الاستقلال إستحضار للتاريخ ووفاء للوطن
نيسان ـ نشر في 2024/05/25 الساعة 00:00
ذكرى الاستقلال الثامن والسبعين لوطننا العزيز مناسبةعزيزة على قلوبنا تحل في الخامس والعشرين من شهر أيار كل عام تدون بالنور على صفحات تاريخ مملكتنا العزيزة الذي صنعة الاردنيون بارادتهم وعزيمتهم وليس بمحض الصدفة أو من خلال مساومات اقليمية أو عالمية بل كان تجسيدا لإرادة الرجال الرجال المخلصين لوطنهم وذرات ترابة
ان احتفالنا بيوم الاستقلال العظيم يستمد أهميته من جوانب عديدة، فهو فرصة لتكريم أسلافنا الكرام الذين جاهدوا لأجل بناء هذا الوطن في ظروف صعبة وتحديات كثيرة ومخاطر جسام كانت تعصف بالمنطقة العربية وما رافقها من قلة الموارد وكثرة الأعداء والمتربصين.
ثمانية وسبعون عامًا خطى الأردن
فيها مراحل الازدهار والرَّخاء والنماء، والحُلمُ يكبر والـعزمُ يصدق والـواقع يشهد وبزوغ الفجرِ المنتظر عن قريب . فاههم الاردنيون يحملون على عاتقهم هموم الوطن وتحدياتة ويزداد إصرارهم كل يوم على تحقيق احلامهم مهما كانت الظروف ومهما زادت التحديات.. هم الاردنيون لا غيرهم يبذلون الغالي والنفيس ليبقى هذا الوطن معطاءً وقوياً يجددون فيه فرحة الإنجاز ويستحضرون فية الفخر بماض اصيل.
هنا الاردن ٧٨ الذي ما زال يدفع ضريبة مواقفة الثابتة حيال كل القضايا العربية ويقتسم طعامه وماءه مع اخوانة العرب الذين لفضتهم أوطانهم ولم يجدوا الا الأردن الحضن الدافيء لتخفيف معاناتهم ومآسيهم.
هنا الاردن ٧٨ الذين لم يكن يوما الا مع أهله وربعة في فلسطين العروبة مدافعاً ومطالباً بتحقيق احلامهم وعودة أراضيهم.
هنا الاردن ٧٨ الذين يعيش معاناة اهلنا في غزة ويسجل مواقف تاريخية متقدمة على كل دول العالم وأولها مواقف القيادة الهاشمية الداعمة للأهل في غزة والمطالبة بوقف نزيف الدم والابادة الجماعية التي لم نشهد لها مثيلاً في التاريخ.
هنا الاردن ٧٨ وما زال الاردنيون يدعون في صلواتهم بالنصر للأهل في غزة والهزيمة للكيان المجرم.
في ذكرى الاستقلال علينا أن نفتح عيوننا على الوطن وندرك حجم التحديات التي تعترض طريقة في قادم الأيام، نعمل على بث روح الطموح ونغرس قيم الولاء والانتماء ونصون مقدراتة ونحارب اعداءه ونواجه ازماتة بكل كرامة واقتدار .
ان احتفالنا بيوم الاستقلال العظيم يستمد أهميته من جوانب عديدة، فهو فرصة لتكريم أسلافنا الكرام الذين جاهدوا لأجل بناء هذا الوطن في ظروف صعبة وتحديات كثيرة ومخاطر جسام كانت تعصف بالمنطقة العربية وما رافقها من قلة الموارد وكثرة الأعداء والمتربصين.
ثمانية وسبعون عامًا خطى الأردن
فيها مراحل الازدهار والرَّخاء والنماء، والحُلمُ يكبر والـعزمُ يصدق والـواقع يشهد وبزوغ الفجرِ المنتظر عن قريب . فاههم الاردنيون يحملون على عاتقهم هموم الوطن وتحدياتة ويزداد إصرارهم كل يوم على تحقيق احلامهم مهما كانت الظروف ومهما زادت التحديات.. هم الاردنيون لا غيرهم يبذلون الغالي والنفيس ليبقى هذا الوطن معطاءً وقوياً يجددون فيه فرحة الإنجاز ويستحضرون فية الفخر بماض اصيل.
هنا الاردن ٧٨ الذي ما زال يدفع ضريبة مواقفة الثابتة حيال كل القضايا العربية ويقتسم طعامه وماءه مع اخوانة العرب الذين لفضتهم أوطانهم ولم يجدوا الا الأردن الحضن الدافيء لتخفيف معاناتهم ومآسيهم.
هنا الاردن ٧٨ الذين لم يكن يوما الا مع أهله وربعة في فلسطين العروبة مدافعاً ومطالباً بتحقيق احلامهم وعودة أراضيهم.
هنا الاردن ٧٨ الذين يعيش معاناة اهلنا في غزة ويسجل مواقف تاريخية متقدمة على كل دول العالم وأولها مواقف القيادة الهاشمية الداعمة للأهل في غزة والمطالبة بوقف نزيف الدم والابادة الجماعية التي لم نشهد لها مثيلاً في التاريخ.
هنا الاردن ٧٨ وما زال الاردنيون يدعون في صلواتهم بالنصر للأهل في غزة والهزيمة للكيان المجرم.
في ذكرى الاستقلال علينا أن نفتح عيوننا على الوطن وندرك حجم التحديات التي تعترض طريقة في قادم الأيام، نعمل على بث روح الطموح ونغرس قيم الولاء والانتماء ونصون مقدراتة ونحارب اعداءه ونواجه ازماتة بكل كرامة واقتدار .
نيسان ـ نشر في 2024/05/25 الساعة 00:00