستويات الأدرينالين والنورادرينالين، وهي هرمونات تبقي الجسم في حالة تأهب.
• الإرهاق والتعب: يمكن أن يؤدي الإفراط في ممارسة الرياضة إلى الإرهاق والتعب، مما قد يؤثر على القدرة على التركيز والأداء في العمل أو المدرسة أو العلاقات الشخصية.
• الاعتماد النفسي: يمكن أن يؤدي الإفراط في ممارسة الرياضة إلى الاعتماد النفسي، مما يعني أن الشخص يشعر بالحاجة إلى ممارسة الرياضة بشكل مستمر حتى يشعر بالرضا. وقد يكون ذلك بسبب الإفراز المستمر لهرمونات السعادة، مثل الإندورفين.
نيسان ـ نشر في 2023/11/13 الساعة 00:00