7 ملايين شخص معرضون لمستويات حادة من انعدام الأمن الغذائي في جنوب السودان
نيسان ـ نشر في 2024/05/15 الساعة 00:00
يواجه أكثر من 7 ملايين شخص في جنوب السودان خطر انعدام الأمن الغذائي الحاد في الأشهر المقبلة، من بينهم عشرات الآلاف الذين قد يتعرضون لمستوى "كارثي" من المجاعة، وفق ما حذرت الأمم المتحدة الثلاثاء.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في بيان "ما يُقدّر بنحو 7,1 مليون شخص من المرجح أن يتعرضوا لمستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد بين نيسان/أبريل وتموز/يوليو 2024".
وأضاف أن ضمن هذه المجموعة هناك "79 ألف شخص معرضون لخطر مستوى كارثي (المرحلة الخامسة من تصنيف الأمن الغذائي)"، أي ما يعادل المجاعة، "معظمهم في مواقع متأثرة بالصدمات المرتبطة بالمناخ والأزمات الاقتصادية والنزاعات".
وبعد مرور نحو 13 عاما على نيلها الاستقلال عام 2011، لا تزال الدولة الأحدث عهدا في العالم تعاني من عدم الاستقرار وتفشي العنف.
ويحتاج ما يصل إلى 9 ملايين شخص لمساعدات إنسانية في جنوب السودان الذي تعرض خلال العام الماضي لضغوط متزايدة بسبب الحرب في السودان المجاور.
ومنذ اندلاع القتال في السودان في نيسان/أبريل 2023، فرّ نحو 670 ألف شخص من الشمال إلى جنوب السودان، وفقا لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، نحو 80% منهم هم أساسا من جنوب السودان وكانوا قد لجأوا سابقا إلى السودان.
وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية "يواصل تدفق العائدين واللاجئين تشكيل ضغط إضافي على الخدمات المحدودة عند النقاط الحدودية والمناطق التي يقصدونها".
ولم يتم تمويل خطة الأمم المتحدة للاستجابة الإنسانية لجنوب السودان التي تبلغ ميزانيتها 1,8 مليار دولار إلا بنسبة 11% فقط هذا العام.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في بيان "ما يُقدّر بنحو 7,1 مليون شخص من المرجح أن يتعرضوا لمستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد بين نيسان/أبريل وتموز/يوليو 2024".
وأضاف أن ضمن هذه المجموعة هناك "79 ألف شخص معرضون لخطر مستوى كارثي (المرحلة الخامسة من تصنيف الأمن الغذائي)"، أي ما يعادل المجاعة، "معظمهم في مواقع متأثرة بالصدمات المرتبطة بالمناخ والأزمات الاقتصادية والنزاعات".
وبعد مرور نحو 13 عاما على نيلها الاستقلال عام 2011، لا تزال الدولة الأحدث عهدا في العالم تعاني من عدم الاستقرار وتفشي العنف.
ويحتاج ما يصل إلى 9 ملايين شخص لمساعدات إنسانية في جنوب السودان الذي تعرض خلال العام الماضي لضغوط متزايدة بسبب الحرب في السودان المجاور.
ومنذ اندلاع القتال في السودان في نيسان/أبريل 2023، فرّ نحو 670 ألف شخص من الشمال إلى جنوب السودان، وفقا لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، نحو 80% منهم هم أساسا من جنوب السودان وكانوا قد لجأوا سابقا إلى السودان.
وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية "يواصل تدفق العائدين واللاجئين تشكيل ضغط إضافي على الخدمات المحدودة عند النقاط الحدودية والمناطق التي يقصدونها".
ولم يتم تمويل خطة الأمم المتحدة للاستجابة الإنسانية لجنوب السودان التي تبلغ ميزانيتها 1,8 مليار دولار إلا بنسبة 11% فقط هذا العام.
نيسان ـ نشر في 2024/05/15 الساعة 00:00