نتنياهو يتهم حماس بعرقلة صفقة الهدنة
نيسان ـ نشر في 2024/11/18 الساعة 00:00
هاجم رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو حركة حماس، متهما إياها بعرقلة صفقة الهدنة، قائلا: "حماس وليس "إسرائيل" هي العائق أمام إتمام صفقة تبادل لإعادة محتجزينا"..
وقال نتنياهو في تصريحات الاثنين: "نحن في حالة حرب النهضة من جديد"، مضيفا: "منذ اليوم الأول للحرب أشدد مرة تلو الأخرى على أن جوهر صراعنا هو "معا سننتصر"".
وتابع: "نحن في حرب جديدة على وجود ومستقبل دولتنا".، مؤكدا أن جهود إعادة المحتجزين لم تتوقف ولو للحظة واحدة.
ولفت الى أن كيربي وكل مسؤولي الإدارة الأميركية أكدوا أن حماس هي التي ترفض المفاوضات وهي العائق أمام صفقة تبادل، مضيفا أنه تمت إعادة 145 محتجزا حتى الان.
ونوه الى أن التسريبات تقوّض احتمالات التوصل لصفقة تبادل تحرير المحتجزين، لافتا الى أن التسريبات تسببت في إحداث ضرر هائل بدولة الاحتلال.
وتابع: "القرار الأول الذي نظرنا فيه هو كيف يمكننا أن نفصل بين وحدة الساحات التي تشكلت بعد 7 أكتوبر".
وأضاف: "وضعنا 3 أهداف نصب أعيننا هي القضاء على قدرات حماس وإعادة المحتجزين وعدم تكرار ما جرى في 7 أكتوبر".
وأشار الى أن الإدارة الأميركية عارضت دخول قوات الاحتلال إلى مدينة رفح، مضيفا: "بايدن قال لي شخصيا إن دخلتم ستكونون وحدكم".
ونوه الى أن الإدارة الأميركية هددت بوقف تزويد جيش الاحتلال بالسلاح إن أقدمت قوات الاحتلال على دخول رفح، مؤكدا أنه رفض التهديد وتابع اجتياح رفح.
وتابع : "قررنا التوجه شمالا وإعادة مواطنينا هناك إلى ديارهم".
وزعم نتنياهو تدمير جزء كبير من قدرات حركة حماس، مضيفا :" ربما لم ننته من ذلك بعد لكننا قطعنا شوطا كبيرا في هذا الأمر".
وأضاف: ""قدمت لنا 3 خيارات بشأن التعامل مع حزب الله لكن كان لي خيار رابع هو تدمير القدرات الصاروخية للحزب".
وتابع: "دمرنا ما بين 70 % و80 % من المنظومة الصاروخية لحزب الله لكن الحزب لا يزال يمتلك قدرات صاروخية.
وختم حديثه بقوله : "نصر الله كان المشرف على خطط تدمير "إسرائيل"".
وقال نتنياهو في تصريحات الاثنين: "نحن في حالة حرب النهضة من جديد"، مضيفا: "منذ اليوم الأول للحرب أشدد مرة تلو الأخرى على أن جوهر صراعنا هو "معا سننتصر"".
وتابع: "نحن في حرب جديدة على وجود ومستقبل دولتنا".، مؤكدا أن جهود إعادة المحتجزين لم تتوقف ولو للحظة واحدة.
ولفت الى أن كيربي وكل مسؤولي الإدارة الأميركية أكدوا أن حماس هي التي ترفض المفاوضات وهي العائق أمام صفقة تبادل، مضيفا أنه تمت إعادة 145 محتجزا حتى الان.
ونوه الى أن التسريبات تقوّض احتمالات التوصل لصفقة تبادل تحرير المحتجزين، لافتا الى أن التسريبات تسببت في إحداث ضرر هائل بدولة الاحتلال.
وتابع: "القرار الأول الذي نظرنا فيه هو كيف يمكننا أن نفصل بين وحدة الساحات التي تشكلت بعد 7 أكتوبر".
وأضاف: "وضعنا 3 أهداف نصب أعيننا هي القضاء على قدرات حماس وإعادة المحتجزين وعدم تكرار ما جرى في 7 أكتوبر".
وأشار الى أن الإدارة الأميركية عارضت دخول قوات الاحتلال إلى مدينة رفح، مضيفا: "بايدن قال لي شخصيا إن دخلتم ستكونون وحدكم".
ونوه الى أن الإدارة الأميركية هددت بوقف تزويد جيش الاحتلال بالسلاح إن أقدمت قوات الاحتلال على دخول رفح، مؤكدا أنه رفض التهديد وتابع اجتياح رفح.
وتابع : "قررنا التوجه شمالا وإعادة مواطنينا هناك إلى ديارهم".
وزعم نتنياهو تدمير جزء كبير من قدرات حركة حماس، مضيفا :" ربما لم ننته من ذلك بعد لكننا قطعنا شوطا كبيرا في هذا الأمر".
وأضاف: ""قدمت لنا 3 خيارات بشأن التعامل مع حزب الله لكن كان لي خيار رابع هو تدمير القدرات الصاروخية للحزب".
وتابع: "دمرنا ما بين 70 % و80 % من المنظومة الصاروخية لحزب الله لكن الحزب لا يزال يمتلك قدرات صاروخية.
وختم حديثه بقوله : "نصر الله كان المشرف على خطط تدمير "إسرائيل"".
نيسان ـ نشر في 2024/11/18 الساعة 00:00