ترقب جلسة انتخاب رئاسية بعد وقف إطلاق النار على لبنان
نيسان ـ نشر في 2024/11/26 الساعة 00:00
أعلن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، مساء الثلاثاء، المصادقة على وقف للنار بلبنان مع، حرية حركة بوجه أي خرق من حزب الله.
وفي كلمتة عقب موافقة الكابينيت الاسرائيلي على اتفاق وقف النار في لبنان، جدد نتنياهو التزام حكومته بأمن سكان إسرائيل، وانه يمكن العودة في أي لحظة إلى القتال بشكل عنيف في لبنان.
وزعم رئيس حكومة الاحٮلال، إن إسرائيل حققت إنجازات في 7 جبهات خلال فترة الحرب، أبرزها ضرب إيران ومهاجم قدراتها الدفاعية.
وأضاف في كلمته" أعدنا 154 مختطفا ولا زال هناك 101 رهينة في قطاع غزة، وتفكيك كتائب حركة "حماس"، وقتل الآلاف من عناصرها"، وفقا لبيان مكتب نتنياهو.
وأوضح أنه بعد اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان، سنوجه التركيز على إيران وإعادة تأهيل قوات الاحٮلال، والتسلح وفصل الجبهات، وإبعاد "حماس"، مشددا التزام إسرائيل باستكمال القضاء على "حماس" وملاحقتها في الضفة الغربية.
وقال: "سنكمل القضاء على "حماس"، وسنعيد جميع الاسرى، وسنضمن أن قطاع غزة لن يشكل بعد الآن تهديدا لإسرائيل، وسنعيد سكان الشمال إلى منازلهم.
وأكد نتنياهو على احتفاظ إسرائيل بحرية العمل ضد أي تحرك هجومي من الجانب اللبناني، ومواصلة التصدي لمخاطر المسيرات في سوريا، وعلى رئيس النظام السوري، بشار الأسد، يعلم أنه يلعب بالنار.
وأكد أن "حزب الله" لم يعد بنفس القوة السابقة، بعد استهداف قادته ومعظم بنيته التحتية، وأنه تم إعادة الحزب عقودا إلى الوراء.
وواصل رئيس وزراء الاحٮلال، أن "إسرائيل سترد بقوة على أي محاولة من حزب الله لإعادة التسلح".
ورجحت وسائل إعلام عبرية، في وقت سابق اليوم، بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن، توقع أن يعلن مساء الثلاثاء عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان، على أن يدخل حيز التنفيذ صباح غد الأربعاء.
ومن المرجح أن يعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي، غد الأربعاء، عن انجاز التسوية بين لبنان وإسرائيل.
وذكرت وسائل إعلام لبنانية، نقلا عن مصادر، أن انتهاك أي بند من بنود الاتفاق مع أحد الأطراف قد يعتبر بمثابة انهيار للاتفاق، ما قد يؤدي إلى استئناف الأعمال العدائية.
وكان الموفد الأمريكي إلى لبنان، آموس هوكشتاين، غادر لبنان مع مسودة اتفاق كاملة، واعتبر أن الكرة الآن بالملعب الإسرائيلي، وفقا لتسريبات نسبت لمصدر سياسي لبناني مطلع على مجريات مفاوضات وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل.
ويرحج مطلعون على تفاصيل المفاوضات حول وقف إطلاق النار في لبنان، بأن الاتفاق ينص على وقف جميع الأعمال العسكرية على غرار عام 2006، بما في ذلك أي تحرك استفزازي.
وتضمن الاتفاق مهلة مدتها 60 يوما لتطبيق القرار 1701، وانسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية التي دخلتها، مع التباحث حول المواقع البرية الـ13 المتنازع عليها بين إسرائيل ولبنان على الخط الأزرق.
وتنص أبرز بنود اتفاق وقف إطلاق النار حول تطبيق القرار 1701، وان مهلة 60 يوما للاختبار من الجانبين وإنجاز الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي التي احتلها خلال المعركة، وانتشار الجيش اللبناني في كل المواقع والمراقبة للاتفاق.
الجدير ذكره، أن انتخاب رئيس الجمهورية لا يرتبط ببنود الاتفاق بين لبنان وإسرائيل، بوصفه تدبير وشأن لبناني داخلي وليس طلبا أمريكيا.
