خالد رمضان: في الشق الاداري 'البلد ضاعت'.. وحالة الانكار تتمدد وتتعمق
نيسان ـ نشر في 2018-10-30 الساعة 12:49
x
نيسان ـ جدد النائب خالد رمضان تأكيده على أن "حالة الانكار في الادارة الأردنية باقية وتتمدد لا بل تتعمق"، مشيرا إلى أنه "وفي الشق الاداري البلد ضاعت".
وقال رمضان خلال جلسة النواب الصباحية المخصصة لبحث حادثة البحر الميت: "اليوم يقول دولة الرئيس إن "الحكومة إلها دخل"، وأقول إن هذا يُقبل شفاهة، ولكن أن يؤتى به مكتوبا إلى مجلس النواب فهذا ما لا يُقبل".
وأضاف: "الأساس هو المسؤولية القانونية والأخلاقية والسياسية، في الشق الاداري البلد ضاعت، فلا زالت هناك عقلية فوضوية تعمل على تفكيك مؤسسات الوطن، وتذهب بنا بعقل باطني إلى ما وصلنا إليه".
ولفت رمضان إلى أن من صور الفوضوية في المشهد الاداري أن يذهب رئيس الوزراء إلى المديرية العامة للدفاع المدني صباحا، وفي الليل إلى الأغوار، ومن ثمّ تأتي الحكومة إلى مجلس النواب أول أمس في اجتماع عاجل، مشيرا إلى أن "الأصل أن هناك مركزا لادارة الازمات دفعنا عليه 100 مليون دينار".
وجدد رمضان تأكيده على أن هناك فارقا بين التحقيق والمسؤولية السياسية والأخلاقية، ولا بدّ من أن تتحمل الحكومة مسؤولياتها، وتتوقف عن ادارة هذه الفوضى".
وقال رمضان خلال جلسة النواب الصباحية المخصصة لبحث حادثة البحر الميت: "اليوم يقول دولة الرئيس إن "الحكومة إلها دخل"، وأقول إن هذا يُقبل شفاهة، ولكن أن يؤتى به مكتوبا إلى مجلس النواب فهذا ما لا يُقبل".
وأضاف: "الأساس هو المسؤولية القانونية والأخلاقية والسياسية، في الشق الاداري البلد ضاعت، فلا زالت هناك عقلية فوضوية تعمل على تفكيك مؤسسات الوطن، وتذهب بنا بعقل باطني إلى ما وصلنا إليه".
ولفت رمضان إلى أن من صور الفوضوية في المشهد الاداري أن يذهب رئيس الوزراء إلى المديرية العامة للدفاع المدني صباحا، وفي الليل إلى الأغوار، ومن ثمّ تأتي الحكومة إلى مجلس النواب أول أمس في اجتماع عاجل، مشيرا إلى أن "الأصل أن هناك مركزا لادارة الازمات دفعنا عليه 100 مليون دينار".
وجدد رمضان تأكيده على أن هناك فارقا بين التحقيق والمسؤولية السياسية والأخلاقية، ولا بدّ من أن تتحمل الحكومة مسؤولياتها، وتتوقف عن ادارة هذه الفوضى".