'حزب الله' يستهدف ثكنة عسكرية شمال إسرائيل
نيسان ـ نشر في 2024/06/23 الساعة 00:00
اعلن حزب الله اللبناني الأحد، أنه استهدف موقعاً عسكرياً في شمال إسرائيل، «رداً على اغتيال قيادي في حركة حماس» في شرق لبنان، بعد ساعات من نشره مقطعاً مصوراً يحدد مواقع في إسرائيل مع إحداثياتها، وسط خشية من اتساع نطاق التصعيد بين الطرفين على وقع التهديدات المتبادلة.
وكانت «الجماعة الإسلامية»، نعت الثلاثاء «مقتل أيمن غطمة ظهر السبت بغارة إسرائيلية» في بلدة الخيارة في البقاع الغربي. وأكدت إسرائيل تنفيذها الضربة، وقالت إن المستهدف كان مسؤولاً عن إمداد فصيله وحماس بالأسلحة في المنطقة.
وقال حزب الله الأحد، إن مقاتليه شنّوا هجوماً جوياً بمسيرة انقضاضية على مقر قيادة عسكري في ثكنة بيت هلل، مستهدفين أماكن تموضع واستقرار ضباطها وجنودها، وذلك رداً على الاغتيال الذي نفذه الجيش الإسرائيلي في بلدة الخيارة.
وأفاد الجيش الإسرائيلي من جهته في بيان بأنّ مسيرة معادية من لبنان اخترقت شمال اسرائيل وسقطت في منطقة بيت هلل من دون وقوع إصابات.
وأوضح أنه أطلق خلال الحادث صاروخ اعتراض نحو المسيرة وتم تفعيل الإنذارات خشية سقوط شظايا.
وشهد الأسبوع الماضي ارتفاعاً في منسوب التوتر بين حزب الله وإسرائيل، على خلفية مقتل قيادي بارز من الحزب بضربة إسرائيلية.
وأعلن الجيش الإسرائيلي الثلاثاء المصادقة على الخطط لهجوم على لبنان، في وقت حذّر الأمين العام للحزب حسن نصرالله في اليوم التالي بأن أي مكان في إسرائيل لن يكون بمنأى عن صواريخ حزبه في حال اندلاع حرب.
وبعد نشر الحزب الثلاثاء مقطعاً مصوراً يظهر مسحاً شاملاً لمدينة حيفا ومحيطها، ويحدّد مواقع منشآت حيوية عسكرية ومدنية، في ما بدا أشبه بقائمة أهداف محتملة في حال اندلاع حرب مع إسرائيل، بثّ الحزب مجدداً في وقت متأخر السبت مقطعاً جديداً.
ويتضمّن شريط الفيديو المعنون «إلى من يهمه الأمر» تحديد مواقع عدة في إسرائيل مورداً إحداثياتها، من دون تسميتها.
وكانت «الجماعة الإسلامية»، نعت الثلاثاء «مقتل أيمن غطمة ظهر السبت بغارة إسرائيلية» في بلدة الخيارة في البقاع الغربي. وأكدت إسرائيل تنفيذها الضربة، وقالت إن المستهدف كان مسؤولاً عن إمداد فصيله وحماس بالأسلحة في المنطقة.
وقال حزب الله الأحد، إن مقاتليه شنّوا هجوماً جوياً بمسيرة انقضاضية على مقر قيادة عسكري في ثكنة بيت هلل، مستهدفين أماكن تموضع واستقرار ضباطها وجنودها، وذلك رداً على الاغتيال الذي نفذه الجيش الإسرائيلي في بلدة الخيارة.
وأفاد الجيش الإسرائيلي من جهته في بيان بأنّ مسيرة معادية من لبنان اخترقت شمال اسرائيل وسقطت في منطقة بيت هلل من دون وقوع إصابات.
وأوضح أنه أطلق خلال الحادث صاروخ اعتراض نحو المسيرة وتم تفعيل الإنذارات خشية سقوط شظايا.
وشهد الأسبوع الماضي ارتفاعاً في منسوب التوتر بين حزب الله وإسرائيل، على خلفية مقتل قيادي بارز من الحزب بضربة إسرائيلية.
وأعلن الجيش الإسرائيلي الثلاثاء المصادقة على الخطط لهجوم على لبنان، في وقت حذّر الأمين العام للحزب حسن نصرالله في اليوم التالي بأن أي مكان في إسرائيل لن يكون بمنأى عن صواريخ حزبه في حال اندلاع حرب.
وبعد نشر الحزب الثلاثاء مقطعاً مصوراً يظهر مسحاً شاملاً لمدينة حيفا ومحيطها، ويحدّد مواقع منشآت حيوية عسكرية ومدنية، في ما بدا أشبه بقائمة أهداف محتملة في حال اندلاع حرب مع إسرائيل، بثّ الحزب مجدداً في وقت متأخر السبت مقطعاً جديداً.
ويتضمّن شريط الفيديو المعنون «إلى من يهمه الأمر» تحديد مواقع عدة في إسرائيل مورداً إحداثياتها، من دون تسميتها.
نيسان ـ نشر في 2024/06/23 الساعة 00:00