انطلاق الدورة الخامسة لمهرجان الأردن للإعلام العربي تحت شعار “نصرة فلسطين”
نيسان ـ نشر في 2024/11/27 الساعة 00:00
عقدت اللجنة العليا لمهرجان الأردن للإعلام العربي مؤتمرًا صحفيًّا أمس، للإعلان عن فعاليات الدورة الخامسة للمهرجان، والتي تنطلق برعاية رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، يوم الجمعة 29 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، وتستمر ثلاثة أيام في قاعة المؤتمرات بفندق الرويال، تحت شعار “نصرة فلسطين”.
وقال رئيس اللجنة العليا للمهرجان الدكتور أمجد القاضي إنّه، ونظرًا للأوضاع التي يمرّ بها الشعب الفلسطيني المرابط في قطاع غزة المحتل، وتحدياته في صموده وثباته على أرضه، فقد خُصّصت هذه الدورة لمناقشة قضايا حيوية ومصيرية تتعلق بفلسطين، بمشاركة أردنية وعربية متخصصة، لنخبة من السياسيين والإعلاميين والدبلوماسيين والمثقفين.
وأكّد القاضي الموقف الأردني الداعم للشعب الفلسطيني، والمتناغم مع مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني، مبيّنًا أنّ كلّ النسخ السابقة من نسخ المهرجان لم تَخلُ من قراءة للقضية الفلسطينية وموضوع القدس.
وقال إنّ المهرجان هذا العام كان أقرب إلى المؤتمر، من خلال أوراقه المكثفة التي قرأت الوضع الفلسطيني وتحدياته، وحاولت أن تلمّ بكل متعلقات القضية الفلسطينية، من خلال استضافة النخب والكفاءات الموضوعية ذات المصداقية والمنهجية العلمية، بما ينعكس على مخرجات المؤتمر وتوصياته التي نأمل أن يستفيد منها الباحثون والمهتمون وصانع القرار.
كما أكّد القاضي أهمية المعرفة والتنبّه للمصطلحات الإعلامية المتولدة والجديدة، وتسمية الأمور بمسمياتها في ما يخصّ مجريات الأمور وتحدياتها في فلسطين، وقطاع غزة المحتل.
واستعرض القاضي محاور المهرجان، والتي تتناول دور القيادة الهاشمية في دعم ونصرة القضية الفلسطينية والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، والقضية الفلسطينية والبُعدين العربي والدولي، وكذلك دور المؤسسات الإعلامية العربية والإسلامية الداعم للقضية الفلسطينية، ودور الإعلام والفن في تعزيز هذا الدعم، والتحديات التي تواجه فلسطين، إضافةً إلى محاور تتناول القدس في الوجدان الأردني، والجهود الدبلوماسية الأردنية والعربية في دعم القضية الفلسطينية.
ويُستهل حفل افتتاح المهرجان في الخامسة والنصف من مساء الجمعة، بكلمة لراعي الحفل، وكلمة لرئيس اللجنة العليا للمهرجان، وكلمه فلسطين التي يلقيها الوزير الفلسطيني الدكتور أحمد عساف، كما ويتخلل الحفل عرض فيلم قصير عن المهرجان ورسالته في نصرة فلسطين.
ويتحدث في الجلسة الافتتاحية للمهرجان رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، حول دور الأردن في دعم القضية الفلسطينية والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، ويقدّمه ويدير الحوار عضو اللجنة العليا للمهرجان رئيس تحرير “الرأي” الدكتور خالد الشقران.
وتناقش الجلسة الأولى موضوع القضية الفلسطينية والبعدين العربي والدولي، تحت محاور: البعد السياسي والاقتصادي للقضية الفلسطينية، والقانون الدولي وحقوق الإنسان، ودور المجتمع العربي والدولي في دعم القضية الفلسطينية.
ويتحدث في هذه الجلسة الرئيس اليمني الأسبق علي ناصر محمد، والوزير المصري الأسبق الأستاذ الدكتور محمد صفي الدين، والدكتور عبد المحسن شعبان من العراق، والنائب عاطف مغاوري من مصر، فيما يدير الجلسه وزير الإعلام الأسبق رئيس مجلس إدارة “الرأي” وعضو اللجنة العليا للمهرجان سميح المعايطة.
