الاحتلال يهدم ستة منازل في بلدة عناتا شمال القدس المحتلة
نيسان ـ نشر في 2024/12/16 الساعة 00:00
هدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، ستة منازل في بلدة عناتا شمال شرق القدس المحتلة.
وأفادت مصادر محلية، بأن جرافات الاحتلال هدمت 4 منازل تعود لعائلة (الضيافين)، ومنزلين يعودان لعائلة (أبو غالية).
وأضافت، أن المنازل الستة تقع في تجمع بدوي يضم 8 منازل لعدد من العائلات التي تقطنها منذ أكثر من 10سنوات.
أجبرت بلدية الاحتلال، أمس الأحد، عائلة بشير على هدم منزلها في بلدة سلوان، فيما عقدت جلسة خاصة لبحث الاعتراضات حول فرض مخالفات مالية على عدد من عائلات سلوان بحجة “ركن مركبات على أراضي تابعة لمقبرة يهودية”، كما تواصلت الاقتحامات للمسجد الأقصى.
وتنوع ذرائع الهدم لكن أغلبها بداعي “البناء من دون ترخيص”، في وقت لا يستطيع فيه المقدسيون استصدار تراخيص بناء من سلطات الاحتلال، وفق تقارير للأمم المتحدة.
ومنذ يوليو/ تموز الماضي يستهدف الاحتلال الإسرائيلي مدينة القدس المحتلة بحملة هدم واسعة شملت منازل ومنشآت صناعية وتجارية ومزارع وأسوارا وجدران استنادية، وبلغت الحملة أوجها في الثلث الأخير من الشهر.
منذ بدء حرب الإبادة على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، هدمت سلطات الاحتلال 226 منزلا ومنشأة في القدس، وهو ما أدى إلى تهجير 621 فلسطينيا، وتضرر 40 ألفا و767 آخرين، وفق معطيات نشرها مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابعة للأمم المتحدة بالأراضي الفلسطينية المحتلة (أوتشا)، في 20 أكتوبر 2024.
ويوضح المكتب الأممي أن من بين المنشآت المهدومة 125 منزلا مأهولا و28 وحدة سكنية غير مأهولة، و39 منشأة تساعد أصحابها في توفير سبل العيش، و34 منشأة زراعية.
ووفق “أوتشا” فإن عمليات الهدم نفذت في 24 بلدة وحيا في القدس لكنها تركزت أكثر في حي جبل المكبر واستهدفت 37 منزلا ومنشأة منها 21 منزلا مأهولا، ثم بلدة سلوان بواقع 31 منشأة منها 21 منزلا مأهولا، ثم بلدات الولجة وبيت حنينا والعيسوية وباقي بلدات وأحياء القدس الشريف.
وأفادت مصادر محلية، بأن جرافات الاحتلال هدمت 4 منازل تعود لعائلة (الضيافين)، ومنزلين يعودان لعائلة (أبو غالية).
وأضافت، أن المنازل الستة تقع في تجمع بدوي يضم 8 منازل لعدد من العائلات التي تقطنها منذ أكثر من 10سنوات.
أجبرت بلدية الاحتلال، أمس الأحد، عائلة بشير على هدم منزلها في بلدة سلوان، فيما عقدت جلسة خاصة لبحث الاعتراضات حول فرض مخالفات مالية على عدد من عائلات سلوان بحجة “ركن مركبات على أراضي تابعة لمقبرة يهودية”، كما تواصلت الاقتحامات للمسجد الأقصى.
وتنوع ذرائع الهدم لكن أغلبها بداعي “البناء من دون ترخيص”، في وقت لا يستطيع فيه المقدسيون استصدار تراخيص بناء من سلطات الاحتلال، وفق تقارير للأمم المتحدة.
ومنذ يوليو/ تموز الماضي يستهدف الاحتلال الإسرائيلي مدينة القدس المحتلة بحملة هدم واسعة شملت منازل ومنشآت صناعية وتجارية ومزارع وأسوارا وجدران استنادية، وبلغت الحملة أوجها في الثلث الأخير من الشهر.
منذ بدء حرب الإبادة على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، هدمت سلطات الاحتلال 226 منزلا ومنشأة في القدس، وهو ما أدى إلى تهجير 621 فلسطينيا، وتضرر 40 ألفا و767 آخرين، وفق معطيات نشرها مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابعة للأمم المتحدة بالأراضي الفلسطينية المحتلة (أوتشا)، في 20 أكتوبر 2024.
ويوضح المكتب الأممي أن من بين المنشآت المهدومة 125 منزلا مأهولا و28 وحدة سكنية غير مأهولة، و39 منشأة تساعد أصحابها في توفير سبل العيش، و34 منشأة زراعية.
ووفق “أوتشا” فإن عمليات الهدم نفذت في 24 بلدة وحيا في القدس لكنها تركزت أكثر في حي جبل المكبر واستهدفت 37 منزلا ومنشأة منها 21 منزلا مأهولا، ثم بلدة سلوان بواقع 31 منشأة منها 21 منزلا مأهولا، ثم بلدات الولجة وبيت حنينا والعيسوية وباقي بلدات وأحياء القدس الشريف.
نيسان ـ نشر في 2024/12/16 الساعة 00:00