شكر على تعاز بوفاة الحاج عاكف عبد الله الرقاد
نيسان ـ نشر في 2025/11/30 الساعة 00:00
"وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
عمون - نتقدم نحن عشائر البلقاوية عامة وعشيرة الرقاد خاصة وأشقاء وأبناء المرحوم بإذن الله
الحاج عاكف عبد الله الرقاد ( ابو فايز )
بخالص آيات الشكر والعرفان والإجلال إلى حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين على لفتته الملكية الكريمة ومواساته لنا في مصابنا الجلل والتي كان لها الأثر الكبير في التخفيف عنا وتعزيز صبرنا، فجزى الله جلالته عنا خير الجزاء.
كما نتوجه بالشكر الجزيل والتقدير إلى صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد على كريم اهتمامه ومشاركته الوجدانية التي نعتز ونفاخر بها حيث أناب عنهما معالي رئيس الديوان الملكي الهاشمي يرافقه مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر وإمام الحضرة الهاشمية
كما نتقدم بجزيل الشكر وعظيم الامتنان والعرفان لكل من قدم التعازي والمواساة بفقيدنا الغالي على اختلاف مواقعهم ومراكزهم الرسمية والاجتماعية من أصحاب المعالي الوزراء وأعضاء مجلسي النواب والأعيان الحاليين والسابقين وموظفي الديوان الملكي العامر والقضاة النظاميين والشرعيين وعطوفة مدير الأمن العام وكبار ضباط الأمن العام والقوات المسلحة والمخابرات العامة العاملين والمتقاعدين والخدمات الطبية الملكية وعطوفة نقيب المحامين وأعضاء مجلس النقابة والمحامين الأساتذة والقانونيين وأصحاب العطوفة رؤساء وأعضاء مجلس مفوضي هيئة الأوراق المالية الحاليين والسابقين وأساتذة الجامعات وأعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات الأردنية والعربية والدولية وموظفي المحاكم والمهندسين وموظفي الضمان الاجتماعي والنقابات المهنية والمقاولين والإعلاميين والسفراء وأعضاء السلك الدبلوماسي والملحقين العسكريين والحكام الاداريين ورؤساء وأعضاء مجالس البلديات وشيوخ ووجهاء العشائر والمخيمات وطلاب الجامعات وأصدقائنا وأشقائنا في الداخل والخارج سواء أكان ذلك بالمشاركة في الصلاة وتشييع الفقيد أو الحضور إلى بيت العزاء أو الاتصال بالهاتف أو التعزية عبر وسائل التواصل الاجتماعي والذي كان لموقفهم النبيل أثر طيب في نفوسنا.
والشكر الموصول أيضا لكل من شاركنا باستذكار فقيدنا بمقال أو حديث او منشور
نسأل الله أن يجزي الجميع عنا خير الجزاء، وأن يديم على وطننا نعمة الأمن والامان والاستقرار في ظل القيادة الهاشمية المباركة.
شكر الله سعيكم وبارك الله بكم وإنا لله وإنا إليه راجعون
عمون - نتقدم نحن عشائر البلقاوية عامة وعشيرة الرقاد خاصة وأشقاء وأبناء المرحوم بإذن الله
الحاج عاكف عبد الله الرقاد ( ابو فايز )
بخالص آيات الشكر والعرفان والإجلال إلى حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين على لفتته الملكية الكريمة ومواساته لنا في مصابنا الجلل والتي كان لها الأثر الكبير في التخفيف عنا وتعزيز صبرنا، فجزى الله جلالته عنا خير الجزاء.
كما نتوجه بالشكر الجزيل والتقدير إلى صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد على كريم اهتمامه ومشاركته الوجدانية التي نعتز ونفاخر بها حيث أناب عنهما معالي رئيس الديوان الملكي الهاشمي يرافقه مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر وإمام الحضرة الهاشمية
كما نتقدم بجزيل الشكر وعظيم الامتنان والعرفان لكل من قدم التعازي والمواساة بفقيدنا الغالي على اختلاف مواقعهم ومراكزهم الرسمية والاجتماعية من أصحاب المعالي الوزراء وأعضاء مجلسي النواب والأعيان الحاليين والسابقين وموظفي الديوان الملكي العامر والقضاة النظاميين والشرعيين وعطوفة مدير الأمن العام وكبار ضباط الأمن العام والقوات المسلحة والمخابرات العامة العاملين والمتقاعدين والخدمات الطبية الملكية وعطوفة نقيب المحامين وأعضاء مجلس النقابة والمحامين الأساتذة والقانونيين وأصحاب العطوفة رؤساء وأعضاء مجلس مفوضي هيئة الأوراق المالية الحاليين والسابقين وأساتذة الجامعات وأعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات الأردنية والعربية والدولية وموظفي المحاكم والمهندسين وموظفي الضمان الاجتماعي والنقابات المهنية والمقاولين والإعلاميين والسفراء وأعضاء السلك الدبلوماسي والملحقين العسكريين والحكام الاداريين ورؤساء وأعضاء مجالس البلديات وشيوخ ووجهاء العشائر والمخيمات وطلاب الجامعات وأصدقائنا وأشقائنا في الداخل والخارج سواء أكان ذلك بالمشاركة في الصلاة وتشييع الفقيد أو الحضور إلى بيت العزاء أو الاتصال بالهاتف أو التعزية عبر وسائل التواصل الاجتماعي والذي كان لموقفهم النبيل أثر طيب في نفوسنا.
والشكر الموصول أيضا لكل من شاركنا باستذكار فقيدنا بمقال أو حديث او منشور
نسأل الله أن يجزي الجميع عنا خير الجزاء، وأن يديم على وطننا نعمة الأمن والامان والاستقرار في ظل القيادة الهاشمية المباركة.
شكر الله سعيكم وبارك الله بكم وإنا لله وإنا إليه راجعون
نيسان ـ نشر في 2025/11/30 الساعة 00:00