وتتواصل جلسات اليوم الثاني للمؤتمر، السبت، بقراءة دور المؤسسات العربية والإسلامية في دعم القضية الفلسطينية، وتناقش مواضيع دور المؤسسات الإعلامية في بناء الرأي العام وتوعية الجمهور بالقضية الفلسطينية، والتحديات التي تواجه الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين، ودور الإعلام الجديد ومنصات التواصل الاجتماعي في نشر المعلومات حول القضية الفلسطينية، ومسؤولية المؤسسات الإعلامية في تقديم تغطية عادلة وشفافة حول الأحداث في فلسطين، ويتحدث في هذه الجلسة وزير الإعلام العماني الأسبق الدكتور عبدالمنعم الحسني، والدكتور محمد سالم حمادي من الجزائر، ونقيب الصحفيين الفلسطينيين ناصر أبو بكر، فيما يدير الجلسه والحوار وزير الإعلام الأسبق المهندس صخر دودين.
كما تقرأ الجلسة الثانية دور الإعلام في دعم القضية الفلسطينية، وتتناول مواضيع أهمية الإعلام في تسليط الضوءعلى القضية الفلسطينية، والفن كأداة نضالية وتوعوية، والتحديات التي تواجه الإعلام والفن في دعم القضية الفلسطينية، ودور الصحافة العربية في تعزيز هذا الدعم.
ويتحدث في هذه الجلسة وزير الإعلام اللبناني الأسبق النائب ملحم الرياشي، ومؤيد اللامي رئيس اتحاد الصحفيين العرب في العراق، والوزير المفوض الدكتور فوزي الغويل من ليبيا، والأمين العام المساعد في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب سعد العنزي من الكويت، ويدير الحوار وزير الإعلام الأسبق ورئيس مجلس إدارة صحيفة الدستور فيصل الشبول.
أمّا الجلسة الثالثة من جلسات اليوم الثاني، فتتناول أهمّ التحديات التي تواجه فلسطين، في مناقشة لمواضيع: القوانين العنصرية في دوله الاحتلال، والأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، والمرأة الفلسطينية: قصص نضال وكفاح، والتحديات النفسية والاجتماعية للأطفال الفلسطينيين في ظل الاحتلال والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وأثره على الواقع الديموغرافي ومركبات الاقتصاد في فلسطين، والاستيطان والتحديات الديموغرافية.
ويتحدث في هذه الجلسة رئيس لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية في الداخل محمد بركة، والوزير الدكتور قدورة فارس رئيس هيئة شؤون الأسرى المُحرَّرين ، ووزيرة شؤون المرأة الدكتورة منى الخليلي، وأستاذة الإعلام الباحثة في قضايا الطفل الدكتورة ولاء بطاط، ورئيس الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني الدكتورة علا عوض، ورئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الدكتور مؤيد شعبان، ويدير الحوار وزير الثقافة الأسبق الدكتور صبري اربيحات.
وتتخصص الجلسة الرابعة في مواضيع تراثية وفنية تخدم القضية الفلسطينية، حيث يُعرض عدد من الأعمال الدرامية والوثائقية التي تناولت القضية الفلسطينية، ومنها فيلم “الشهيد محمد أبو حطب”، وفيلم “نكبة أخرى”، كما يُعرض الفيلمان الشبابيان “شيرين أبو عاقلة”، و”عز”.
ويشارك في هذه الجلسة كلٌّ من عميد كلية الفنون بجامعة اليرموك الأستاذ الدكتور علي اربيعات، والفنانة الباحثة في التراث الفلسطيني الدكتورة سناء موسى، والفنانة عبير عيسى، والفنان والمخرج الفلسطيني محمد بكري، ورئيس تحرير صحيفة الحياة الجديدة محمود أبو الهيجا، ويدير فعاليات الجلسة الإعلامي والناقد رسمي محاسنة.
أمّا اليوم الثالث والأخير للمهرجان، فيقرأ موضوع القدس في الوجدان الأردني، ضمن محاور: البعد السياسي والاقتصادي، والتحديات والقيود أمام الدور العربي، والتعاون العربي والدولي لدعم القدس، والقدس كقضية عربية وإسلامية مركزية، والعلاقات الأردنية الفلسطينية التاريخية.
ويتحدث في هذه الجلسة الوزير الأسبق الدكتور جواد العناني، والوزير الأسبق المهندس سمير الحباشنة، ومحافظ القدس الدكتور عدنان غيث، فيما يدير الجلسة والحوار وزير الثقافة الأسبق الدكتور عبدالله عويدات.
