هل يخشى إيمانويل ماكرون العودة الى فرنسا؟
نيسان ـ نشر في 2025/11/09 الساعة 00:00
أشعل مقطع مصور للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهوره في مشهد عفوي وهو يعانق سيدتين بطريقة غير لائقة.
جاء خلال جولة له وسط حشد في البرازيل، ما أثار تعليقات ساخرة حول "غيرة" زوجته بريجيت. فهل سيخشى العودة الى فرنسا لملاقاة مصيره في المنزل؟
وبينما بدا المشهد سريعا إلا أنه جاء في توقيت حساس بالنسبة للسيدة الأولى، التي تواجه منذ سنوات حملة شرسة من التنمر الإلكتروني والشائعات حتى هددت برفع قضايا على من يقول لها انها متحولة وانها كانت رجلا.
وقالت مجلة "ماري فرانس" الفرنسية إن الرئيس إيمانويل ماكرون ظهر في مقطع مصوّر أثار جدلاً واسعاً، بعد أن التفت حوله سيدتان خلال جولة عامّة بالبرازيل، وسط تعليقات ساخرة تخيلت رد فعل زوجته بريجيت.
وفي الخامس من نوفمبر الجاري، وأثناء وجوده في مدينة سالفادور دي باهيا للمشاركة في قمة المناخ، وجد ماكرون نفسه محاطًا بترحيب حار من سيدتين برازيليتين اقتربتا منه بعناق وحماس بالغ، وسط ضحكات وصور سيلفي. انتشر الفيديو بسرعة عبر "تيك توك" ومنصات أخرى، وحقّق آلاف المشاهدات والتعليقات.
وخلال المقطع، بدا ماكرون مبتسمًا ويبادل المزاح دون حرج، بينما علّق مستخدمون بعبارات ساخرة: "بريجيت في طريقها للبرازيل"، "هل تعرفان السيدة بريجيت؟"، "العائلة ستكون غاضبة الليلة!".
ورغم الطابع المرح للمشهد، فإنه يأتي في سياق معقد بالنسبة لبريجيت ماكرون، التي تتعرض منذ سنوات لهجمات إلكترونية وشائعات متكررة.
ففي 27 أكتوبر الماضي، قُدم عشرة متهمين أمام القضاء الفرنسي بتهمة المشاركة في حملة تشويه إلكترونية تستهدف السيدة الأولى بادعاءات كاذبة حول هويتها.
وفي المحكمة، تحدثت ابنتها تيبين أوزيير عن أثر هذه الحملات على صحة والدتها، مشيرة إلى "تدهور حقيقي في حالتها ومعيشتها".
جاء خلال جولة له وسط حشد في البرازيل، ما أثار تعليقات ساخرة حول "غيرة" زوجته بريجيت. فهل سيخشى العودة الى فرنسا لملاقاة مصيره في المنزل؟
وبينما بدا المشهد سريعا إلا أنه جاء في توقيت حساس بالنسبة للسيدة الأولى، التي تواجه منذ سنوات حملة شرسة من التنمر الإلكتروني والشائعات حتى هددت برفع قضايا على من يقول لها انها متحولة وانها كانت رجلا.
وقالت مجلة "ماري فرانس" الفرنسية إن الرئيس إيمانويل ماكرون ظهر في مقطع مصوّر أثار جدلاً واسعاً، بعد أن التفت حوله سيدتان خلال جولة عامّة بالبرازيل، وسط تعليقات ساخرة تخيلت رد فعل زوجته بريجيت.
وفي الخامس من نوفمبر الجاري، وأثناء وجوده في مدينة سالفادور دي باهيا للمشاركة في قمة المناخ، وجد ماكرون نفسه محاطًا بترحيب حار من سيدتين برازيليتين اقتربتا منه بعناق وحماس بالغ، وسط ضحكات وصور سيلفي. انتشر الفيديو بسرعة عبر "تيك توك" ومنصات أخرى، وحقّق آلاف المشاهدات والتعليقات.
وخلال المقطع، بدا ماكرون مبتسمًا ويبادل المزاح دون حرج، بينما علّق مستخدمون بعبارات ساخرة: "بريجيت في طريقها للبرازيل"، "هل تعرفان السيدة بريجيت؟"، "العائلة ستكون غاضبة الليلة!".
ورغم الطابع المرح للمشهد، فإنه يأتي في سياق معقد بالنسبة لبريجيت ماكرون، التي تتعرض منذ سنوات لهجمات إلكترونية وشائعات متكررة.
ففي 27 أكتوبر الماضي، قُدم عشرة متهمين أمام القضاء الفرنسي بتهمة المشاركة في حملة تشويه إلكترونية تستهدف السيدة الأولى بادعاءات كاذبة حول هويتها.
وفي المحكمة، تحدثت ابنتها تيبين أوزيير عن أثر هذه الحملات على صحة والدتها، مشيرة إلى "تدهور حقيقي في حالتها ومعيشتها".
نيسان ـ نشر في 2025/11/09 الساعة 00:00