الشؤون البرلمانية: لم نتلق أي طلب لدعم الحزبيين الفائزين بالانتخابات
نيسان ـ نشر في 2016/10/13 الساعة 00:00
أكد وزير الشؤون السياسية والبرلمانية موسى المعايطة عدم تقدم، حتى يوم أمس، أي من الأحزاب المشاركة في الانتخابات النيابية الأخيرة بطلب الدعم المالي الإضافي المخصص لكل مقعد بالبرلمان، فيما أشار إلى أن الوزارة "لن تعلن عن أسماء الحزبيين البرلمانيين من جهتها".
وقال المعايطة، في تصريحات لـ"الغد" أمس، إن الوزارة "لم تتلق أي طلبات للحصول على الدعم المالي الإضافي المنصوص عليه في نظام المساهمة المالية الجديد، الذي يمنح كل حزبي يفوز بمقعد في البرلمان مبلغ 5 آلاف دينار، وبحد أعلى 5 مقاعد لكل حزب".
وأضاف إن الوزارة "لن تعلن عن قائمة أسماء الحزبيين البرلمانيين"، مشيرا الى أن هذه القضية "متروكة للأحزاب للإعلان عن نوابها مع التوثيق".
ولفت إلى أن هناك "جملة من الاشكاليات لدى الأحزاب أيضا في أسماء أعضائها الحزبيين المسجلين رسميا لدى سجلات الوزارة، كغياب بعض الأسماء من السجلات المقدمة".
وتأتي تصريحات الوزير في الوقت الذي ينأى فيه عدد من الأحزاب السياسية عن الإعلان عن نوابهم الحزبيين، "لأسباب عشائرية"، حيث ترشح عدد من الحزبيين في الانتخابات النيابية دون تبني أسماء أحزابهم.
ونشرت "الغد" في وقت سابق عن تفاوت التقديرات الرسمية لعدد الحزبيين البرلمانيين بين 24 و39 حزبيا.
إلى ذلك، التقى المعايطة نواب حزب المؤتمر الوطني "زمزم"، الأسبوع الماضي في مقر الحزب، وبحث معهم جملة من القضايا المتعلقة بالانتخابات والمشاورات الحكومية.
وقال رئيس اللجنة العليا المؤقتة في "زمزم" الدكتور ارحيل الغرايبة لـ"الغد"، إن اللقاء تم في مقر الحزب لتهنئته بفوز 5 من أعضائه بمجلس النواب الثامن عشر، وإنه اشتمل على توضيحات للعديد من الأسئلة من قيادة الحزب من جهة، ومن الوزير المعايطة من جهة أخرى.
وأكد الغرايبة أهمية هذا النوع من اللقاءات، خاصة وأن الحديث دار حول مرحلة ما بعد الانتخابات وما سيبنى عليها سياسيا لاحقا.
وكان المعايطة أكد في حوار سابق مع "الغد"، عزم الوزارة منح الأحزاب الممثلة في البرلمان الأولوية للحوار واللقاءات. الغد - هديل الغبون
وقال المعايطة، في تصريحات لـ"الغد" أمس، إن الوزارة "لم تتلق أي طلبات للحصول على الدعم المالي الإضافي المنصوص عليه في نظام المساهمة المالية الجديد، الذي يمنح كل حزبي يفوز بمقعد في البرلمان مبلغ 5 آلاف دينار، وبحد أعلى 5 مقاعد لكل حزب".
وأضاف إن الوزارة "لن تعلن عن قائمة أسماء الحزبيين البرلمانيين"، مشيرا الى أن هذه القضية "متروكة للأحزاب للإعلان عن نوابها مع التوثيق".
ولفت إلى أن هناك "جملة من الاشكاليات لدى الأحزاب أيضا في أسماء أعضائها الحزبيين المسجلين رسميا لدى سجلات الوزارة، كغياب بعض الأسماء من السجلات المقدمة".
وتأتي تصريحات الوزير في الوقت الذي ينأى فيه عدد من الأحزاب السياسية عن الإعلان عن نوابهم الحزبيين، "لأسباب عشائرية"، حيث ترشح عدد من الحزبيين في الانتخابات النيابية دون تبني أسماء أحزابهم.
ونشرت "الغد" في وقت سابق عن تفاوت التقديرات الرسمية لعدد الحزبيين البرلمانيين بين 24 و39 حزبيا.
إلى ذلك، التقى المعايطة نواب حزب المؤتمر الوطني "زمزم"، الأسبوع الماضي في مقر الحزب، وبحث معهم جملة من القضايا المتعلقة بالانتخابات والمشاورات الحكومية.
وقال رئيس اللجنة العليا المؤقتة في "زمزم" الدكتور ارحيل الغرايبة لـ"الغد"، إن اللقاء تم في مقر الحزب لتهنئته بفوز 5 من أعضائه بمجلس النواب الثامن عشر، وإنه اشتمل على توضيحات للعديد من الأسئلة من قيادة الحزب من جهة، ومن الوزير المعايطة من جهة أخرى.
وأكد الغرايبة أهمية هذا النوع من اللقاءات، خاصة وأن الحديث دار حول مرحلة ما بعد الانتخابات وما سيبنى عليها سياسيا لاحقا.
وكان المعايطة أكد في حوار سابق مع "الغد"، عزم الوزارة منح الأحزاب الممثلة في البرلمان الأولوية للحوار واللقاءات. الغد - هديل الغبون
نيسان ـ نشر في 2016/10/13 الساعة 00:00