ويختتم المهرجان بجلسة يتحدث فيها السفير الأسبق زياد خازر المجالي حول الجهود الدبلوماسية العربية والأردنية في دعم القضية الفلسطينية، كما تشتمل هذه الجلسة على كلمة لرئيس اللجنة العليا للمهرجان الدكتور أمجد القاضي، وكلمة فلسطين التي يلقيها الوزير الفلسطيني الدكتور أحمد عساف، ليصار إلى تكريم المشاركين والداعمين في المهرجان.
وقال رئيس اللجنة العليا للمهرجان الدكتور أمجد القاضي إنّه، ونظرًا للأوضاع التي يمرّ بها الشعب الفلسطيني المرابط في قطاع غزة المحتل، وتحدياته في صموده وثباته على أرضه، فقد خُصّصت هذه الدورة لمناقشة قضايا حيوية ومصيرية تتعلق بفلسطين، بمشاركة أردنية وعربية متخصصة، لنخبة من السياسيين والإعلاميين والدبلوماسيين والمثقفين.
وأكّد القاضي الموقف الأردني الداعم للشعب الفلسطيني، والمتناغم مع مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني، مبيّنًا أنّ كلّ النسخ السابقة من نسخ المهرجان لم تَخلُ من قراءة للقضية الفلسطينية وموضوع القدس.
وقال إنّ المهرجان هذا العام كان أقرب إلى المؤتمر، من خلال أوراقه المكثفة التي قرأت الوضع الفلسطيني وتحدياته، وحاولت أن تلمّ بكل متعلقات القضية الفلسطينية، من خلال استضافة النخب والكفاءات الموضوعية ذات المصداقية والمنهجية العلمية، بما ينعكس على مخرجات المؤتمر وتوصياته التي نأمل أن يستفيد منها الباحثون والمهتمون وصانع القرار.
كما أكّد القاضي أهمية المعرفة والتنبّه للمصطلحات الإعلامية المتولدة والجديدة، وتسمية الأمور بمسمياتها في ما يخصّ مجريات الأمور وتحدياتها في فلسطين، وقطاع غزة المحتل.
واستعرض القاضي محاور المهرجان، والتي تتناول دور القيادة الهاشمية في دعم ونصرة القضية الفلسطينية والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، والقضية الفلسطينية والبُعدين العربي والدولي، وكذلك دور المؤسسات الإعلامية العربية والإسلامية الداعم للقضية الفلسطينية، ودور الإعلام والفن في تعزيز هذا الدعم، والتحديات التي تواجه فلسطين، إضافةً إلى محاور تتناول القدس في الوجدان الأردني، والجهود الدبلوماسية الأردنية والعربية في دعم القضية الفلسطينية.
ويُستهل حفل افتتاح المهرجان في الخامسة والنصف من مساء الجمعة، بكلمة لراعي الحفل، وكلمة لرئيس اللجنة العليا للمهرجان، وكلمه فلسطين التي يلقيها الوزير الفلسطيني الدكتور أحمد عساف، كما ويتخلل الحفل عرض فيلم قصير عن المهرجان ورسالته في نصرة فلسطين.
ويتحدث في الجلسة الافتتاحية للمهرجان رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، حول دور الأردن في دعم القضية الفلسطينية والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، ويقدّمه ويدير الحوار عضو اللجنة العليا للمهرجان رئيس تحرير “الرأي” الدكتور خالد الشقران.
وتناقش الجلسة الأولى موضوع القضية الفلسطينية والبعدين العربي والدولي، تحت محاور: البعد السياسي والاقتصادي للقضية الفلسطينية، والقانون الدولي وحقوق الإنسان، ودور المجتمع العربي والدولي في دعم القضية الفلسطينية.
ويتحدث في هذه الجلسة الرئيس اليمني الأسبق علي ناصر محمد، والوزير المصري الأسبق الأستاذ الدكتور محمد صفي الدين، والدكتور عبد المحسن شعبان من العراق، والنائب عاطف مغاوري من مصر، فيما يدير الجلسه وزير الإعلام الأسبق رئيس مجلس إدارة “الرأي” وعضو اللجنة العليا للمهرجان سميح المعايطة.
وتتواصل جلسات اليوم الثاني للمؤتمر، السبت، بقراءة دور المؤسسات العربية والإسلامية في دعم القضية الفلسطينية، وتناقش مواضيع دور المؤسسات الإعلامية في بناء الرأي العام وتوعية الجمهور بالقضية الفلسطينية، والتحديات التي تواجه الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين، ودور الإعلام الجديد ومنصات التواصل الاجتماعي في نشر المعلومات حول القضية الفلسطينية، ومسؤولية المؤسسات الإعلامية في تقديم تغطية عادلة وشفافة حول الأحداث في فلسطين، ويتحدث في هذه الجلسة وزير الإعلام العماني الأسبق الدكتور عبدالمنعم الحسني، والدكتور محمد سالم حمادي من الجزائر، ونقيب الصحفيين الفلسطينيين ناصر أبو بكر، فيما يدير الجلسه والحوار وزير الإعلام الأسبق المهندس صخر دودين.
