جهاد قطيشات… قيادة تُجيد صناعة الإنجاز وترفع راية الرياضة الأردنية
نيسان ـ نشر في 2025/12/03 الساعة 00:00
في المشهد الرياضي الأردني ، يبرز اسم جهاد قطيشات بوصفه أحد أعمدة الإدارة الرياضية الحديثة ، ورجلاً حمل على عاتقه رؤية واضحة نحو الارتقاء بالرياضة الوطنية إلى آفاق أوسع ، فحضوره المؤثر في مواقع القرار ، وقدرته على الجمع بين الفكر الإداري المتجدد والعمل الميداني الفعّال جعلته من الشخصيات التي أسهمت بشكل لافت في تشكيل هوية رياضية تنافسية للأردن خلال السنوات الأخيرة .
يمارس قطيشات دورًا استراتيجيًا محوريًا في تطوير بنية الرياضة الوطنية ، عبر دعم الاتحادات ، وتطوير البرامج ، وصياغة سياسات تعزز مفهوم الاحتراف والتهيئة البدنية والفنية للرياضيين في مختلف الألعاب ، وقد عزز هذا الدور حضوره ضمن منظومة العمل الأولمبي ليكون جسرًا يربط الرياضة المحلية بالمعايير الدولية.
ويزيد من مكانته قربه من مراكز القيادة الرياضية، فعمله مستشارًا لسمو الأميرة آية الفيصل ، رئيسة الاتحاد الأردني للكرة الطائرة ، مكّنه من الإسهام في تطوير هذه اللعبة ، وإرساء قاعدة عمل حديثة تُعنى باللاعبين والأندية والمنتخبات ، وقد انعكس هذا التعاون على نشاطات الاتحاد وبرامجه، وعلى صورة اللعبة التي شهدت تقدمًا ملحوظًا بفضل دعم وإدارة واعية.
لم يكن تأثيره محليًا فقط ، بل تجاوز الحدود ليصل إلى مواقع عربية وآسيوية مؤثرة ، ليُمثل الأردن في مختلف اللجان والأحداث الرياضية الإقليمية ، وقد شكّل هذا التمثيل واجهة مشرّفة للرياضة الأردنية ، ورسّخ مكانة الدولة في المحافل الكبرى ، حيث حمل قطيشات رؤية عنوانها: “للرياضة الأردنية مكان تستحقه… وعلينا أن نصنع الطريق إليه.”
إحدى السمات البارزة في نهجه هي اهتمامه الكبير بالناشئين والمنتخبات الشابة ؛ فهو يؤمن بأن الاستثمار الحقيقي يبدأ من المواهب الصغيرة ، ومنحها الفرص الحقيقية للاحتكاك والمنافسة ، وقد ساهمت رؤيته في تعزيز برامج التطوير التي تُعنى بإعداد جيل قادر على تمثيل الأردن بأفضل صورة ، وخلق قاعدة من الرياضيين المؤهلين للمنافسات القارية والدولية.
إن الحديث عن جهاد قطيشات هو حديث عن مسؤول لا يكتفي بالمنصب، بل يحوّله إلى منصة للعمل ، بصمته واضحة ، وجهوده ملموسة ، ورؤيته بعيدة المدى ، فقد جمع بين الخبرة والالتزام ، وبين الدبلوماسية الرياضية والعمل التنفيذي ، ليصنع نموذجًا للمسؤول الذي يضع مصلحة الرياضة في المقدمة.
هكذا يواصل جهاد قطيشات مسيرته بثبات ، واضعًا الرياضة الأردنية على طريق التطور المستمر ، ودافعًا بها نحو مستويات أعلى من التنافسية والاحتراف ، إنه أحد أولئك الذين لا يكتفون بالإنجاز… بل يصنعون منه قاعدة لانطلاق إنجازات أخرى ، ليظل اسمه جزءًا من الحكاية المشرقة للرياضة الأردنية.
يمارس قطيشات دورًا استراتيجيًا محوريًا في تطوير بنية الرياضة الوطنية ، عبر دعم الاتحادات ، وتطوير البرامج ، وصياغة سياسات تعزز مفهوم الاحتراف والتهيئة البدنية والفنية للرياضيين في مختلف الألعاب ، وقد عزز هذا الدور حضوره ضمن منظومة العمل الأولمبي ليكون جسرًا يربط الرياضة المحلية بالمعايير الدولية.
ويزيد من مكانته قربه من مراكز القيادة الرياضية، فعمله مستشارًا لسمو الأميرة آية الفيصل ، رئيسة الاتحاد الأردني للكرة الطائرة ، مكّنه من الإسهام في تطوير هذه اللعبة ، وإرساء قاعدة عمل حديثة تُعنى باللاعبين والأندية والمنتخبات ، وقد انعكس هذا التعاون على نشاطات الاتحاد وبرامجه، وعلى صورة اللعبة التي شهدت تقدمًا ملحوظًا بفضل دعم وإدارة واعية.
لم يكن تأثيره محليًا فقط ، بل تجاوز الحدود ليصل إلى مواقع عربية وآسيوية مؤثرة ، ليُمثل الأردن في مختلف اللجان والأحداث الرياضية الإقليمية ، وقد شكّل هذا التمثيل واجهة مشرّفة للرياضة الأردنية ، ورسّخ مكانة الدولة في المحافل الكبرى ، حيث حمل قطيشات رؤية عنوانها: “للرياضة الأردنية مكان تستحقه… وعلينا أن نصنع الطريق إليه.”
إحدى السمات البارزة في نهجه هي اهتمامه الكبير بالناشئين والمنتخبات الشابة ؛ فهو يؤمن بأن الاستثمار الحقيقي يبدأ من المواهب الصغيرة ، ومنحها الفرص الحقيقية للاحتكاك والمنافسة ، وقد ساهمت رؤيته في تعزيز برامج التطوير التي تُعنى بإعداد جيل قادر على تمثيل الأردن بأفضل صورة ، وخلق قاعدة من الرياضيين المؤهلين للمنافسات القارية والدولية.
إن الحديث عن جهاد قطيشات هو حديث عن مسؤول لا يكتفي بالمنصب، بل يحوّله إلى منصة للعمل ، بصمته واضحة ، وجهوده ملموسة ، ورؤيته بعيدة المدى ، فقد جمع بين الخبرة والالتزام ، وبين الدبلوماسية الرياضية والعمل التنفيذي ، ليصنع نموذجًا للمسؤول الذي يضع مصلحة الرياضة في المقدمة.
هكذا يواصل جهاد قطيشات مسيرته بثبات ، واضعًا الرياضة الأردنية على طريق التطور المستمر ، ودافعًا بها نحو مستويات أعلى من التنافسية والاحتراف ، إنه أحد أولئك الذين لا يكتفون بالإنجاز… بل يصنعون منه قاعدة لانطلاق إنجازات أخرى ، ليظل اسمه جزءًا من الحكاية المشرقة للرياضة الأردنية.
نيسان ـ نشر في 2025/12/03 الساعة 00:00