أمسية قصصية للكاتب أحمد أبو حليوة في الزرقاء
نيسان ـ نشر في 2016/03/20 الساعة 00:00
نظم فرع رابطة الكتاب في الزرقاء، أمسية قصصية للكاتب أحمد أبو حليوة ، ضمن برنامج الأنشطة الأسبوعية التي تقيمها الرابطة.
واستهل أبو حليوة الأمسية التي رافقه خلالها الفنان يزن أبو سليم بالعزف على الجيتار، بقراءة قصة(جنرال) التي يصور فيها حالة الصراع الناجمة عن الهزيمة التي يتعرض لها البعض والتي لا يمكن الالتفاف عليها بالتعابير والجمل الكاذبة، أعقبها بقصة ( نقلة نوعية ) التي يرى فيها العاشق أن يحدث نقلة نوعية في حياته بالتخلي عن حبيبته والارتباط بأخرى.
كما يطرح في قصته المعنونة بـ( رجل آخر) حالة الاغتراب التي تكتنف شخصا يحاول الخروج من دائرة حياته المغلقة بحثا عن معنى لوجوده، فيما جاءت قصته ( عزف على مطر ) مفعمة بالمشاعر الانسانية التي تبدي التعاطف مع شخص أمضى عمره عازفا في فرقة موسيقية وتم احالته الى التقاعد فيختار نهايته المؤلمة.
واتسمت قصص أبو حليوة التي تناول فيها عددا من الموضوعات الانسانية والسياسية والاجتماعية بأساليب سردية متنوعة، باتكائها على اللغة الشاعرية والمفارقات المعيشية والتي وصلت الى حد احداث الصدمة لدى المتلقي.
وتبع الأمسية التي أدارها الكاتب محمود أبو عواد وحضرها جمع من الكتاب والنقاد والمهتمين، نقاش وحوار حول القصة المقروءة.
يشار الى ان أبو حليوة ولد في دمشق عام 1974 ويحمل شهادة البكالوريوس في اللغة العربية، ويعمل معلما في وزارة التربية والتعليم، وهو عضو في رابطة الكتاب واتحاد الكتاب العرب، وصدر له مجموعتان قصصيتان هما:( سعير الشتات) و( رجل آخر ) .
واستهل أبو حليوة الأمسية التي رافقه خلالها الفنان يزن أبو سليم بالعزف على الجيتار، بقراءة قصة(جنرال) التي يصور فيها حالة الصراع الناجمة عن الهزيمة التي يتعرض لها البعض والتي لا يمكن الالتفاف عليها بالتعابير والجمل الكاذبة، أعقبها بقصة ( نقلة نوعية ) التي يرى فيها العاشق أن يحدث نقلة نوعية في حياته بالتخلي عن حبيبته والارتباط بأخرى.
كما يطرح في قصته المعنونة بـ( رجل آخر) حالة الاغتراب التي تكتنف شخصا يحاول الخروج من دائرة حياته المغلقة بحثا عن معنى لوجوده، فيما جاءت قصته ( عزف على مطر ) مفعمة بالمشاعر الانسانية التي تبدي التعاطف مع شخص أمضى عمره عازفا في فرقة موسيقية وتم احالته الى التقاعد فيختار نهايته المؤلمة.
واتسمت قصص أبو حليوة التي تناول فيها عددا من الموضوعات الانسانية والسياسية والاجتماعية بأساليب سردية متنوعة، باتكائها على اللغة الشاعرية والمفارقات المعيشية والتي وصلت الى حد احداث الصدمة لدى المتلقي.
وتبع الأمسية التي أدارها الكاتب محمود أبو عواد وحضرها جمع من الكتاب والنقاد والمهتمين، نقاش وحوار حول القصة المقروءة.
يشار الى ان أبو حليوة ولد في دمشق عام 1974 ويحمل شهادة البكالوريوس في اللغة العربية، ويعمل معلما في وزارة التربية والتعليم، وهو عضو في رابطة الكتاب واتحاد الكتاب العرب، وصدر له مجموعتان قصصيتان هما:( سعير الشتات) و( رجل آخر ) .
نيسان ـ نشر في 2016/03/20 الساعة 00:00