يلفت أنه سبق لرئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، تأكيده الدعوة إلى جلسة انتخاب رئاسية فور وقف إطلاق النار.
وفي كلمتة عقب موافقة الكابينيت الاسرائيلي على اتفاق وقف النار في لبنان، جدد نتنياهو التزام حكومته بأمن سكان إسرائيل، وانه يمكن العودة في أي لحظة إلى القتال بشكل عنيف في لبنان.
وزعم رئيس حكومة الاحٮلال، إن إسرائيل حققت إنجازات في 7 جبهات خلال فترة الحرب، أبرزها ضرب إيران ومهاجم قدراتها الدفاعية.
وأضاف في كلمته" أعدنا 154 مختطفا ولا زال هناك 101 رهينة في قطاع غزة، وتفكيك كتائب حركة "حماس"، وقتل الآلاف من عناصرها"، وفقا لبيان مكتب نتنياهو.
وأوضح أنه بعد اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان، سنوجه التركيز على إيران وإعادة تأهيل قوات الاحٮلال، والتسلح وفصل الجبهات، وإبعاد "حماس"، مشددا التزام إسرائيل باستكمال القضاء على "حماس" وملاحقتها في الضفة الغربية.
وقال: "سنكمل القضاء على "حماس"، وسنعيد جميع الاسرى، وسنضمن أن قطاع غزة لن يشكل بعد الآن تهديدا لإسرائيل، وسنعيد سكان الشمال إلى منازلهم.
وأكد نتنياهو على احتفاظ إسرائيل بحرية العمل ضد أي تحرك هجومي من الجانب اللبناني، ومواصلة التصدي لمخاطر المسيرات في سوريا، وعلى رئيس النظام السوري، بشار الأسد، يعلم أنه يلعب بالنار.
وأكد أن "حزب الله" لم يعد بنفس القوة السابقة، بعد استهداف قادته ومعظم بنيته التحتية، وأنه تم إعادة الحزب عقودا إلى الوراء.
وواصل رئيس وزراء الاحٮلال، أن "إسرائيل سترد بقوة على أي محاولة من حزب الله لإعادة التسلح".
ورجحت وسائل إعلام عبرية، في وقت سابق اليوم، بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن، توقع أن يعلن مساء الثلاثاء عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان، على أن يدخل حيز التنفيذ صباح غد الأربعاء.
ومن المرجح أن يعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي، غد الأربعاء، عن انجاز التسوية بين لبنان وإسرائيل.
وذكرت وسائل إعلام لبنانية، نقلا عن مصادر، أن انتهاك أي بند من بنود الاتفاق مع أحد الأطراف قد يعتبر بمثابة انهيار للاتفاق، ما قد يؤدي إلى استئناف الأعمال العدائية.
وكان الموفد الأمريكي إلى لبنان، آموس هوكشتاين، غادر لبنان مع مسودة اتفاق كاملة، واعتبر أن الكرة الآن بالملعب الإسرائيلي، وفقا لتسريبات نسبت لمصدر سياسي لبناني مطلع على مجريات مفاوضات وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل.
ويرحج مطلعون على تفاصيل المفاوضات حول وقف إطلاق النار في لبنان، بأن الاتفاق ينص على وقف جميع الأعمال العسكرية على غرار عام 2006، بما في ذلك أي تحرك استفزازي.
وتضمن الاتفاق مهلة مدتها 60 يوما لتطبيق القرار 1701، وانسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية التي دخلتها، مع التباحث حول المواقع البرية الـ13 المتنازع عليها بين إسرائيل ولبنان على الخط الأزرق.
وتنص أبرز بنود اتفاق وقف إطلاق النار حول تطبيق القرار 1701، وان مهلة 60 يوما للاختبار من الجانبين وإنجاز الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي التي احتلها خلال المعركة، وانتشار الجيش اللبناني في كل المواقع والمراقبة للاتفاق.
الجدير ذكره، أن انتخاب رئيس الجمهورية لا يرتبط ببنود الاتفاق بين لبنان وإسرائيل، بوصفه تدبير وشأن لبناني داخلي وليس طلبا أمريكيا.
يلفت أنه سبق لرئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، تأكيده الدعوة إلى جلسة انتخاب رئاسية فور وقف إطلاق النار.
نيسان ـ نشر في 2024/11/26 الساعة 00:00