الملك يعود إلى أرض الوطن وسط استقبال شعبي حاشد
نيسان ـ نشر في 2025/02/13 الساعة 00:00
عاد جلالة الملك عبدالله الثاني إلى أرض الوطن بعد زيارة عمل للولايات المتحدة سبقتها زيارة عمل للمملكة المتحدة.
في لندن، التقى جلالته مع جلالة الملك تشارلز الثالث، ملك بريطانيا.
وفي واشنطن، عقد جلالة الملك مباحثات مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أكد فيها أنه سيضع مصلحة الأردن فوق كل اعتبار وشدد على موقف الأردن الثابت تجاه القضبة الفلسطينية ورفضه للتهجير.
كما أجرى جلالته سلسلة لقاءات منفصلة مع أركان الإدارة الأميركية، وقيادات من مجلسي الشيوخ والنواب، ورئيس مجموعة البنك الدولي.
واجتمع جلالة الملك في مدينة بوسطن بولاية ماساتشوستس، برؤساء تنفيذيين لشركات ورؤساء جامعات ومؤسسات تعليم عال أميركية، لبحث سبل بناء وتطوير شراكات مع الأردن
ويشهد الأردن دعوات شعبية واسعة لاستقبال جلالته في مطار ماركا، حيث يتجمع المواطنون من مختلف المحافظات تقديرا لمواقف جلالته المشرفة والثابتة في الدفاع عن قضايا الأمة العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية وكذلك الدفاع عن مصالح الأردن واستقراره وحماية الأردنيين ووضع ذلك فوق كل اعتبار.
وكان رئيس مجلس النواب، أحمد الصفدي، قد دعا الأربعاء، الشعب الأردني لاستقبال جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، بعد عودتهما من زيارة العمل في مطار ماركا بما يليق بثبات الموقف في الدفاع عن الأردن وفلسطين.
وعقد جلالة الملك والرئيس الأميركي دونالد ترامب مباحثات، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في البيت الأبيض، الثلاثاء، حيث أكد جلالته أنه سيضع مصلحة الأردن فوق كل اعتبار.
وشدّد جلالته في حديث للصحفيين في بداية مباحثات ثنائية مع الرئيس الأميركي، على أن تحقيق الاستقرار والسلام والازدهار في المنطقة مسؤولية جماعية.
وأشار جلالته إلى أن ثمة خطة ستقدمها مصر والدول العربية بشأن غزة، لافتا إلى أنه من المهم إيجاد حل يراعي مصالح الجميع، ويأخذ بعين الاعتبار مصالح الشعوب، وخاصة الشعب الأردني.
وأكد الزعيمان في مباحثات ثنائية تبعتها موسعة، أهمية علاقات الصداقة بين الأردن والولايات المتحدة والبناء على شراكتهما الاستراتيجية.
في لندن، التقى جلالته مع جلالة الملك تشارلز الثالث، ملك بريطانيا.
وفي واشنطن، عقد جلالة الملك مباحثات مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أكد فيها أنه سيضع مصلحة الأردن فوق كل اعتبار وشدد على موقف الأردن الثابت تجاه القضبة الفلسطينية ورفضه للتهجير.
كما أجرى جلالته سلسلة لقاءات منفصلة مع أركان الإدارة الأميركية، وقيادات من مجلسي الشيوخ والنواب، ورئيس مجموعة البنك الدولي.
واجتمع جلالة الملك في مدينة بوسطن بولاية ماساتشوستس، برؤساء تنفيذيين لشركات ورؤساء جامعات ومؤسسات تعليم عال أميركية، لبحث سبل بناء وتطوير شراكات مع الأردن
ويشهد الأردن دعوات شعبية واسعة لاستقبال جلالته في مطار ماركا، حيث يتجمع المواطنون من مختلف المحافظات تقديرا لمواقف جلالته المشرفة والثابتة في الدفاع عن قضايا الأمة العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية وكذلك الدفاع عن مصالح الأردن واستقراره وحماية الأردنيين ووضع ذلك فوق كل اعتبار.
وكان رئيس مجلس النواب، أحمد الصفدي، قد دعا الأربعاء، الشعب الأردني لاستقبال جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، بعد عودتهما من زيارة العمل في مطار ماركا بما يليق بثبات الموقف في الدفاع عن الأردن وفلسطين.
وعقد جلالة الملك والرئيس الأميركي دونالد ترامب مباحثات، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في البيت الأبيض، الثلاثاء، حيث أكد جلالته أنه سيضع مصلحة الأردن فوق كل اعتبار.
وشدّد جلالته في حديث للصحفيين في بداية مباحثات ثنائية مع الرئيس الأميركي، على أن تحقيق الاستقرار والسلام والازدهار في المنطقة مسؤولية جماعية.
وأشار جلالته إلى أن ثمة خطة ستقدمها مصر والدول العربية بشأن غزة، لافتا إلى أنه من المهم إيجاد حل يراعي مصالح الجميع، ويأخذ بعين الاعتبار مصالح الشعوب، وخاصة الشعب الأردني.
وأكد الزعيمان في مباحثات ثنائية تبعتها موسعة، أهمية علاقات الصداقة بين الأردن والولايات المتحدة والبناء على شراكتهما الاستراتيجية.
نيسان ـ نشر في 2025/02/13 الساعة 00:00