القاص والكاتب الأردني خليل قنديل في ذمة الله
نيسان ـ نشر في 2017/04/27 الساعة 00:00
فقدت الساحة الأردنية، مساء أمس الأربعاء، القاص والكاتب الأردني خليل محمّد العيسى والذي اشتهر باسم 'خليل قنديل' عن عمر يناهز 66 عاماً، ويوارى جثمانه الثرى اليوم.
والفقيد قنديل كان عضوا في رابطة الكتّاب الأردنيين وشغل عضوية هيئتها الإدارية لدورتين. كما أنه كاتب في صحيفة الدستور، وهو عضو في نقابة الصحفيّين الأردنيّين، وعمل في الصحافة الثقافية منذ ثمانينيات القرن الفائت.
ووُلد الفقيد العام 1951 في إربد، وأنهى الثانوية العامة سنة 1979، وعمل سكرتيراً لاتحاد كتّاب وأدباء الإمارات، ومحرراً ثقافياً في صحيفة 'الخليج' (1980-1990)، ثم في الأردن؛ في صحيفة' العرب اليوم' (1996/1997)، وبعد ذلك، عمل الفقيد مراسلاً من عمّان لصحيفة 'الخليج' الإماراتية (1997-2004).
ومن أعماله الأدبية: وشم الحذاء الثقيل، الصمت، حالات النهار، عين تموز، سيدة الأعشاب.
ونعى أصدقاء الكاتب قنديل بعبارات الفقد والأسى زميلهم وصديقم القاص، واعتبروا غيابه اليوم خسارة في الوسط الثقافي، متمنين لذويه الصبر والسلوان.
ويعبر قنديل في حواراته عن ' خشيته من أن الأدب يذهب إلى الأمية الأولى كنوع من الاحتماء من سطوة الصورة، كاشفا عن حاجة الكتابة ، في هذا العصر للذهاب إلى أماكن أبعد من أن تصطادها الكاميرا '.
وكان يقول 'ما من كتابة إبداعية يمكن أن تتشكل حبرا بالشكل المدهش من دون أن تكون ابنة واقعها ،فنحن ككتاب لا نستل خامتنا الإبداعية من خارج هذا الكوكب، ننتمي لهذه الأرض وما تفرزه من واقع إجتماعي واقتصادي وسياسي أيضا ونبقى أسرى الضربات الموجعة لهذه الإفرازات'.
والفقيد قنديل كان عضوا في رابطة الكتّاب الأردنيين وشغل عضوية هيئتها الإدارية لدورتين. كما أنه كاتب في صحيفة الدستور، وهو عضو في نقابة الصحفيّين الأردنيّين، وعمل في الصحافة الثقافية منذ ثمانينيات القرن الفائت.
ووُلد الفقيد العام 1951 في إربد، وأنهى الثانوية العامة سنة 1979، وعمل سكرتيراً لاتحاد كتّاب وأدباء الإمارات، ومحرراً ثقافياً في صحيفة 'الخليج' (1980-1990)، ثم في الأردن؛ في صحيفة' العرب اليوم' (1996/1997)، وبعد ذلك، عمل الفقيد مراسلاً من عمّان لصحيفة 'الخليج' الإماراتية (1997-2004).
ومن أعماله الأدبية: وشم الحذاء الثقيل، الصمت، حالات النهار، عين تموز، سيدة الأعشاب.
ونعى أصدقاء الكاتب قنديل بعبارات الفقد والأسى زميلهم وصديقم القاص، واعتبروا غيابه اليوم خسارة في الوسط الثقافي، متمنين لذويه الصبر والسلوان.
ويعبر قنديل في حواراته عن ' خشيته من أن الأدب يذهب إلى الأمية الأولى كنوع من الاحتماء من سطوة الصورة، كاشفا عن حاجة الكتابة ، في هذا العصر للذهاب إلى أماكن أبعد من أن تصطادها الكاميرا '.
وكان يقول 'ما من كتابة إبداعية يمكن أن تتشكل حبرا بالشكل المدهش من دون أن تكون ابنة واقعها ،فنحن ككتاب لا نستل خامتنا الإبداعية من خارج هذا الكوكب، ننتمي لهذه الأرض وما تفرزه من واقع إجتماعي واقتصادي وسياسي أيضا ونبقى أسرى الضربات الموجعة لهذه الإفرازات'.
نيسان ـ نشر في 2017/04/27 الساعة 00:00