نتنياهو تعليقا على العقوبات الامريكية الجديدة على إيران: 'يوم تاريخي
نيسان ـ نشر في 2018-11-05 الساعة 21:08
x
نيسان ـ أشاد رئيس الوزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو الاثنين، ببدء فرض الرزمة الثانية من العقوبات الأمريكية على إيران والتي تطاول خصوصا قطاعي النفط والمال، معتبرا أن ما يحصل هو "يوم تاريخي".
وقال نتانياهو أمام نواب حزبه الليكود بحسب بيان لمكتبه "اليوم هو يوم تاريخي، انه اليوم الذي فرضت فيه الولايات المتحدة بقيادة الرئيس دونالد ترمب عقوبات شديدة جدا على إيران، عقوبات هي الأقسى التي تفرض على إيران منذ بدء الجهود لوقف عدوانها".
وأضاف ان "الرزمة الموجة الثانية من العقوبات، وخصوصا العقوبات المفروضة على نظام المقاصة المصرفي الذي يستخدمه النظام الإيراني، ستوجه ضربة قاسية للنظام الإيراني الإرهابي، إضافة إلى أنها ستخنق الإرهاب الإيراني".
وكان وزير دفاع الاحتلال افيغدور ليبرمان قال في وقت سابق إن "قرار الرئيس دونالد ترمب الجريء هو التغيير الجوهري الذي كان ينتظره الشرق الأوسط".
وتأتي العقوبات الأمريكية الأخيرة والتي وصفتها واشنطن بأنها "أقوى عقوبات تفرض حتى الآن" نتيجة قرار مثير للجدل اتّخذه ترمب في أيار بالانسحاب من الاتفاق النووي الذي أبرمته الدول الكبرى مع إيران.
وتهدف العقوبات إلى تقليص الصادرات النفطية الإيرانية التي تراجعت منذ أيار بنحو مليون برميل يوميا، وقطع التمويل الدولي عن الجمهورية الإسلامية.
ولطالما عارضت حكومة الاحتلال الاتفاق النووي المبرم مع إيران بسبب محدودية نطاقه وإطاره الزمني، معتبرة أن رفع العقوبات سيسمح لإيران بالاستمرار في أنشطتها النووية وتمويل مجموعات مسلحة موالية لها في المنطقة.
وقال نتانياهو أمام نواب حزبه الليكود بحسب بيان لمكتبه "اليوم هو يوم تاريخي، انه اليوم الذي فرضت فيه الولايات المتحدة بقيادة الرئيس دونالد ترمب عقوبات شديدة جدا على إيران، عقوبات هي الأقسى التي تفرض على إيران منذ بدء الجهود لوقف عدوانها".
وأضاف ان "الرزمة الموجة الثانية من العقوبات، وخصوصا العقوبات المفروضة على نظام المقاصة المصرفي الذي يستخدمه النظام الإيراني، ستوجه ضربة قاسية للنظام الإيراني الإرهابي، إضافة إلى أنها ستخنق الإرهاب الإيراني".
وكان وزير دفاع الاحتلال افيغدور ليبرمان قال في وقت سابق إن "قرار الرئيس دونالد ترمب الجريء هو التغيير الجوهري الذي كان ينتظره الشرق الأوسط".
وتأتي العقوبات الأمريكية الأخيرة والتي وصفتها واشنطن بأنها "أقوى عقوبات تفرض حتى الآن" نتيجة قرار مثير للجدل اتّخذه ترمب في أيار بالانسحاب من الاتفاق النووي الذي أبرمته الدول الكبرى مع إيران.
وتهدف العقوبات إلى تقليص الصادرات النفطية الإيرانية التي تراجعت منذ أيار بنحو مليون برميل يوميا، وقطع التمويل الدولي عن الجمهورية الإسلامية.
ولطالما عارضت حكومة الاحتلال الاتفاق النووي المبرم مع إيران بسبب محدودية نطاقه وإطاره الزمني، معتبرة أن رفع العقوبات سيسمح لإيران بالاستمرار في أنشطتها النووية وتمويل مجموعات مسلحة موالية لها في المنطقة.