كما تقرأ الجلسة الثانية دور الإعلام في دعم القضية الفلسطينية، وتتناول مواضيع أهمية الإعلام في تسليط الضوءعلى القضية الفلسطينية، والفن كأداة نضالية وتوعوية، والتحديات التي تواجه الإعلام والفن في دعم القضية الفلسطينية، ودور الصحافة العربية في تعزيز هذا الدعم.
ويتحدث في هذه الجلسة وزير الإعلام اللبناني الأسبق النائب ملحم الرياشي، ومؤيد اللامي رئيس اتحاد الصحفيين العرب في العراق، والوزير المفوض الدكتور فوزي الغويل من ليبيا، والأمين العام المساعد في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب سعد العنزي من الكويت، ويدير الحوار وزير الإعلام الأسبق ورئيس مجلس إدارة صحيفة الدستور فيصل الشبول.
أمّا الجلسة الثالثة من جلسات اليوم الثاني، فتتناول أهمّ التحديات التي تواجه فلسطين، في مناقشة لمواضيع: القوانين العنصرية في دوله الاحتلال، والأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، والمرأة الفلسطينية: قصص نضال وكفاح، والتحديات النفسية والاجتماعية للأطفال الفلسطينيين في ظل الاحتلال والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وأثره على الواقع الديموغرافي ومركبات الاقتصاد في فلسطين، والاستيطان والتحديات الديموغرافية.
ويتحدث في هذه الجلسة رئيس لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية في الداخل محمد بركة، والوزير الدكتور قدورة فارس رئيس هيئة شؤون الأسرى المُحرَّرين ، ووزيرة شؤون المرأة الدكتورة منى الخليلي، وأستاذة الإعلام الباحثة في قضايا الطفل الدكتورة ولاء بطاط، ورئيس الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني الدكتورة علا عوض، ورئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الدكتور مؤيد شعبان، ويدير الحوار وزير الثقافة الأسبق الدكتور صبري اربيحات.
وتتخصص الجلسة الرابعة في مواضيع تراثية وفنية تخدم القضية الفلسطينية، حيث يُعرض عدد من الأعمال الدرامية والوثائقية التي تناولت القضية الفلسطينية، ومنها فيلم “الشهيد محمد أبو حطب”، وفيلم “نكبة أخرى”، كما يُعرض الفيلمان الشبابيان “شيرين أبو عاقلة”، و”عز”.
ويشارك في هذه الجلسة كلٌّ من عميد كلية الفنون بجامعة اليرموك الأستاذ الدكتور علي اربيعات، والفنانة الباحثة في التراث الفلسطيني الدكتورة سناء موسى، والفنانة عبير عيسى، والفنان والمخرج الفلسطيني محمد بكري، ورئيس تحرير صحيفة الحياة الجديدة محمود أبو الهيجا، ويدير فعاليات الجلسة الإعلامي والناقد رسمي محاسنة.
أمّا اليوم الثالث والأخير للمهرجان، فيقرأ موضوع القدس في الوجدان الأردني، ضمن محاور: البعد السياسي والاقتصادي، والتحديات والقيود أمام الدور العربي، والتعاون العربي والدولي لدعم القدس، والقدس كقضية عربية وإسلامية مركزية، والعلاقات الأردنية الفلسطينية التاريخية.
ويتحدث في هذه الجلسة الوزير الأسبق الدكتور جواد العناني، والوزير الأسبق المهندس سمير الحباشنة، ومحافظ القدس الدكتور عدنان غيث، فيما يدير الجلسة والحوار وزير الثقافة الأسبق الدكتور عبدالله عويدات.
ويختتم المهرجان بجلسة يتحدث فيها السفير الأسبق زياد خازر المجالي حول الجهود الدبلوماسية العربية والأردنية في دعم القضية الفلسطينية، كما تشتمل هذه الجلسة على كلمة لرئيس اللجنة العليا للمهرجان الدكتور أمجد القاضي، وكلمة فلسطين التي يلقيها الوزير الفلسطيني الدكتور أحمد عساف، ليصار إلى تكريم المشاركين والداعمين في المهرجان.
نيسان ـ نشر في 2024/11/27 الساعة 00:00