حوار الطرشان تسنده وجهة نظر واحدة
نيسان ـ نشر في 2018/01/01 الساعة 00:00
ثمة اتفاق 'بيني وبيني 'ان لا ادخل في 'مناقرات مش حوارات 'كالتى ندعي اننا نباشرها سواء على مواقع التواصل الاجتماعي، او وجها لوجه ولسبب واحد احد اننا نذهب للحوار وندعي اننا نتحاور ونحن نتسلح بوجهة نظرنا والباقي 'كخ'.!
هذا واحد وثانيا ان الحوار في القضايا العامة وقضايا المدينة التى ننتمي هو تدشين لعمل مؤسسي قائم ومتواصل لا احد يلغيه ولا أحد يقيمه من برج عاجي ولا من نظرة حاقدة لمجرد انه اختلف مع احد النشطاء، ولا يملك الحق حتى ونحن فيما يسمى بالقرية الاعلامية ان يدعى وهو يمضي ساعات على شاشات الحواسيب وينشر خواطره وبوستاته على صفحته ..انه تفاجأ بوجود حالة حوار وهى للامانة محدودة الصلاحيات والاهداف والغايات وهو حوار ليس'مناطقيا 'كما اطلق عليه احدهم في لحظة غضب وانا حقيقة اعرف غضبة !
ولست مضطرا لان اسرد على الغاضب من الحالة ما نقدمه من مقترحات الى الدوائر بتواضع جم من افكار ومقترحات للعمل العام وما اخذ بها ميدانيا او لان مسؤولا ما يؤمن بقيم الحوار الديموقراطي والعمل الجماعي وتوسيع قاعدة المشاركة واهمية الرقابة الشعبية ختى على للذين انتخبهم الشعب .!
وحين اصر على اني لست مضطرا للسرد فهو نابع من اني لست متهما بالخيانة الكبري ونحن لسنا في اروقة محكمة امن دولة .
.قطعنا اشواط طويلة وشاقة في تثبيت انه ليس دائما وجهة النظر الواحدة صحيحة وسليمة ومن المهم ان لا نعلبها ونسوقها على انها الخيار الاول سيما «والامل يحتاج الى بطولات من نوع جديد ، البطولات التى هي ما تمارس داخل كل ذات عربية ،لن يستطيع العالم الدخول الى حواسنا فطريقنا تحقيق الممكن على صعوبته. والاهم من كل ذلك اننا من الاردن بعروبيته والى الاردن بافقه القومي ولا نقبل المزاودة في الولاء ومحبة الوطن ونقطة اخر السطر .
هذا واحد وثانيا ان الحوار في القضايا العامة وقضايا المدينة التى ننتمي هو تدشين لعمل مؤسسي قائم ومتواصل لا احد يلغيه ولا أحد يقيمه من برج عاجي ولا من نظرة حاقدة لمجرد انه اختلف مع احد النشطاء، ولا يملك الحق حتى ونحن فيما يسمى بالقرية الاعلامية ان يدعى وهو يمضي ساعات على شاشات الحواسيب وينشر خواطره وبوستاته على صفحته ..انه تفاجأ بوجود حالة حوار وهى للامانة محدودة الصلاحيات والاهداف والغايات وهو حوار ليس'مناطقيا 'كما اطلق عليه احدهم في لحظة غضب وانا حقيقة اعرف غضبة !
ولست مضطرا لان اسرد على الغاضب من الحالة ما نقدمه من مقترحات الى الدوائر بتواضع جم من افكار ومقترحات للعمل العام وما اخذ بها ميدانيا او لان مسؤولا ما يؤمن بقيم الحوار الديموقراطي والعمل الجماعي وتوسيع قاعدة المشاركة واهمية الرقابة الشعبية ختى على للذين انتخبهم الشعب .!
وحين اصر على اني لست مضطرا للسرد فهو نابع من اني لست متهما بالخيانة الكبري ونحن لسنا في اروقة محكمة امن دولة .
.قطعنا اشواط طويلة وشاقة في تثبيت انه ليس دائما وجهة النظر الواحدة صحيحة وسليمة ومن المهم ان لا نعلبها ونسوقها على انها الخيار الاول سيما «والامل يحتاج الى بطولات من نوع جديد ، البطولات التى هي ما تمارس داخل كل ذات عربية ،لن يستطيع العالم الدخول الى حواسنا فطريقنا تحقيق الممكن على صعوبته. والاهم من كل ذلك اننا من الاردن بعروبيته والى الاردن بافقه القومي ولا نقبل المزاودة في الولاء ومحبة الوطن ونقطة اخر السطر .
نيسان ـ نشر في 2018/01/01 الساعة 00:00