مسؤول في الاتحاد الأوروبي: ضباط حدود من السلطة الفلسطينية سيتولون إدارة معبر رفح
نيسان ـ نشر في 2025/01/31 الساعة 00:00
كشف مسؤول في الاتحاد الأوروبي لصحيفة “يديعوت أحرونوت” عن خطط الاتحاد لنشر بعثة للمساعدة في إدارة معبر رفح الحدودي بين قطاع غزة ومصر.
وحسب المسؤول الأوروبي، فإن الفكرة الأساسية هي إعادة فتح المعبر في المرحلة الأولى بهدف السماح للأشخاص بمغادرة غزة، لا سيما الجرحى والأطفال والمرضى الذين يحتاجون إلى العلاج في الخارج.
وأضاف المسؤول أن الاتحاد الأوروبي سيعمل على نشر قوة حدودية أوروبية تلعب دوراً مهماً في وقف إطلاق النار في القطاع. من المتوقع أن تشمل البعثة الأوروبية نحو 100 ضابط حدود، مع ترتيبات أمنية جديدة تهدف إلى ضمان سير العمل في المعبر بشكل آمن وفعال.
فيما يتعلق بالإدارة، سيتولى ضباط من السلطة الفلسطينية إدارة المعبر، في حين سيظل الجيش الإسرائيلي متمركزًا حول محيط المعبر لضمان الحفاظ على الأمن في المنطقة.
هذه الخطوات تأتي في وقت حساس للغاية، حيث يُتوقع أن يُستخدم المعبر بشكل رئيسي من قبل المدنيين الذين يعانون من الجروح والإصابات جراء الصراع في غزة. وفقا لذات التقرير.
ومساء الأربعاء، أعلن رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، في مؤتمر صحفي بالدوحة، نجاح الوسطاء في التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى والعودة للهدوء المستدام وصولا لوقف دائم لإطلاق النار بغزة وانسحاب إسرائيلي من قطاع غزة، لافتا إلى أن الاتفاق سيبدأ تنفيذه الأحد المقبل.
وجاء الإعلان عن الاتفاق في اليوم 467 من حرب الإبادة الإسرائيلية على القطاع، التي خلفت بدعم أمريكي أكثر من 156 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وصباح الأحد 19 يناير 2025، دخل اتفاق وقف إطلاق النار بغزة حيز التنفيذ.
وحسب المسؤول الأوروبي، فإن الفكرة الأساسية هي إعادة فتح المعبر في المرحلة الأولى بهدف السماح للأشخاص بمغادرة غزة، لا سيما الجرحى والأطفال والمرضى الذين يحتاجون إلى العلاج في الخارج.
وأضاف المسؤول أن الاتحاد الأوروبي سيعمل على نشر قوة حدودية أوروبية تلعب دوراً مهماً في وقف إطلاق النار في القطاع. من المتوقع أن تشمل البعثة الأوروبية نحو 100 ضابط حدود، مع ترتيبات أمنية جديدة تهدف إلى ضمان سير العمل في المعبر بشكل آمن وفعال.
فيما يتعلق بالإدارة، سيتولى ضباط من السلطة الفلسطينية إدارة المعبر، في حين سيظل الجيش الإسرائيلي متمركزًا حول محيط المعبر لضمان الحفاظ على الأمن في المنطقة.
هذه الخطوات تأتي في وقت حساس للغاية، حيث يُتوقع أن يُستخدم المعبر بشكل رئيسي من قبل المدنيين الذين يعانون من الجروح والإصابات جراء الصراع في غزة. وفقا لذات التقرير.
ومساء الأربعاء، أعلن رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، في مؤتمر صحفي بالدوحة، نجاح الوسطاء في التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى والعودة للهدوء المستدام وصولا لوقف دائم لإطلاق النار بغزة وانسحاب إسرائيلي من قطاع غزة، لافتا إلى أن الاتفاق سيبدأ تنفيذه الأحد المقبل.
وجاء الإعلان عن الاتفاق في اليوم 467 من حرب الإبادة الإسرائيلية على القطاع، التي خلفت بدعم أمريكي أكثر من 156 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وصباح الأحد 19 يناير 2025، دخل اتفاق وقف إطلاق النار بغزة حيز التنفيذ.
نيسان ـ نشر في 2025/01/31 الساعة 00:00