النفط يستقر وسط نمو ضعيف للطلب العالمي
نيسان ـ نشر في 2024/10/01 الساعة 00:00
استقرت أسعار النفط، اليوم الثلاثاء، مع احتمال زيادة المعروض في السوق وسط نمو ضعيف للطلب العالمي، مما عوض المخاوف من أن الصراع المتصاعد في الشرق الأوسط، قد يعطل الصادرات في منطقة الإنتاج الرئيسية.
وزادت العقود الآجلة لخام برنت للتسليم في ديسمبر (كانون الأول) المقبل، 13 سنتاً أو 0.18% إلى 71.83 دولار للبرميل. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي للتسليم في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، 11 سنتاً أو 0.16% إلى 68.28 دولار للبرميل.
وكانت أسواق النفط تحت ضغط من نمو الطلب الأضعف من المتوقع هذا العام، وخاصة في الصين، أكبر مستورد للنفط الخام في العالم. وتعززت مخاوف الطلب، أمس الإثنين، بعد أن أظهرت البيانات انكماش نشاط التصنيع في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، للشهر الخامس في سبتمبر (أيلول) الماضي.
واختتمت العقود الآجلة لخام برنت سبتمبر (أيلول) الماضي، أمس، على انخفاض 9%، وهو تراجع للشهر الثالث وأكبر انخفاض شهري منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2022. وهوت 17% في الربع الثالث في أكبر خسارة فصلية لها في عام. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط 7% الشهر الماضي وهوى 16% في الربع الثالث.
وعلى الرغم من مخاوف الطلب، فإن التوتر المتصاعد بين إسرائيل وجماعة حزب الله المسلحة في لبنان، زاد من احتمالات جر إيران بشكل مباشر إلى الصراع، وربما تعطيل صادرات النفط من المنطقة. وإيران منتج رئيسي للنفط وعضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك).
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان في وقت مبكر من، اليوم الثلاثاء، إنه بدأ مداهمات محدودة ومستهدفة لأهداف تابعة لحزب الله في المنطقة الحدودية في جنوب لبنان. ومن المقرر أن ترفع أوبك+، التي تضم أعضاء أوبك وحلفاء مثل روسيا، الإنتاج 180 ألف برميل يومياً في ديسمبر (كانون الأول) المقبل.
وتوقع استطلاع أجري أمس، من المتوقع أن تنخفض مخزونات النفط الخام والوقود الأمريكية الأسبوع الماضي، بنحو 2.1 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 27 سبتمبر (أيلول) الماضي.
وزادت العقود الآجلة لخام برنت للتسليم في ديسمبر (كانون الأول) المقبل، 13 سنتاً أو 0.18% إلى 71.83 دولار للبرميل. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي للتسليم في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، 11 سنتاً أو 0.16% إلى 68.28 دولار للبرميل.
وكانت أسواق النفط تحت ضغط من نمو الطلب الأضعف من المتوقع هذا العام، وخاصة في الصين، أكبر مستورد للنفط الخام في العالم. وتعززت مخاوف الطلب، أمس الإثنين، بعد أن أظهرت البيانات انكماش نشاط التصنيع في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، للشهر الخامس في سبتمبر (أيلول) الماضي.
واختتمت العقود الآجلة لخام برنت سبتمبر (أيلول) الماضي، أمس، على انخفاض 9%، وهو تراجع للشهر الثالث وأكبر انخفاض شهري منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2022. وهوت 17% في الربع الثالث في أكبر خسارة فصلية لها في عام. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط 7% الشهر الماضي وهوى 16% في الربع الثالث.
وعلى الرغم من مخاوف الطلب، فإن التوتر المتصاعد بين إسرائيل وجماعة حزب الله المسلحة في لبنان، زاد من احتمالات جر إيران بشكل مباشر إلى الصراع، وربما تعطيل صادرات النفط من المنطقة. وإيران منتج رئيسي للنفط وعضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك).
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان في وقت مبكر من، اليوم الثلاثاء، إنه بدأ مداهمات محدودة ومستهدفة لأهداف تابعة لحزب الله في المنطقة الحدودية في جنوب لبنان. ومن المقرر أن ترفع أوبك+، التي تضم أعضاء أوبك وحلفاء مثل روسيا، الإنتاج 180 ألف برميل يومياً في ديسمبر (كانون الأول) المقبل.
وتوقع استطلاع أجري أمس، من المتوقع أن تنخفض مخزونات النفط الخام والوقود الأمريكية الأسبوع الماضي، بنحو 2.1 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 27 سبتمبر (أيلول) الماضي.
نيسان ـ نشر في 2024/10/01 الساعة 00:00