اتهام أمريكية بقتل زوجها أثناء نومه وإخفاء جثته
نيسان ـ نشر في 2025/02/19 الساعة 00:00
مثلت جينيفر غليدهيل، 42 عاماً، أمام محكمة ماثيسون في سولت ليك الأمريكية، بعد أن اتهمت بقتل زوجها وإخفائه.
وتواجه الزوجة اتهامات بإطلاق النار على زوجها أثناء نومه بزعم علمه بخيانتها له خارج إطار الزواج.
ووفقاً لبيان صحفي صادر عن مكتب المدعي العام لمقاطعة سولت ليك، فقد أقرت جينيفر ببراءتها من التهم الجنائية التسع الموجهة إليها، بما في ذلك القتل العمد في جلسة استماع أولية.
تفاصيل الواقعة
في تشرين الأول 2024، ألقت الشرطة القبض على جينيفر، بعد أسابيع من إبلاغها عن اختفاء زوجها جونسون في 28 سبتمبر (أيلول) 2024.
وفقد أبلغ أحد المخبرين الشرطة بأنه كان على علاقة بجينيفر وقد أبلغته بجريمتها، حيث أطلقت النار على زوجها وهو نائم في سريره يوم 21 سبتمبر (أيلول) 2024.
زعم المُخبر أن الزوجة وضعت جثة زوجها في "حاوية تخزين" ونقلتها في شاحنة صغيرة ودفنتها في قبر ضحل قرب المنزل.
ورغم هذه المعلومات التي أدلى بها المخبر إلا أن 70 ضابطاً وجنوداً فشلوا في العثور على الجثة.
وفي 24 أكتوبر (تشرين الأول)، تم القبض على والدي غليدهيل، توماس جليدهيل (70 عاماً)، وروزالي جليدهيل (67 عاماً)، أثناء توقف حركة المرور في مقاطعة سولت ليك، بزعم مساعدتهما ابنتهما في التستر على جريمة القتل.
ونشرت عائلة جونسون بيانًا، جاء فيه: "تركز عائلة مات على التأكد من رعاية أطفاله الثلاثة جيداً وإحاطتهم بمن يحبونهم. نأمل أن نجد مات قريباً أو أن تتقدم جينيفر أو شخص ما بمكان جثته حتى نتمكن من دفنه بشكل صحيح".
ومن المقرر عقد جلسة استماع أخرى لغليدهيل في 28 فبراير (شباط).
وتواجه الزوجة اتهامات بإطلاق النار على زوجها أثناء نومه بزعم علمه بخيانتها له خارج إطار الزواج.
ووفقاً لبيان صحفي صادر عن مكتب المدعي العام لمقاطعة سولت ليك، فقد أقرت جينيفر ببراءتها من التهم الجنائية التسع الموجهة إليها، بما في ذلك القتل العمد في جلسة استماع أولية.
تفاصيل الواقعة
في تشرين الأول 2024، ألقت الشرطة القبض على جينيفر، بعد أسابيع من إبلاغها عن اختفاء زوجها جونسون في 28 سبتمبر (أيلول) 2024.
وفقد أبلغ أحد المخبرين الشرطة بأنه كان على علاقة بجينيفر وقد أبلغته بجريمتها، حيث أطلقت النار على زوجها وهو نائم في سريره يوم 21 سبتمبر (أيلول) 2024.
زعم المُخبر أن الزوجة وضعت جثة زوجها في "حاوية تخزين" ونقلتها في شاحنة صغيرة ودفنتها في قبر ضحل قرب المنزل.
ورغم هذه المعلومات التي أدلى بها المخبر إلا أن 70 ضابطاً وجنوداً فشلوا في العثور على الجثة.
وفي 24 أكتوبر (تشرين الأول)، تم القبض على والدي غليدهيل، توماس جليدهيل (70 عاماً)، وروزالي جليدهيل (67 عاماً)، أثناء توقف حركة المرور في مقاطعة سولت ليك، بزعم مساعدتهما ابنتهما في التستر على جريمة القتل.
ونشرت عائلة جونسون بيانًا، جاء فيه: "تركز عائلة مات على التأكد من رعاية أطفاله الثلاثة جيداً وإحاطتهم بمن يحبونهم. نأمل أن نجد مات قريباً أو أن تتقدم جينيفر أو شخص ما بمكان جثته حتى نتمكن من دفنه بشكل صحيح".
ومن المقرر عقد جلسة استماع أخرى لغليدهيل في 28 فبراير (شباط).
نيسان ـ نشر في 2025/02/19 الساعة 00:00