احتجاز النائبين قراقيش والظهراوي من قبل جنود الاحتلال
نيسان ـ نشر في 2016/11/29 الساعة 00:00
حجز جنود الاحتلال الاسرائيلي النائبين عمر قراقيش ومحمد الظهراوي والنائب السابق رولا الحروب لساعة قبل السماح لهم بالدخول الى القدس، وذلك في اعقاب حضورهم لمؤتمر فتح الذي عقد في رام الله اليوم.
وسمحت سلطات الاحتلال للنواب الثلاثة لحضور مؤتمر فتح، لكنهم عندما أرادوا 'السياحة' في القدس، منعوا من ذلك الى ان جرت بعض الاتصالات التي سمح لهم على اثرها بدخول القدس.
ولم يحصل النواب الثلاثة على تصاريح لدخول القدس، فحال حاجز اسرائيلي دون مرورهم الى مدينة القدس قبل ان يسمح لهم بذلك.
ونشرت الحروب في صفحتها على الفيسبوك صورا لزيارتها والنائبين الى الحرم الابراهيمي.
وعلقت الحروب على صفحتها حول مؤتمر فتح قائلة: إن المنافسة بين القيادات الفتحاوية محتدمة، فهناك الزعامات التاريخية ذات الخبرة في العمل النضالي والسياسي والدبلوماسي وهناك قيادات ميدانية شابة (في الاربعينات الى الخمسينات من العمر) تعمل مع القواعد الشعبية على الارض وتعمل كحلقة وسيطة بين الشعب والسلطة الوطنية الفلسطينية وهي تملك رؤية مختلفة عن رؤية الزعامات التاريخية للحركة.
وتضم اللجنة المركزية 18 عضوا منتخبا وثلاثة معينين يعينهم الفائزون ال18 بالتوافق، وهي تمثل سلطة الحزب التنفيذية، بالاضافة الى 80 مقعدا منتخبا في المجلس الثوري الذي يمثل الهيئة الرقابية في الحزب.
وتوقعت الحروب ان تجد القيادات الميدانية الشابة طريقها الى المجلس الثوري وبعض مقاعد اللجنة المركزية الى جوار القيادات التاريخية. -
وسمحت سلطات الاحتلال للنواب الثلاثة لحضور مؤتمر فتح، لكنهم عندما أرادوا 'السياحة' في القدس، منعوا من ذلك الى ان جرت بعض الاتصالات التي سمح لهم على اثرها بدخول القدس.
ولم يحصل النواب الثلاثة على تصاريح لدخول القدس، فحال حاجز اسرائيلي دون مرورهم الى مدينة القدس قبل ان يسمح لهم بذلك.
ونشرت الحروب في صفحتها على الفيسبوك صورا لزيارتها والنائبين الى الحرم الابراهيمي.
وعلقت الحروب على صفحتها حول مؤتمر فتح قائلة: إن المنافسة بين القيادات الفتحاوية محتدمة، فهناك الزعامات التاريخية ذات الخبرة في العمل النضالي والسياسي والدبلوماسي وهناك قيادات ميدانية شابة (في الاربعينات الى الخمسينات من العمر) تعمل مع القواعد الشعبية على الارض وتعمل كحلقة وسيطة بين الشعب والسلطة الوطنية الفلسطينية وهي تملك رؤية مختلفة عن رؤية الزعامات التاريخية للحركة.
وتضم اللجنة المركزية 18 عضوا منتخبا وثلاثة معينين يعينهم الفائزون ال18 بالتوافق، وهي تمثل سلطة الحزب التنفيذية، بالاضافة الى 80 مقعدا منتخبا في المجلس الثوري الذي يمثل الهيئة الرقابية في الحزب.
وتوقعت الحروب ان تجد القيادات الميدانية الشابة طريقها الى المجلس الثوري وبعض مقاعد اللجنة المركزية الى جوار القيادات التاريخية. -
نيسان ـ نشر في 2016/11/29 الساعة 00:00