ترقب لرد حماس على مقترح الهدنة .. وهاكابي: لا مستقبل لحماس في غزة
نيسان ـ نشر في 2025/07/03 الساعة 00:00
قال سفير الولايات المتحدة لدى إسرائيل، مايك هاكابي، إن "لا مستقبل لحماس في غزة".
وأضاف هاكابي ردا على سؤال عما إذا كان وقف إطلاق نار فيغزةلمدة 60 يوما اقترحته أميركا "أمرا محسوما": "نأمل أن يكون الأمر محسوما، لكنني أعتقد أن كل شيء سيكون وفقا لما ترغب حماس في قبوله".
وأضاف "هناك شيء واحد واضح:الرئيسيريد أن ينتهي الأمر. ورئيسالوزراءيريده أن ينتهي. والشعبان الأمريكي والإسرائيلي يريدانه أن ينتهي".
وذكر هاكابي أنه سيشارك في محادثات الأسبوع المقبل في البيت الأبيض حيث من المقرر أن يجتمع نتنياهو مع ترامب.
وقال مصدر مقرب من حركة (حماس) الخميس، إن الحركة تتطلع للحصول على ضمانات بشأن الاقتراح الأميركي الجديد بوقف إطلاق النار فيغزةسيؤدي إلى إنهاء الحرب، في الوقت الذي قال فيه مسعفون إن الغارات الإسرائيلية علىالقطاعأسفرت عن استشهاد العشرات.
وذكر مسؤولون إسرائيليون أن احتمالات التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتحرير المحتجزين تبدو عالية، بعد مرور قرابة 21 شهرا على اندلاع شرارة الحرب.
وقال مصدر مطلع إن إسرائيل تتوقع أن ترد حماس بحلول غد الجمعة وإنه إذا كان الرد إيجابيا فإن وفدا إسرائيليا سينضم إلى محادثات غير مباشرة لإبرام اتفاق.
ميدانيا، استمرت الغارات الإسرائيلية المكثفة على أنحاء متفرقة منغزةبلا هوادة مما أسفر بحسب السلطات الصحية فيالقطاععن استشهاد العشرات.
واكتسبت الجهود الرامية للتوصل إلى هدنة فيغزةزخما بعد أن توصلت الولايات المتحدة إلى وقف إطلاق نار أنهى الحرب الجوية التي استمرت 12 يوما بين إسرائيل وإيران.
وقالالرئيسالأميركي دونالدترامبالثلاثاء، إن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لوضع اللمسات الأخيرة لوقف لإطلاق النار مع حماس يستمر 60 يوما يعمل خلالها الطرفان على إنهاء الحرب.
وأضاف المصدر المقرب من حماس إن الحركة تسعى للحصول على ضمانات واضحة بأن وقف إطلاق النار سيؤدي في نهاية المطاف إلى إنهاء الحرب. وقال مسؤولان إسرائيليان إنالعملعلى هذه التفاصيل لا يزال جاريا.
وكان إنهاء الحرب نقطة الخلاف الرئيسية في جولات متكررة من المفاوضات التي لم يكتب لها النجاح.
وقالت مصادر أمنية مصرية إن الوسطاء المصريين والقطريين يعملون على تأمين ضمانات أميركية ودولية بأن المحادثات ستستمر بعد ذلك لإنهاء الحرب، كوسيلة لإقناع حماس بقبول اقتراح هدنة الشهرين.
وذكرت مصادر أن الاقتراح يتضمن تحرير عشرة محتجزين إسرائيليين أحياء على مراحل وإعادة جثث 18 آخرين مقابل الإفراج عن فلسطينيين محتجزين في السجون الإسرائيلية. ويعتقد أن 20 من أصل 50 محتجزا فيغزةهم فقط الأحياء.
وورد في الاقتراح أن المساعدات ستدخل إلىغزةعلى الفور، وسيبدأ الجيش الإسرائيلي انسحابا تدريجيا من أجزاء من القطاع. وستبدأ المفاوضات على الفور بشأن وقف دائم لإطلاق النار.
وقال مسؤول إسرائيلي كبير مقرب منرئيسالوزراءبنيامين نتنياهو إن الاستعدادات جارية للموافقة على اتفاق وقف إطلاق النار حتى مع توجهرئيسالوزراءإلى واشنطن للقاءترامبيوم الاثنين.
* "استعداد للمضي قدما"
قال وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين، عضومجلسالوزراءالأمني المصغر الذي يرأسه نتنياهو، لموقع واي نت الإخباري إن هناك "استعدادا بلا شك للمضي قدما نحو اتفاق (لوقف إطلاق النار)".
ومع ذلك، لم ينعم قطاعغزةبأي قدر يذكر من الهدوء.
وتقول إسرائيل إنها لن تنهي الحرب ما دامت حماس مسلحة وتحكم غزة. وتقول حماس التي أنهكها طول مدة الحرب إنها لن تلقي سلاحها لكنها مستعدة لإطلاق سراح جميع المحتجزين فيغزةإذا ما أنهت إسرائيل الحرب.
