'مطر صيف'.. للمخرجة الرفاعي.. عرض مسرحي يجسد الحاضر من خلال فعل الانتظار
نيسان ـ نشر في 2024/06/10 الساعة 00:00
ضمن اختتام فعاليات مهرجان مشاريع تخرج طلبة قسم الفنون المسرحية «بالأردنية»، شهد رواد المسرح الدائري بالمركز الثقافي الملكي ، عرض مسرحية «مطر صيف» لمؤلفها علي عبد النبي الزيدي، وأخراج لما الرفاعي، التي جسدت بهذا العرض، تداعيات الحاضر من خلال فعل الانتظار، فيما دأب قسم الفنون المسرحية على إقامة هذا المهرجان بنهاية كل فصل دراسي، حيث شمل هذا العام 11 عرضا مسرحيا متكاملا، أخرجها ومثل فيها وصمم ونفذ الديكورات والأزياء والإضاءة والموسيقى نخبة من طلبة القسم، بإشراف مباشر من أعضاء هيئة التدريس.
ونوهت مخرجة العرض المسرحي انه مقتبس عن رائعة الكاتب المسرحي العراقي علي عبد النبي الزيدي، تمثيل وليد الجيزاوي ، دنيا سليمان، وظهور خاص للفنانين، فارس مرجي، عزيز عودة، محمد الوريكات، أحمد حجاوي، اشراف الدكتور عدنان مشاقبة، موسيقى بشار سميرات ، اضاءة ماهر جروان ، أزياء وديكور هبه عبدالمجيد، تصميم خولة ابوهيكل، ايقاع صلاح الدين عيسى، مكياج تانيا منسي، مساعد مخرج سارة أبو زهرة ، رسم اياد العلاوي، نوران عبيدات، مريم غنمة، مدير الخشبة سند المجالي، وشكر خاص للفنانين، محمد الجيزاوي ، نجم زواهرة ، هشام سويدان، فرقة سيمياء، ان عرضها يدور فكرته حول زوجة في العشرينيات من عمرها تعيش بمنزل بسيط، وتنتظر زوجها الغائب لفترة زمنية طويلة، وتحدث الأزمة عند عودة الزوج، حيث تعيش الزوجة تداعيات التقبل والرفض خاصة بعد أن استعانت بإنسان آلي «زوج مستنسخ»، كما هو حال كل امرأة بالمدينة غاب عنها زوجها غيابا قسريا، وتقع فى حيرة أين زوجها الحقيقي وأين المزيف خاصة أن المصنع قام بعمل صورة طبق الأصل من الزوج تحمل أدق التفاصيل وتستخدم نفس زجاجة العطر التي كان يستخدمها الزوج قبل اختفائه، وتتصاعد الأحداث للتأكيد على فكرة العرض وهي توضيح أضرار الإفراط في استخدام التكنولوجيا فى المستقبل.
ونوهت مخرجة العرض المسرحي انه مقتبس عن رائعة الكاتب المسرحي العراقي علي عبد النبي الزيدي، تمثيل وليد الجيزاوي ، دنيا سليمان، وظهور خاص للفنانين، فارس مرجي، عزيز عودة، محمد الوريكات، أحمد حجاوي، اشراف الدكتور عدنان مشاقبة، موسيقى بشار سميرات ، اضاءة ماهر جروان ، أزياء وديكور هبه عبدالمجيد، تصميم خولة ابوهيكل، ايقاع صلاح الدين عيسى، مكياج تانيا منسي، مساعد مخرج سارة أبو زهرة ، رسم اياد العلاوي، نوران عبيدات، مريم غنمة، مدير الخشبة سند المجالي، وشكر خاص للفنانين، محمد الجيزاوي ، نجم زواهرة ، هشام سويدان، فرقة سيمياء، ان عرضها يدور فكرته حول زوجة في العشرينيات من عمرها تعيش بمنزل بسيط، وتنتظر زوجها الغائب لفترة زمنية طويلة، وتحدث الأزمة عند عودة الزوج، حيث تعيش الزوجة تداعيات التقبل والرفض خاصة بعد أن استعانت بإنسان آلي «زوج مستنسخ»، كما هو حال كل امرأة بالمدينة غاب عنها زوجها غيابا قسريا، وتقع فى حيرة أين زوجها الحقيقي وأين المزيف خاصة أن المصنع قام بعمل صورة طبق الأصل من الزوج تحمل أدق التفاصيل وتستخدم نفس زجاجة العطر التي كان يستخدمها الزوج قبل اختفائه، وتتصاعد الأحداث للتأكيد على فكرة العرض وهي توضيح أضرار الإفراط في استخدام التكنولوجيا فى المستقبل.
نيسان ـ نشر في 2024/06/10 الساعة 00:00