محيط الخصر المقياس الأدق لخطر الوفاة بعد سن اليأس
نيسان ـ نشر في 2025-07-09 الساعة 12:38
x
نيسان ـ قد تكون النساء الأكبر سناً ذوات محيط الخصر الأكبر عرضةً لخطر الوفاة بشكل أكبر بكثير مما يعكسه مؤشر كتلة جسم (مقياس نسبة الوزن إلى الطول)، وفق بحث موسع راقب عدداً كبيراً من النساء على مدى أكثر من عقدين.
وخلصت الدراسة إلى أن النساء بعد انقطاع الطمث، اللواتي تتراوح أعمارهن بين 50 و79 عاماً، تلعب دهون البطن دوراً أفضل كمؤشر للصحة وخطر الوفاة، من مجرد مقياس نسبة الوزن إلى الطول.
ووفق "مديكال إكسبريس"، يُنبئ محيط الخصر الأكبر بارتفاع معدل الوفيات لدى النساء في مختلف فئات مؤشر كتلة الجسم.
وأجريت الدراسة في مركز فريد هاتشينسون للسرطان، وحلّل الباحثون بيانات نحو 140 ألف امرأة في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث، أعمارهن بين 50 و79 عاماً، من مبادرة صحة المرأة، وهي دراسة سكانية متعددة المراكز في الولايات المتحدة، شملت التسجيل من عام 1993 إلى عام 1998 ومتابعة حتى عام 2021.
وتدعم هذه النتائج توصيات الجمعية الدولية لتصلب الشرايين الأخيرة، والتي توصي بإدراج قياس محيط الخصر مع مؤشر كتلة الجسم في فحوصات المرضى لتحديد أنماط السمنة عالية الخطورة.
ووجد الباحثون أن خطر الوفاة كان أكبر لدى فئات مؤشر كتلة الجسم ذات محيط الخصر الأكبر من نظرائهن ذوات محيط الخصر الطبيعي.
الوزن الطبيعي ومحيط خصر كبير
إضافة إلى ذلك، كان خطر الوفاة مماثلًا لدى النساء ذوات الوزن الطبيعي أو زيادة الوزن ومحيط الخصر الكبير، والنساء ذوات السمنة ومحيط الخصر الطبيعي.
وبشكل عام، يُحسّن تصنيف فئات الوزن حسب عتبات محيط الخصر تقدير مخاطر الوفاة لجميع الأسباب لدى النساء الأصحاء بعد انقطاع الطمث.
وخلصت الدراسة إلى أن النساء بعد انقطاع الطمث، اللواتي تتراوح أعمارهن بين 50 و79 عاماً، تلعب دهون البطن دوراً أفضل كمؤشر للصحة وخطر الوفاة، من مجرد مقياس نسبة الوزن إلى الطول.
ووفق "مديكال إكسبريس"، يُنبئ محيط الخصر الأكبر بارتفاع معدل الوفيات لدى النساء في مختلف فئات مؤشر كتلة الجسم.
وأجريت الدراسة في مركز فريد هاتشينسون للسرطان، وحلّل الباحثون بيانات نحو 140 ألف امرأة في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث، أعمارهن بين 50 و79 عاماً، من مبادرة صحة المرأة، وهي دراسة سكانية متعددة المراكز في الولايات المتحدة، شملت التسجيل من عام 1993 إلى عام 1998 ومتابعة حتى عام 2021.
وتدعم هذه النتائج توصيات الجمعية الدولية لتصلب الشرايين الأخيرة، والتي توصي بإدراج قياس محيط الخصر مع مؤشر كتلة الجسم في فحوصات المرضى لتحديد أنماط السمنة عالية الخطورة.
ووجد الباحثون أن خطر الوفاة كان أكبر لدى فئات مؤشر كتلة الجسم ذات محيط الخصر الأكبر من نظرائهن ذوات محيط الخصر الطبيعي.
الوزن الطبيعي ومحيط خصر كبير
إضافة إلى ذلك، كان خطر الوفاة مماثلًا لدى النساء ذوات الوزن الطبيعي أو زيادة الوزن ومحيط الخصر الكبير، والنساء ذوات السمنة ومحيط الخصر الطبيعي.
وبشكل عام، يُحسّن تصنيف فئات الوزن حسب عتبات محيط الخصر تقدير مخاطر الوفاة لجميع الأسباب لدى النساء الأصحاء بعد انقطاع الطمث.