وأضاف هاكابي ردا على سؤال عما إذا كان وقف إطلاق نار فيغزةلمدة 60 يوما اقترحته أميركا "أمرا محسوما": "نأمل أن يكون الأمر محسوما، لكنني أعتقد أن كل شيء سيكون وفقا لما ترغب حماس في قبوله".
وأضاف "هناك شيء واحد واضح:الرئيسيريد أن ينتهي الأمر. ورئيسالوزراءيريده أن ينتهي. والشعبان الأمريكي والإسرائيلي يريدانه أن ينتهي".
وذكر هاكابي أنه سيشارك في محادثات الأسبوع المقبل في البيت الأبيض حيث من المقرر أن يجتمع نتنياهو مع ترامب.
وقال مصدر مقرب من حركة (حماس) الخميس، إن الحركة تتطلع للحصول على ضمانات بشأن الاقتراح الأميركي الجديد بوقف إطلاق النار فيغزةسيؤدي إلى إنهاء الحرب، في الوقت الذي قال فيه مسعفون إن الغارات الإسرائيلية علىالقطاعأسفرت عن استشهاد العشرات.
وذكر مسؤولون إسرائيليون أن احتمالات التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتحرير المحتجزين تبدو عالية، بعد مرور قرابة 21 شهرا على اندلاع شرارة الحرب.
وقال مصدر مطلع إن إسرائيل تتوقع أن ترد حماس بحلول غد الجمعة وإنه إذا كان الرد إيجابيا فإن وفدا إسرائيليا سينضم إلى محادثات غير مباشرة لإبرام اتفاق.
ميدانيا، استمرت الغارات الإسرائيلية المكثفة على أنحاء متفرقة منغزةبلا هوادة مما أسفر بحسب السلطات الصحية فيالقطاععن استشهاد العشرات.
واكتسبت الجهود الرامية للتوصل إلى هدنة فيغزةزخما بعد أن توصلت الولايات المتحدة إلى وقف إطلاق نار أنهى الحرب الجوية التي استمرت 12 يوما بين إسرائيل وإيران.
وقالالرئيسالأميركي دونالدترامبالثلاثاء، إن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لوضع اللمسات الأخيرة لوقف لإطلاق النار مع حماس يستمر 60 يوما يعمل خلالها الطرفان على إنهاء الحرب.
وأضاف المصدر المقرب من حماس إن الحركة تسعى للحصول على ضمانات واضحة بأن وقف إطلاق النار سيؤدي في نهاية المطاف إلى إنهاء الحرب. وقال مسؤولان إسرائيليان إنالعملعلى هذه التفاصيل لا يزال جاريا.
وكان إنهاء الحرب نقطة الخلاف الرئيسية في جولات متكررة من المفاوضات التي لم يكتب لها النجاح.
وقالت مصادر أمنية مصرية إن الوسطاء المصريين والقطريين يعملون على تأمين ضمانات أميركية ودولية بأن المحادثات ستستمر بعد ذلك لإنهاء الحرب، كوسيلة لإقناع حماس بقبول اقتراح هدنة الشهرين.
وذكرت مصادر أن الاقتراح يتضمن تحرير عشرة محتجزين إسرائيليين أحياء على مراحل وإعادة جثث 18 آخرين مقابل الإفراج عن فلسطينيين محتجزين في السجون الإسرائيلية. ويعتقد أن 20 من أصل 50 محتجزا فيغزةهم فقط الأحياء.
وورد في الاقتراح أن المساعدات ستدخل إلىغزةعلى الفور، وسيبدأ الجيش الإسرائيلي انسحابا تدريجيا من أجزاء من القطاع. وستبدأ المفاوضات على الفور بشأن وقف دائم لإطلاق النار.
وقال مسؤول إسرائيلي كبير مقرب منرئيسالوزراءبنيامين نتنياهو إن الاستعدادات جارية للموافقة على اتفاق وقف إطلاق النار حتى مع توجهرئيسالوزراءإلى واشنطن للقاءترامبيوم الاثنين.
* "استعداد للمضي قدما"
قال وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين، عضومجلسالوزراءالأمني المصغر الذي يرأسه نتنياهو، لموقع واي نت الإخباري إن هناك "استعدادا بلا شك للمضي قدما نحو اتفاق (لوقف إطلاق النار)".
ومع ذلك، لم ينعم قطاعغزةبأي قدر يذكر من الهدوء.
وتقول إسرائيل إنها لن تنهي الحرب ما دامت حماس مسلحة وتحكم غزة. وتقول حماس التي أنهكها طول مدة الحرب إنها لن تلقي سلاحها لكنها مستعدة لإطلاق سراح جميع المحتجزين فيغزةإذا ما أنهت إسرائيل الحرب.
نيسان ـ نشر في 2025/07/03 الساعة 00:00