كيف تؤثر وضعية الجلوس على صحتك النفسية والجسدية؟
نيسان ـ نشر في 2024/11/30 الساعة 00:00
وضعية الجلوس تلعب دورًا حاسمًا في الصحة الجسدية والنفسية، حيث يمكن أن تؤدي الوضعيات السيئة إلى مشاكل مثل الصداع، التوتر، الأرق، وحتى اضطرابات القلق. مع زيادة الوقت الذي يقضيه الأفراد في الجلوس، خصوصًا في بيئات العمل المكتبي، تصبح الوضعية غير الصحيحة شائعة ومؤثرة على الصحة بشكل عام.
أضرار وضعيات الجلوس السيئة
آلام العمود الفقري والرقبة: الجلوس مع انحناء الرأس أو ميله للأمام يضع ضغطًا إضافيًا على العمود الفقري. فعلى سبيل المثال، عند إمالة الرأس بزاوية 30 درجة، يمكن أن يشعر الجسم وكأن الرأس يزن 18 كغ، ما يؤدي إلى إجهاد العضلات وآلام مزمنة.
التوازن وضعف الإدراك: الجلوس الخاطئ قد يؤثر على التوازن ويسبب انخفاضًا في الإدراك والتركيز، مما يؤدي إلى ضعف الإنتاجية.
التأثير النفسي: ارتبطت وضعيات الجلوس السيئة بزيادة مستويات القلق والاكتئاب، بالإضافة إلى اضطرابات النوم.
ضعف الدورة الدموية: الجلوس لفترات طويلة مع الأرجل معلقة أو متقاطعة يمكن أن يؤثر سلبًا على تدفق الدم ويسبب مشاكل في الأوردة.
الوضعيات المثالية للجلوس
لتجنب الآثار السلبية، ينصح الخبراء باتباع الإرشادات التالية:
محاذاة العمود الفقري: احرص على دعم الكرسي للانحناء الطبيعي للعمود الفقري (شكل "S") لتخفيف الضغط عن العضلات.
قدمان مستويتان على الأرض: اجعل قدميك ملامستين للأرض بشكل مسطح لتوزيع الوزن بالتساوي.
ارتفاع الكرسي: يجب أن يكون الكرسي بارتفاع يسمح بأن تكون الركبتان متوازيتين مع الأرض.
تجنب الأوضاع الخاطئة: لا تدع قدميك معلقتين في الهواء، وتجنب تقاطع الساقين أو الكاحلين.
إمالة طفيفة للخلف: الإمالة الطفيفة مع دعم مناسب للظهر تساعد على تقليل الضغط على الفقرات القطنية.
أهمية الكرسي المناسب
اختيار الكرسي الصحيح يدعم توزيع الوزن بشكل متساوٍ، ويقلل من إجهاد العضلات، ويحسن الدورة الدموية، ويعزز التنفس السليم.
نصيحة إضافية
لتقليل الآثار السلبية للجلوس الطويل، ينصح بتغيير الوضعية بشكل منتظم، والوقوف أو المشي لبضع دقائق كل ساعة، مما يساعد على تنشيط الجسم وتحسين الدورة الدموية.
"وكالات"
أضرار وضعيات الجلوس السيئة
آلام العمود الفقري والرقبة: الجلوس مع انحناء الرأس أو ميله للأمام يضع ضغطًا إضافيًا على العمود الفقري. فعلى سبيل المثال، عند إمالة الرأس بزاوية 30 درجة، يمكن أن يشعر الجسم وكأن الرأس يزن 18 كغ، ما يؤدي إلى إجهاد العضلات وآلام مزمنة.
التوازن وضعف الإدراك: الجلوس الخاطئ قد يؤثر على التوازن ويسبب انخفاضًا في الإدراك والتركيز، مما يؤدي إلى ضعف الإنتاجية.
التأثير النفسي: ارتبطت وضعيات الجلوس السيئة بزيادة مستويات القلق والاكتئاب، بالإضافة إلى اضطرابات النوم.
ضعف الدورة الدموية: الجلوس لفترات طويلة مع الأرجل معلقة أو متقاطعة يمكن أن يؤثر سلبًا على تدفق الدم ويسبب مشاكل في الأوردة.
الوضعيات المثالية للجلوس
لتجنب الآثار السلبية، ينصح الخبراء باتباع الإرشادات التالية:
محاذاة العمود الفقري: احرص على دعم الكرسي للانحناء الطبيعي للعمود الفقري (شكل "S") لتخفيف الضغط عن العضلات.
قدمان مستويتان على الأرض: اجعل قدميك ملامستين للأرض بشكل مسطح لتوزيع الوزن بالتساوي.
ارتفاع الكرسي: يجب أن يكون الكرسي بارتفاع يسمح بأن تكون الركبتان متوازيتين مع الأرض.
تجنب الأوضاع الخاطئة: لا تدع قدميك معلقتين في الهواء، وتجنب تقاطع الساقين أو الكاحلين.
إمالة طفيفة للخلف: الإمالة الطفيفة مع دعم مناسب للظهر تساعد على تقليل الضغط على الفقرات القطنية.
أهمية الكرسي المناسب
اختيار الكرسي الصحيح يدعم توزيع الوزن بشكل متساوٍ، ويقلل من إجهاد العضلات، ويحسن الدورة الدموية، ويعزز التنفس السليم.
نصيحة إضافية
لتقليل الآثار السلبية للجلوس الطويل، ينصح بتغيير الوضعية بشكل منتظم، والوقوف أو المشي لبضع دقائق كل ساعة، مما يساعد على تنشيط الجسم وتحسين الدورة الدموية.
"وكالات"
نيسان ـ نشر في 2024/11/30 الساعة 00:00