مشاهدة مباريات كرة القدم تسبّب تجاعيد الوجه
نيسان ـ نشر في 2024/12/25 الساعة 00:00
لا تؤثر متابعة مباريات كرة القدم على أعصابك فقط، بل قد تترك أيضاً آثاراً على وجهك، حيث تسرّع من ظهور التجاعيد.
هذه الحالة أطلق عليها الأطباء "وجه القلق الرياضي"، والتي تحدث غالباً عندما يتعرض الشخص للتوتر والقلق أثناء متابعة مباريات كرة القدم، خاصة في اللحظات الحاسمة، مثل ضربات الجزاء أو المباريات التي تكون نتائجها غير واضحة.
البشرة تعاني
تظهر التجاعيد على الوجه بسبب تعبيرات الوجه المرتبطة بالتوتر، مثل العبوس أو التحديق الشديد، حسبما ذكر طبيب الأمراض الجلدية البريطاني الدكتور منيب شاه.
وأضاف في تصريح نقلت مضمونه صحيفة "نيويورك بوست" "بينما قد يواجه فريقك تحديات في الملعب، فإن بشرتك لا يجب أن تعاني من نفس المصير".
أضرار الانفعال الزائد
وشرح أن الاندماج الشديد أثناء مشاهدة المباريات، سواء على التلفزيون أو في الملعب، يمكن أن يؤدي إلى انقباض عضلات الوجه، خاصة حول العينين، مما يتسبب في تكوين تجاعيد مع مرور الوقت.
كما يؤدي الانفعال الزائد إلى زيادة مستويات هرمون التوتر "الكورتيزول" في الجسم، مما ينعكس سلباً على البشرة. ومن بين الآثار السلبية لهذا الهرمون، تفاقم مشكلة حب الشباب، وخفض نسبة إنتاج الكولاجين المسؤول عن مرونة البشرة ومكافحة التجاعيد.
أضرار التحديق والتوتر
ودعا الطبيب البريطاني إلى اتخاذ تدابير وقائية مثل استخدام العناية المناسبة بالبشرة، وممارسة تقنيات الاسترخاء، والانتباه إلى عضلات الوجه أثناء اللحظات المجهدة في المباراة.
وحذر من تزايد ظاهرة "وجه القلق الرياضي"، مستنداً إلى نتائج استطلاع أجري العام الماضي، وأظهر أن 53% من جيل الألفية (الجيل Z) يشعرون بزيادة التوتر أثناء مشاهدة مباريات كرة القدم، مقارنة بالرياضات الأخرى.
هذه الحالة أطلق عليها الأطباء "وجه القلق الرياضي"، والتي تحدث غالباً عندما يتعرض الشخص للتوتر والقلق أثناء متابعة مباريات كرة القدم، خاصة في اللحظات الحاسمة، مثل ضربات الجزاء أو المباريات التي تكون نتائجها غير واضحة.
البشرة تعاني
تظهر التجاعيد على الوجه بسبب تعبيرات الوجه المرتبطة بالتوتر، مثل العبوس أو التحديق الشديد، حسبما ذكر طبيب الأمراض الجلدية البريطاني الدكتور منيب شاه.
وأضاف في تصريح نقلت مضمونه صحيفة "نيويورك بوست" "بينما قد يواجه فريقك تحديات في الملعب، فإن بشرتك لا يجب أن تعاني من نفس المصير".
أضرار الانفعال الزائد
وشرح أن الاندماج الشديد أثناء مشاهدة المباريات، سواء على التلفزيون أو في الملعب، يمكن أن يؤدي إلى انقباض عضلات الوجه، خاصة حول العينين، مما يتسبب في تكوين تجاعيد مع مرور الوقت.
كما يؤدي الانفعال الزائد إلى زيادة مستويات هرمون التوتر "الكورتيزول" في الجسم، مما ينعكس سلباً على البشرة. ومن بين الآثار السلبية لهذا الهرمون، تفاقم مشكلة حب الشباب، وخفض نسبة إنتاج الكولاجين المسؤول عن مرونة البشرة ومكافحة التجاعيد.
أضرار التحديق والتوتر
ودعا الطبيب البريطاني إلى اتخاذ تدابير وقائية مثل استخدام العناية المناسبة بالبشرة، وممارسة تقنيات الاسترخاء، والانتباه إلى عضلات الوجه أثناء اللحظات المجهدة في المباراة.
وحذر من تزايد ظاهرة "وجه القلق الرياضي"، مستنداً إلى نتائج استطلاع أجري العام الماضي، وأظهر أن 53% من جيل الألفية (الجيل Z) يشعرون بزيادة التوتر أثناء مشاهدة مباريات كرة القدم، مقارنة بالرياضات الأخرى.
نيسان ـ نشر في 2024/12/25 الساعة 00:00