إسرائيل تمنح السفارة الأمريكية بالقدس 700 متر مربع إضافي
نيسان ـ نشر في 2018-11-21 الساعة 21:28
x
نيسان ـ اعلن رئيس البلدية الإسرائيلية في القدس، نير بركات، اليوم الأربعاء، تصديقه على أعمال توسعة في السفارة الأمريكية في المدينة، من شأنها توسيع مبانيها بحوالي 700 متر مربع إضافي.
وأوضحت وسائل الإعلام أن الترخيص سيمكن الإدارة الأمريكية من توسيع منطقة عمل ونشاطات السفارة وسيسمح لعدد أكبر من الموظفين بالعمل.
وكتب بركات في تغريدة على حسابه في موقع تويتر: 'أنا فخور بالموافقة على توسيع السفارة الأمريكية'. وتابع أن نقل السفارة كان خطوة تاريخية من قبل الرئيس ترامب، الذي أوضح للعالم كله أن القدس هي العاصمة الأبدية لدولة إسرائيل'.
وأضاف رئيس البلدية الإسرائيلية: 'سنواصل مساعدة الإدارة الأمريكية في توسيع أنشطتها في العاصمة، وسنكون سعداء بفتح سفارات إضافية للعديد من الدول في القدس'.
وكان السفير الأمريكي ديفيد فريدمان، قد أعلن تنفيذ أعمال توسعة في مقر السفارة بالقدس، وهو ما يستلزم الحصول على إذن من ما تسمى بـ'البلدية الإسرائيلية' في القدس.
وجاء قرار رئيس بلدية القدس بعد ستة أشهر من نقل الولايات المتحدة سفارتها من تل أبيب إلى هذه المدينة، في شهر مايو الماضي، وسط انتقادات فلسطينية وعربية ودولية.
وبعد إعلان الرئيس الأمريكي، في ديسمبر 2017، عن اعتراف الولايات المتحدة بالقدس عاصمة لإسرائيل، أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بأغلبية ساحقة من الأصوات، مشروع قرار يرفض تغيير الوضع القانوني لمدينة القدس.
فيما ردت السلطة الفلسطينية على إجراء البيت الأبيض بتعليق كل اتصالاتها السياسية مع إدارة ترامب.
المصدر: الأناضول + وكالات
وأوضحت وسائل الإعلام أن الترخيص سيمكن الإدارة الأمريكية من توسيع منطقة عمل ونشاطات السفارة وسيسمح لعدد أكبر من الموظفين بالعمل.
وكتب بركات في تغريدة على حسابه في موقع تويتر: 'أنا فخور بالموافقة على توسيع السفارة الأمريكية'. وتابع أن نقل السفارة كان خطوة تاريخية من قبل الرئيس ترامب، الذي أوضح للعالم كله أن القدس هي العاصمة الأبدية لدولة إسرائيل'.
وأضاف رئيس البلدية الإسرائيلية: 'سنواصل مساعدة الإدارة الأمريكية في توسيع أنشطتها في العاصمة، وسنكون سعداء بفتح سفارات إضافية للعديد من الدول في القدس'.
وكان السفير الأمريكي ديفيد فريدمان، قد أعلن تنفيذ أعمال توسعة في مقر السفارة بالقدس، وهو ما يستلزم الحصول على إذن من ما تسمى بـ'البلدية الإسرائيلية' في القدس.
وجاء قرار رئيس بلدية القدس بعد ستة أشهر من نقل الولايات المتحدة سفارتها من تل أبيب إلى هذه المدينة، في شهر مايو الماضي، وسط انتقادات فلسطينية وعربية ودولية.
وبعد إعلان الرئيس الأمريكي، في ديسمبر 2017، عن اعتراف الولايات المتحدة بالقدس عاصمة لإسرائيل، أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بأغلبية ساحقة من الأصوات، مشروع قرار يرفض تغيير الوضع القانوني لمدينة القدس.
فيما ردت السلطة الفلسطينية على إجراء البيت الأبيض بتعليق كل اتصالاتها السياسية مع إدارة ترامب.
المصدر: الأناضول + وكالات